تنتاب الأطفال الصغار في كثير من الأحيان نوبات من الغضب والصراخ . فإذا حدث لطفلك ياسيدتي فإن أفضل وسيلة للتعامل مع هذه الحالة هي مايلي :
1- اعترفي بغضبه ، لكن اجعليه يشعر بأنك غير راضية عن طريقته في الإعراب عن شعوره ، وإنما تتوقعين منه أن يكون أكثر تهذيباً . ويمكن أن تقولي له على سبيل المثال : " أعرف انك غاضب ، لكن لا تصرخ هكذا " .
2- إذا استمر في البكاء أو الصراخ ينبغي تجاهله . وبهذه الطريقة يعرف الطفل أن الغضب والعويل ليسا هما الوسيلة الصحيحة لجذب الانتباه .
3- حاولي أن تشغلي الطفل عن هذه النوبة بإلهائه بشتيء آخر .
4- لاتفتقدي أعصابك ، وإنما عالجي الحالة بطريقة هادئة حتى يستطيع الطفل تقليد سلوكك ، والاستفادة من تصرفك المتزن بعد أن يكبر .
الحبوبة77 @alhbob77
عضوة فعالة
هذا الموضوع مغلق.
فعلا "حبوبة" .. أنا ابني - مسكين - لا يستطيع التعبير عن غضبه .. وقديما .. كان يدخل غرفته أو أي مكان بعيد عني ويقله رأسا على عقب .. فكنت أضربه .. وبعد ذلك أصبحت أضع نفسي مكانه - فرأيت أن من - حقه التعبير - عن غضبه .. وأصبحت أتركه يفعل ما يشاء وكأني لا أسمع .. وبعد أن يهدأ أقول له عد لترتيب كل شيء في مكانه .. ولما وجد نفسه يتعب من (اللخبطة) الفوضى التي يصنعها ويتعب أكثر من الترتيب فامتنع عن عملها ...
أما أته فهي تفتح لنا ناقوس من الخطر ويصعب السيطرة عليه إلا بطريقتين :
الأولى __________ تلبية مطلبها .. وهذا مرفوض طبعا ...
والثانية ____________ تجاهلها .... وبعد ذلك أطلب منها شيء ولا كأني أسمعها تصرخ وتعترض .. كأن أقول لها "جهاد .. تعالي أرفعي معي الكرسي لأنه ثقيل .. فأجدها وقد سكتت وكأن شيئا لم يكن ....
أما أته فهي تفتح لنا ناقوس من الخطر ويصعب السيطرة عليه إلا بطريقتين :
الأولى __________ تلبية مطلبها .. وهذا مرفوض طبعا ...
والثانية ____________ تجاهلها .... وبعد ذلك أطلب منها شيء ولا كأني أسمعها تصرخ وتعترض .. كأن أقول لها "جهاد .. تعالي أرفعي معي الكرسي لأنه ثقيل .. فأجدها وقد سكتت وكأن شيئا لم يكن ....
الصفحة الأخيرة
<<<<<<<< تاخذ كورس تطبقه على اخوانها الصغار
شكرا حبيبتى :27: :27:
وفي انتظار المزيد منك :)