وذكر ان الذكري تنفع المؤمنين
غفر الله لنا ولكي ولامه محمد جميعا
والله كلامك كان له تأثير قوي عليا
بارك الله فيكي يا أثيري الغالية وجزاكي الله وجزانا الجنة
اتمني ان نلتقي في الدار الاخرة سويا مع النبي والصديقين
"اللهم اهدينا فيمن هديت واعفنا فيمن عافيت واعفُ عنا واغفر لنا وارحمنا انت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين "
اللهم ارحمنا برحمتك يا ارحم الراحمين يا ارحم الراحمين يا ارحم الراحمين
اللهم ارحم امه محمد جميعا
اللهم اغفر لنا ذنوبنا يا غفور يا كريم
اللهم لك الحمد ولك الشكر تحيي وتمين وانت على كل شئ قدير
إنا لله وإنا اليه راجعون
الفقيرة الى رحمه وعفو ربها اختكم في الله سوزانا

سوزانا
•

أثبـــاج
•
بارك الله فيكم جميعا واحسن الله عزائكم وأكرم مثواكم ..
وجاءَت سَكْرَة الموت
(الّذي خَلَقَ المَوْتَ والحَياةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَملاً وَهُوَ العَزِيزُ الغَفُورُ ) . ( المُلك / 2 )
(واضرِبْ لَهُم مَثَلَ الحَياة الدُّنيا كَماء أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فاختلطَ بِهِ نَباتُ الارْضِ فأصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّياحُ وكانَ اللهُ على كلِّ شيء مُقْتَدِراً * المالُ والبَنونَ زِينةُ الحَياةِ الدُّنيا والباقياتُ الصّالحاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثواباً وخَيْرٌ أمَلاً ) . ( الكهف / 45 ـ 46 )
(وَما الحياةُ الدُّنيا إلاّ مَتاعُ الغُرُورِ ) . ( آل عمران / 185 )
(أَلهاكُمُ التّكاثُرُ * حَتّى زُرْتُمُ المَقابِرَ ) . ( التكاثر / 1 ـ 2 )
(كلُّ نَفْس ذائقةُ المَوتِ وإنَّما تُوَفَّوْنَ أُجورَكُم يَوْمَ القِيامَةِ ) . ( آل عمران / 185 )
(وجاءَت سَكْرَةُ المَوْتِ بِالحقِّ ذلكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحيدُ ) . ( ق / 19 )
(حتّى إذا حَضرَ أَحَدَهُم الموتُ قال إنِّي تُبْتُ الانَ ) . ( النساء / 18 )
(إنّ الّذين قالوا رَبُّنا اللهُ ثمّ اسْتَقاموا تَتَنَزَّلُ عَلَيهمُ الملائكةُ ألاّ تَخافوا وَلا تَحزَنُوا وأبشِروا بالجَنَّةِ الّتي كُنْتُم تُوعَدُونَ * نَحْنُ أَولِياؤكُم في الحَياةِ الدُّنيا وفي الاخِرَةِ ولَكُم فِيها ما تَشْتَهي أَنفُسُكُم وَلَكُم فِيها ما تَدَّعُونَ ) .( فصّلت / 30 ـ 31 )
(فَكيفَ إذا تَوفّتهُمُ الملائكةُ يَضرِبونَ وجوهَهُم وأدبارَهُم ). ( محمّد / 27 )
(ولَو تَرى إذ الظالِمُونَ في غَمَراتِ المَوْتِ والمَلائكةُ باسِطو أَيدِيهم أخرجُوا أنفُسَكُم اليومَ تُجزَون عَذَابَ الهُونِ بِما كُنْتُم تَقُولونَ على اللهِ غَيرَ الحقِّ وكُنتُم عَن آياتهِ تَسْتَكْبِرونَ ) . ( الانعام / 93 )
(كَلاّ إذا بلغتِ التّراقِيَ * وقِيلَ مَن راق * وظنَّ أنّه الفِراقُ * والْتفَّتِ السّاقُ بالسّاقِ * إلى ربِّكَ يَومئذ المَساقُ ) . (القيامة/26 ـ 30 )
(فَلَوْلا إذا بَلَغتِ الحُلْقُومَ * وأنْتُم حِينَئِذ تَنْظُرونَ * ونَحْنُ أقْرَبُ إليهِ مِنكُم وَلكِن لا تُبْصِرُون ) . ( الواقعة / 83 ـ 85 )
الموت والحياة حقيقتان متكاملتان في عالم المخلوقات، فما من مخلوق في هذا الوجود إلاّ وقد كتب عليه الفناء .
(كلُّ مَنْ عَليْها فان * ويَبقى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الجَلالِ والاكْرامِ ) . ( الرّحمن / 26 ـ 27 )
فالفناء منتهى المسيرة، ومحط القافلة، والموت غاية الحياة وكمال نظامها ، لذا فلا شيء في عالم الاحياء أوضح من ظاهرة الموت، ولا حقيقة أصدق منها عند الإنسان، وأكثر رعباً وخوفاً في قلبه ونفسه، بل غريزة الخوف في الاحياء جميعها هدفها حفظ الحياة، والفرار من الموت .
فإنّ التحليل النفسي الدقيق لأسباب الخوف والقلق في الحياة
يوصلنا إلى أنّ السبب فيهما هو الشعور بخطر الموت ـ أي الفناء ـ والخوف منه.
ولقد كانت مشكلة فهم الحياة والموت من أعقد مشاكل الفكر الإنساني، ومن أبرز مرتكزات التفكير وتحديد نمط الحضارات ونظام الحياة.
حتى تلخّصت الافكار والفلسفات الحيوية كلها في تفسير الموت والحياة باتجاهين متعاكسين :
أحدهما : يرى الموت نهاية الحياة، وهو الفناء الابدي والعودة بالموجود إلى عدمه الاوّل، فلا شيء بعد الموت إلاّ العدم والفناء .
واتجاه : يرى الموت بداية لعالم جديد ، هو عالم الاخرة، وهو امتداد للحياة. وقد مثّل الاتجاه الاوّل الافكار والعقائد المادية الجاهلية التي صوّرها القرآن بقوله :
(إنْ هِيَ إلاّ حَياتُنا الدُّنْيا نَمُوتُ ونَحْيا ) . ( المؤمنون / 37 )
تلك الاتجاهات التي عجزت بتفكيرها المادي أن تُشخِّص ما بعد الموت، فعجزت عن فهم معنى الموت فتصوّرته فناءً وإعداماً أبدياً لوجود الإنسان.
في حين مثّل الاتجاه الثاني الرسالات الإلهية التي كشفت للإنسان حقيقة الموت الغامض عنده، وأوضح الخالق العليم حقيقة الموت بأنه انتقال من عالم إلى عالم آخر، وإنهاء لمرحلة حيوية للانتقال إلى مرحلة حيوية اخرى ، لها نظامها وقوانينها الخاصة .
إنّ ساعات الاحتضار هي ساعات التهيؤ للانفصال عن عالم الدنيا ، إنّها ساعات المخاض والولادة في عالم الاخرة .
لنقرأ ما ورد في القرآن الكريم من بيان رباني عن تلك الساعات الحرجة في حياة الإنسان، ساعات الوداع التي تتجمع فيها أمامه مسيرة الحياة، وما ترك فيها من جمع وجهود وعمر وكدح . إنّها ساعات الحسرة والفراق والندم .
إنّه الان على قمة يشاهد من فوقها عالمي الدنيا والاخرة، كما يشاهد الواقف على قمة الجبل جانبيه، والمساحات الواقعة تحتهما .
لقد صوّر القرآن تلك الحالة المرعبة المروّعة التي يرى فيها مصيره وما ينتظره في عالم الاخرة، وهو لما يتم خروجه من عالم الدنيا بعد .
لنقرأ العبرة والموعظة والبيان القرآني من خلال الوقوف على مشهد انتزاع أرواح المجرمين وحالة احتضارهم، قال تعالى :
(وجاءَت سَكْرةُ المَوْتِ بالحقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ ) . ( ق / 19 )
(فَكَيْفَ إذا تَوَفّتْهُمُ المَلائِكَةُ يَضْرِبونَ وُجُوهَهُم وأدْبارَهُم ) . ( محمّد / 27 )
(وَلَو تَرى إذ الظّالِمُونَ في غَمَراتِ المَوْتِ والمَلائِكَةُ باسِطُو أيْدِيهِم أَخْرِجُوا أَنفُسَكُم اليَوْمَ تُجْزَونَ عَذَابَ الهُوْنِ ... ) . ( الانعام / 93 )
(حتى إذا حَضَرَ أحَدَهُمُ المَوْتُ قالَ إنِّي تُبْتُ الانَ ... ) . ( النساء / 18 )
(كلاّ إذا بَلَغَتِ التّراقيَ ) . ( القيامة / 26 )
وجاءَت سَكْرَة الموت
(الّذي خَلَقَ المَوْتَ والحَياةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَملاً وَهُوَ العَزِيزُ الغَفُورُ ) . ( المُلك / 2 )
(واضرِبْ لَهُم مَثَلَ الحَياة الدُّنيا كَماء أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فاختلطَ بِهِ نَباتُ الارْضِ فأصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّياحُ وكانَ اللهُ على كلِّ شيء مُقْتَدِراً * المالُ والبَنونَ زِينةُ الحَياةِ الدُّنيا والباقياتُ الصّالحاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثواباً وخَيْرٌ أمَلاً ) . ( الكهف / 45 ـ 46 )
(وَما الحياةُ الدُّنيا إلاّ مَتاعُ الغُرُورِ ) . ( آل عمران / 185 )
(أَلهاكُمُ التّكاثُرُ * حَتّى زُرْتُمُ المَقابِرَ ) . ( التكاثر / 1 ـ 2 )
(كلُّ نَفْس ذائقةُ المَوتِ وإنَّما تُوَفَّوْنَ أُجورَكُم يَوْمَ القِيامَةِ ) . ( آل عمران / 185 )
(وجاءَت سَكْرَةُ المَوْتِ بِالحقِّ ذلكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحيدُ ) . ( ق / 19 )
(حتّى إذا حَضرَ أَحَدَهُم الموتُ قال إنِّي تُبْتُ الانَ ) . ( النساء / 18 )
(إنّ الّذين قالوا رَبُّنا اللهُ ثمّ اسْتَقاموا تَتَنَزَّلُ عَلَيهمُ الملائكةُ ألاّ تَخافوا وَلا تَحزَنُوا وأبشِروا بالجَنَّةِ الّتي كُنْتُم تُوعَدُونَ * نَحْنُ أَولِياؤكُم في الحَياةِ الدُّنيا وفي الاخِرَةِ ولَكُم فِيها ما تَشْتَهي أَنفُسُكُم وَلَكُم فِيها ما تَدَّعُونَ ) .( فصّلت / 30 ـ 31 )
(فَكيفَ إذا تَوفّتهُمُ الملائكةُ يَضرِبونَ وجوهَهُم وأدبارَهُم ). ( محمّد / 27 )
(ولَو تَرى إذ الظالِمُونَ في غَمَراتِ المَوْتِ والمَلائكةُ باسِطو أَيدِيهم أخرجُوا أنفُسَكُم اليومَ تُجزَون عَذَابَ الهُونِ بِما كُنْتُم تَقُولونَ على اللهِ غَيرَ الحقِّ وكُنتُم عَن آياتهِ تَسْتَكْبِرونَ ) . ( الانعام / 93 )
(كَلاّ إذا بلغتِ التّراقِيَ * وقِيلَ مَن راق * وظنَّ أنّه الفِراقُ * والْتفَّتِ السّاقُ بالسّاقِ * إلى ربِّكَ يَومئذ المَساقُ ) . (القيامة/26 ـ 30 )
(فَلَوْلا إذا بَلَغتِ الحُلْقُومَ * وأنْتُم حِينَئِذ تَنْظُرونَ * ونَحْنُ أقْرَبُ إليهِ مِنكُم وَلكِن لا تُبْصِرُون ) . ( الواقعة / 83 ـ 85 )
الموت والحياة حقيقتان متكاملتان في عالم المخلوقات، فما من مخلوق في هذا الوجود إلاّ وقد كتب عليه الفناء .
(كلُّ مَنْ عَليْها فان * ويَبقى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الجَلالِ والاكْرامِ ) . ( الرّحمن / 26 ـ 27 )
فالفناء منتهى المسيرة، ومحط القافلة، والموت غاية الحياة وكمال نظامها ، لذا فلا شيء في عالم الاحياء أوضح من ظاهرة الموت، ولا حقيقة أصدق منها عند الإنسان، وأكثر رعباً وخوفاً في قلبه ونفسه، بل غريزة الخوف في الاحياء جميعها هدفها حفظ الحياة، والفرار من الموت .
فإنّ التحليل النفسي الدقيق لأسباب الخوف والقلق في الحياة
يوصلنا إلى أنّ السبب فيهما هو الشعور بخطر الموت ـ أي الفناء ـ والخوف منه.
ولقد كانت مشكلة فهم الحياة والموت من أعقد مشاكل الفكر الإنساني، ومن أبرز مرتكزات التفكير وتحديد نمط الحضارات ونظام الحياة.
حتى تلخّصت الافكار والفلسفات الحيوية كلها في تفسير الموت والحياة باتجاهين متعاكسين :
أحدهما : يرى الموت نهاية الحياة، وهو الفناء الابدي والعودة بالموجود إلى عدمه الاوّل، فلا شيء بعد الموت إلاّ العدم والفناء .
واتجاه : يرى الموت بداية لعالم جديد ، هو عالم الاخرة، وهو امتداد للحياة. وقد مثّل الاتجاه الاوّل الافكار والعقائد المادية الجاهلية التي صوّرها القرآن بقوله :
(إنْ هِيَ إلاّ حَياتُنا الدُّنْيا نَمُوتُ ونَحْيا ) . ( المؤمنون / 37 )
تلك الاتجاهات التي عجزت بتفكيرها المادي أن تُشخِّص ما بعد الموت، فعجزت عن فهم معنى الموت فتصوّرته فناءً وإعداماً أبدياً لوجود الإنسان.
في حين مثّل الاتجاه الثاني الرسالات الإلهية التي كشفت للإنسان حقيقة الموت الغامض عنده، وأوضح الخالق العليم حقيقة الموت بأنه انتقال من عالم إلى عالم آخر، وإنهاء لمرحلة حيوية للانتقال إلى مرحلة حيوية اخرى ، لها نظامها وقوانينها الخاصة .
إنّ ساعات الاحتضار هي ساعات التهيؤ للانفصال عن عالم الدنيا ، إنّها ساعات المخاض والولادة في عالم الاخرة .
لنقرأ ما ورد في القرآن الكريم من بيان رباني عن تلك الساعات الحرجة في حياة الإنسان، ساعات الوداع التي تتجمع فيها أمامه مسيرة الحياة، وما ترك فيها من جمع وجهود وعمر وكدح . إنّها ساعات الحسرة والفراق والندم .
إنّه الان على قمة يشاهد من فوقها عالمي الدنيا والاخرة، كما يشاهد الواقف على قمة الجبل جانبيه، والمساحات الواقعة تحتهما .
لقد صوّر القرآن تلك الحالة المرعبة المروّعة التي يرى فيها مصيره وما ينتظره في عالم الاخرة، وهو لما يتم خروجه من عالم الدنيا بعد .
لنقرأ العبرة والموعظة والبيان القرآني من خلال الوقوف على مشهد انتزاع أرواح المجرمين وحالة احتضارهم، قال تعالى :
(وجاءَت سَكْرةُ المَوْتِ بالحقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ ) . ( ق / 19 )
(فَكَيْفَ إذا تَوَفّتْهُمُ المَلائِكَةُ يَضْرِبونَ وُجُوهَهُم وأدْبارَهُم ) . ( محمّد / 27 )
(وَلَو تَرى إذ الظّالِمُونَ في غَمَراتِ المَوْتِ والمَلائِكَةُ باسِطُو أيْدِيهِم أَخْرِجُوا أَنفُسَكُم اليَوْمَ تُجْزَونَ عَذَابَ الهُوْنِ ... ) . ( الانعام / 93 )
(حتى إذا حَضَرَ أحَدَهُمُ المَوْتُ قالَ إنِّي تُبْتُ الانَ ... ) . ( النساء / 18 )
(كلاّ إذا بَلَغَتِ التّراقيَ ) . ( القيامة / 26 )


امــواج
•
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اخيتي واثابك الله على هذه العظة التي يقشعر لها البدن
حقا ان الموت حتم لازم لا مناص منه لكل حي من المخلوقات كما قال تعالى: (كل شئ هالك إلا وجهه له الحكم وإليه ترجعون )..لو نجا احد من الموت لنجا منه خيرة الله من خلقه محمد صلى الله عليه وسلم.
(( جعلني الله واياك من أهل الجنة وسلكني واياك في نظمهم انه ولي ذلك والقادر عليه))
((ياحي ياقيوم ياعلي ياعظيم ياواحد أحد يافرد صمد يامن لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد ياذ الجلال والإكرام أن تفتح لدعائنا باب القبول والاجابه. وأن ترزقنا صدق التوبة وحسن الإنابة وأن تغفر لنا ولوالدينا وجميع المسلمين والمسلمات برحمتك يا أرحم الراحمين ))
اختكم في الله :امـواج
بارك الله فيك اخيتي واثابك الله على هذه العظة التي يقشعر لها البدن
حقا ان الموت حتم لازم لا مناص منه لكل حي من المخلوقات كما قال تعالى: (كل شئ هالك إلا وجهه له الحكم وإليه ترجعون )..لو نجا احد من الموت لنجا منه خيرة الله من خلقه محمد صلى الله عليه وسلم.
(( جعلني الله واياك من أهل الجنة وسلكني واياك في نظمهم انه ولي ذلك والقادر عليه))
((ياحي ياقيوم ياعلي ياعظيم ياواحد أحد يافرد صمد يامن لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد ياذ الجلال والإكرام أن تفتح لدعائنا باب القبول والاجابه. وأن ترزقنا صدق التوبة وحسن الإنابة وأن تغفر لنا ولوالدينا وجميع المسلمين والمسلمات برحمتك يا أرحم الراحمين ))
اختكم في الله :امـواج
الصفحة الأخيرة
وغفرالله لنا اجمعين انه سميع قريب مجيب الدعاء