يابنات ..
كلامكم على العين والراس ..
وانا معكم بس مصلحة العيال قبل مصلحة الاخت اصلاً
فليش ندخلهم بمشاكل مع زوجة الاب ..
انتم تحسبون الكره والحقد مو مرض !!
مع احترامي للاخت محلوووة
وتحسبون انه بكيفها تتقبلهم ..
الحرمة كارهة العيال وحاقدة عليهم بسبب امهم ..
وممكن تسوي شي وهذا واااضح من كلامها (( تقول ماتبي تظلم !!) يعني وش ..؟
فليش تنجبر عليهم !!
لو زوجها بيجبرها بتلاقي لها وسيلة لو ماتخاف الله وبتعرف كيف تزحلقهم !!
والظاهر ان الزوج يبيها تجي منها وتتقبلهم بنفسها بدوون غصب ..
بس وش تسوي بمرضها !!
ام وسمي
•
قالها لك زوجك عياله وراح يكونون معه وفي بيته
غصب عليك وعلى اللي مثلك وشرواك
وانتي تبين تخطيطات من البنات عشان يعلمونك ويقوونك على عياله
لكن ماحزرتي<<على قولة خواتنا السوريات
وام عياله بتتزوج سواء قبلتي ولا ماقبلتي
مو بكيفك يا مدام
عجبي تعيشين حياتك وتخلفين وهي بس تربي بعيالها وابوهم موجود والمفروض يتكفل فيهم من والى
وربي فوق وعارف نيتك وجعل ربي يعطيك على قد مانويتي
غصب عليك وعلى اللي مثلك وشرواك
وانتي تبين تخطيطات من البنات عشان يعلمونك ويقوونك على عياله
لكن ماحزرتي<<على قولة خواتنا السوريات
وام عياله بتتزوج سواء قبلتي ولا ماقبلتي
مو بكيفك يا مدام
عجبي تعيشين حياتك وتخلفين وهي بس تربي بعيالها وابوهم موجود والمفروض يتكفل فيهم من والى
وربي فوق وعارف نيتك وجعل ربي يعطيك على قد مانويتي
ياسبحان الله عارفة نفسك إنك مانتي متقبلة عيال زوجك ليه تتزوجين واحد عنده عيال!! ليه ماأخذتي واحد ماعنده عيال وزوجك هذا كان رفضتيه يمكن الله يوفقه ببنت حلال ترضى بعياله مافكرتي غنه ممكن يغير شرطه !! مافكرتي إنه ممكن زوجته تتزوج مستقبلا طيب مافكرتي بشرطك هذا إنك بتحرمين الأب من عياله !! مافكرتي بشرطك هذا إنك بتحرمين الأخوان من إنهم يتوالفون مع بعض وبيصيرون مستقبلا زي الأغراب مع بعض إعرفي إنهم بيكونون متقاطعين لأنهم من الصغر ماتعودوا على بعض!! يعني شرطك هذا بيحصل قطاعة بين الأبو وعياله وبين الأخوان مع إخوانهم لاحول ولا قوة إلا بالله حطي ببالك إن هالقطاعة أنت اللي بتحملين الإثم وانبسطي وعيشي بدنياك لكن شرطك هذا الله يعينك وشلون بتحملين إذا سئلتي عنه يوم القيامة ,,, بعض الرجال مطلقين زوجاتهم وعيالهم عايشين عند امهاتهم لكن دايم يروحوون يزورون أبوهم ويقعدون يوم ويومين عشان ياخذون كفايتهم من حنان ابوهم وعشان يتعودون على إخوانهم ويتوالفون مع بعض وانت شارطة انه ماتشوفينهم أجل وين يشوف عياله؟؟ وعيالك مايجلسون مع إخوانهم أو هم مثلك بعد ممنوع عليهم يشوفون إخوانهم!!ياسبحان الله عارفة نفسك إنك مانتي متقبلة عيال زوجك ليه تتزوجين واحد عنده عيال!! ليه ماأخذتي...
الموضوع ذو أبعاد كبيرة
هل تستطيع الجدة أن تشرف على تربية هؤلاء الأطفال؟!!!
الخادمة قد تطهو تغسل وتكوي وتنظف
ولكن ماذا عن الإشراف والنصح وتوجيهم التوجيه الصحيح
هل تملك الجدة مثل هذه الطاقة؟!
هناك طفل في العاشرة يقترب من سن المراهقة
وهي قد لا تملك كل الطاقة اللازمة خاصة وأن التربية اليوم أصعب بكثير عنها قديماً
وإن ذهبوا للسكن مع خالتهم أو عمتهم أو خالهم أو عمهم
ماذا سيحصل بعد سنتين أو ثلاث حين يصلون لسن البلوغ؟!
كيف يحصلون على الحرية في السكن وهناك بنات أقربائهم الذين يعيشون معهم
هم ليسوا من المحارم
فهل سيُبنى لهم ملحق في الخارج ويعاملوا معاملة الغرباء؟
ثم إن لم يسعهم بيت أبيهم فكيف لبيت من هم أبعد أن يسعهم
ألا يجوز أن يتضايق زوج الخالة أو العمة أو زوجة الخال أو العم
وذلك من حقهم
الخطأ للأسف قديم جداً ومن دفع الثمن هم هؤلاء الأبرياء
الزوجة تعلم أنها لا تقبل هؤلاء الأطفال فهي تكرههم أشد الكره
ولا تتقبل حتى النظر إليهم .. مشاعرها تجاههم مشاعر حقد وسخط ونفور وكره
فكان الأحرى بها أن ترفض الزوج حين جاءها خاطباً
ثم خطأ الزوج أكبر حين تخلى عن أطفاله ونسي أن الله سيحاسبه
فويل لمن يفرط في الأمانة من عذاب يوم شديد العقاب
كان الأولى به أن يتزوج من تقبل بهم وألا يقبل بشرطها
ألا تخشيان أن تشترط زوجات أبنائكم في المستقبل أن لا تعيشوا معهم وأن لا يروك أبداً
وقد يوافق أبناؤك على ذلك بطيبة خاطر .. فمن شابه والديه ما ظلم
إن حصل ذلك فكيف سيكون حالك عند كبر سنك بدون ابن يبرك وتأنسين بصحبته وصحبة أبناءه؟
(الدنيا سلف ودين)
سبحان الله نقول ونؤمن أن الزواج قسمة ونصيب
ولكن تخليه عن أبناءه ورضوخه لزوجته في مثل هذا الأمر يدل على شخصية مهزوزة ضعيفة تابعة
آمل أن يستفيق الآن ويستعيد قوته
أما الزوجة هذه مشاعرك .. حتى وإن خلى قلبك من الرحمة تجاههم فذلك شأنك
لا يصح أن نحاسبك على شعورك ولكننا نستنكره
أنت تقولين أنك تعرفين أنك ستظلمين الأطفال
دعيني أخبرك .. أنتِ ظلمتيهم حين شرطتِ ذلك الشرط لما ترتب عليه من أفعال
حرمتِ الأطفال من حياة طبيعية قدر المستطاع مع والدهم وحرمتهم من أن يحظوا بعلاقة أخوية سليمة مع أبنائك
فهم لم يكونوا يزوروا أباهم في بيته .. وهم لم يبيتوا معه بضع أيام لينعموا بدفء قربه!!!
ولكي لا تظلميهم أكثر
قفي وقفة شجاعة مع نفسك
واتقي الله فيما سيأتي
واذهبي إلى زوجك واصلحي المهزلة التي بدأتموها قبل سنوات عدة
قولي لزوجك أنك تكرهين أبناءه ولا يمكن أن تحبيهم يوماً
بالطبع هو يعرف شعورك تجاههم ولكن ربما يظن أنك حالما ترينهم سيتغير شعورك
ولذلك أخبريه أنه مخطئ في ظنه هذا وأنه لا أمل لك في حبهم
وأنك لا بد ستظلمينهم
ويكفي ظلمك وظلم زوجك السابق لهم
واطلبي منه لذلك أن يجد زوجة أخرى يتزوجها عليك تقبل بهم وترعاهم له وفي بيته
هناك من ترغب بهم صدقيني .. هناك من حرمها الله من الإنجاب وستحب أن تحتويهم
وهناك من تختلف تركيبتها النفسية عنك وستقبل بهم بكل سرور
سيكون الأمر صعباً عليك ومؤلماً ولكن تذكري يوم الحساب أصعب وعذاب الله أءلم
لا أقول لك احتويهم فأنتِ لن تستطيعي وستظلمينهم وتسيئين إليهم
وأقل ما يُفعل لهم هو أن يوفر لهم والدهم منزلاً آخراً حيث يتواجد معهم
فمن حقهم أن يروه وأن يعيشوا في كنفه وتحت رعايته وإشرافه
من العدل أن يكون لأبناءك مع الأب يوم ولأبنائه من طليقته اليوم الذي يليه
الأبناء أمانة وبحاجة لوالديهم وبحاجة ماسة لوجود الأب وتوجيهه
ربما إن أخبرتيه بمشاعرك ونواياكِ وطلبت منه الزواج بأخرى ترعاهم
ربما يرى حلاً آخر غير الزواج بأخرى كأن يدعهم مع أمهم
ولا تعلمين ربما هي ترغب بهم كثيراً وزوجك من يعارض بقاءهم معها .. وربما وزوجها لن يعارض وجودهم
بل وربما قد يكون خير الأب لهم وأرحم عليهم من والدهم الذي فرط فيهم
فيعوضهم عن سنوات الحرمان التي عانوا منها
أتعرفين كم هو صعب أن يكون والديك على قيد الحياة ومع ذلك تشعرين باليتم
ما أصعب وجود الحاضر الغائب حولنا
نحبه ولكنه حاضر بالاسم فقط غائب بالجسد والوجدان والمشاركة
كما يبدو أن لك تأثيراً كبيراً على زوجك
فاقترحي عليه كلا الأمرين
تذكري ألا يهمك في الأخير سوى رضى الله عز وجل
حين تتوفاك المنية لن تجدي أحداص حولك ولن تنفعك غير تقوى الله
فاتقي الله واصلحي الخطأ قبل فوات الأوان
هل تستطيع الجدة أن تشرف على تربية هؤلاء الأطفال؟!!!
الخادمة قد تطهو تغسل وتكوي وتنظف
ولكن ماذا عن الإشراف والنصح وتوجيهم التوجيه الصحيح
هل تملك الجدة مثل هذه الطاقة؟!
هناك طفل في العاشرة يقترب من سن المراهقة
وهي قد لا تملك كل الطاقة اللازمة خاصة وأن التربية اليوم أصعب بكثير عنها قديماً
وإن ذهبوا للسكن مع خالتهم أو عمتهم أو خالهم أو عمهم
ماذا سيحصل بعد سنتين أو ثلاث حين يصلون لسن البلوغ؟!
كيف يحصلون على الحرية في السكن وهناك بنات أقربائهم الذين يعيشون معهم
هم ليسوا من المحارم
فهل سيُبنى لهم ملحق في الخارج ويعاملوا معاملة الغرباء؟
ثم إن لم يسعهم بيت أبيهم فكيف لبيت من هم أبعد أن يسعهم
ألا يجوز أن يتضايق زوج الخالة أو العمة أو زوجة الخال أو العم
وذلك من حقهم
الخطأ للأسف قديم جداً ومن دفع الثمن هم هؤلاء الأبرياء
الزوجة تعلم أنها لا تقبل هؤلاء الأطفال فهي تكرههم أشد الكره
ولا تتقبل حتى النظر إليهم .. مشاعرها تجاههم مشاعر حقد وسخط ونفور وكره
فكان الأحرى بها أن ترفض الزوج حين جاءها خاطباً
ثم خطأ الزوج أكبر حين تخلى عن أطفاله ونسي أن الله سيحاسبه
فويل لمن يفرط في الأمانة من عذاب يوم شديد العقاب
كان الأولى به أن يتزوج من تقبل بهم وألا يقبل بشرطها
ألا تخشيان أن تشترط زوجات أبنائكم في المستقبل أن لا تعيشوا معهم وأن لا يروك أبداً
وقد يوافق أبناؤك على ذلك بطيبة خاطر .. فمن شابه والديه ما ظلم
إن حصل ذلك فكيف سيكون حالك عند كبر سنك بدون ابن يبرك وتأنسين بصحبته وصحبة أبناءه؟
(الدنيا سلف ودين)
سبحان الله نقول ونؤمن أن الزواج قسمة ونصيب
ولكن تخليه عن أبناءه ورضوخه لزوجته في مثل هذا الأمر يدل على شخصية مهزوزة ضعيفة تابعة
آمل أن يستفيق الآن ويستعيد قوته
أما الزوجة هذه مشاعرك .. حتى وإن خلى قلبك من الرحمة تجاههم فذلك شأنك
لا يصح أن نحاسبك على شعورك ولكننا نستنكره
أنت تقولين أنك تعرفين أنك ستظلمين الأطفال
دعيني أخبرك .. أنتِ ظلمتيهم حين شرطتِ ذلك الشرط لما ترتب عليه من أفعال
حرمتِ الأطفال من حياة طبيعية قدر المستطاع مع والدهم وحرمتهم من أن يحظوا بعلاقة أخوية سليمة مع أبنائك
فهم لم يكونوا يزوروا أباهم في بيته .. وهم لم يبيتوا معه بضع أيام لينعموا بدفء قربه!!!
ولكي لا تظلميهم أكثر
قفي وقفة شجاعة مع نفسك
واتقي الله فيما سيأتي
واذهبي إلى زوجك واصلحي المهزلة التي بدأتموها قبل سنوات عدة
قولي لزوجك أنك تكرهين أبناءه ولا يمكن أن تحبيهم يوماً
بالطبع هو يعرف شعورك تجاههم ولكن ربما يظن أنك حالما ترينهم سيتغير شعورك
ولذلك أخبريه أنه مخطئ في ظنه هذا وأنه لا أمل لك في حبهم
وأنك لا بد ستظلمينهم
ويكفي ظلمك وظلم زوجك السابق لهم
واطلبي منه لذلك أن يجد زوجة أخرى يتزوجها عليك تقبل بهم وترعاهم له وفي بيته
هناك من ترغب بهم صدقيني .. هناك من حرمها الله من الإنجاب وستحب أن تحتويهم
وهناك من تختلف تركيبتها النفسية عنك وستقبل بهم بكل سرور
سيكون الأمر صعباً عليك ومؤلماً ولكن تذكري يوم الحساب أصعب وعذاب الله أءلم
لا أقول لك احتويهم فأنتِ لن تستطيعي وستظلمينهم وتسيئين إليهم
وأقل ما يُفعل لهم هو أن يوفر لهم والدهم منزلاً آخراً حيث يتواجد معهم
فمن حقهم أن يروه وأن يعيشوا في كنفه وتحت رعايته وإشرافه
من العدل أن يكون لأبناءك مع الأب يوم ولأبنائه من طليقته اليوم الذي يليه
الأبناء أمانة وبحاجة لوالديهم وبحاجة ماسة لوجود الأب وتوجيهه
ربما إن أخبرتيه بمشاعرك ونواياكِ وطلبت منه الزواج بأخرى ترعاهم
ربما يرى حلاً آخر غير الزواج بأخرى كأن يدعهم مع أمهم
ولا تعلمين ربما هي ترغب بهم كثيراً وزوجك من يعارض بقاءهم معها .. وربما وزوجها لن يعارض وجودهم
بل وربما قد يكون خير الأب لهم وأرحم عليهم من والدهم الذي فرط فيهم
فيعوضهم عن سنوات الحرمان التي عانوا منها
أتعرفين كم هو صعب أن يكون والديك على قيد الحياة ومع ذلك تشعرين باليتم
ما أصعب وجود الحاضر الغائب حولنا
نحبه ولكنه حاضر بالاسم فقط غائب بالجسد والوجدان والمشاركة
كما يبدو أن لك تأثيراً كبيراً على زوجك
فاقترحي عليه كلا الأمرين
تذكري ألا يهمك في الأخير سوى رضى الله عز وجل
حين تتوفاك المنية لن تجدي أحداص حولك ولن تنفعك غير تقوى الله
فاتقي الله واصلحي الخطأ قبل فوات الأوان
الصفحة الأخيرة
والله من امس وانا افكر بالصغار رحمتهم بالحيل ياقلبي بس ... والله انصدمت انه فيه ناس كذا قلوبهم حجر .... حتى السلااام ماتسلم عليهم ... معقووله ... وش ذنبهم ....
الله يعينهم بس خاصه اذا كانوا راح يعيشووون عندهااااا ....
ما اقوووول الا الله يهديها ويحنن قلبها عليهم ....