$el.classList.remove('shaking'), 820))"
x-transition:enter="ease-out duration-300"
x-transition:enter-start="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-transition:enter-end="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave="ease-in duration-200"
x-transition:leave-start="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave-end="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-bind:class="modalWidth"
class="inline-block w-full align-bottom bg-white dark:bg-neutral-900 rounded-lg text-right overflow-hidden shadow-xl transform transition-all sm:my-8 sm:align-middle sm:w-full"
id="modal-container"
>
يوجد هذا الفيتامين في معظم الأغذية الطبيعية إلا إن أغناها به أجنة الحبوب المختلفة والحليب والبيض وقشر الرز و الخبز الكامل وقشر القمح والعدس والحمص وفي العنب والخوخ ويخلو منه الخبز الأبيض والموز والعسل والرز المقشور وتقدر الحاجة اليومية الطبيعية بحوالي 1-2 ملغم وتزداد أثناء النمو والحمل والإرضاع والمرض والعمل العضلي.
من أسباب نقص هذا الفيتامين :
لغذاء غير المتوازن
تعاطي الكحول
المصابون بالإسهال المزمن
أثناء الحمل الذي يصحبه غثيان واقياء
من أعراض نقص هذا الفيتامين فقد الشهية والضعف البصري والأرق والتهاب الأعصاب وعسر التنفس والاضطرابات المعدية المعوية وإسراع القلب وقابلية التهيج.
يفيد هذا الفيتامين للذين يشكون من الاضطرابات الهضمية أو حروق كبيرة أو المصابين بالسكري أو القصور الكلوي أو الكبدي أو فرط نشاط الدرقية أو المرض العقلي أو مدمني الكحول والذين يتناولون مضادات حيوية أو سلفونميدات لمدة طويلة.
لا يسبب أعراض جانبية عند إعطائه بجرعات كبيرة بالفم.
فيتامين ب2
يوجد هذا الفيتامين في معظم الأغذية النباتية والحيوانية إلا إن أغناها به الكبد والكلى والقلب والجبن والحليب والبيض ويتوفر قليل منه في الحبوب والخضار .
يؤدي نقصه عند الإنسان إلى اضطرابات مختلفة تتجلى بجميع الأعراض التالية التهاب زوايا الفم والتهاب اللسن وتقرح الشفتين والسيلان الدهني وبعض الظواهر البصرية كالحكة في العينين والخوف من الضوء والتهاب الملتحمة وبروز أوعية العين تصيب هذه الأعراض عادة الأقوام الذين قوام غذائهم الذرة والرز والخبز الأبيض.
يعطى كوقاية بمقدار 1-4 ملغم يوميا ويعطى كعلاج بمقدار 5- 10 ملغم يوميا.
فيتامين ب6
يوجد هذا الفيتامين في اكثر الأغذية النباتية والحيوانية إلا إن أغناها به
قشرة الرز والحبوب والبذور وتوجد كميات قليلة منه في الكبد والحليب والبيض والخضراوات الخضراء وتقدر الحاجة اليومية الطبيعية بمقدار 2 ملغم.
نقص هذا الفيتامين تؤدي إلى تشجنات صرع عند الرضع واضطرابات عند الكبار والتهاب الجلد وتقرح الفم وحوله والتهاب اللسان ويسبب نقصه تشنجات لدى متعاطي الكحول.
فيتامين ب 12
يتوفر هذا الفيتامين في الكبد والكلى ولحم العضل (اللحم الأحمر) والبيض والجبن وهذا الفيتامين ضروري للدم وتكاثر الخلايا وتكوين الدم ويؤدي نقصه إلى فقر الدم الخبيث الذي يتميز بقصور في إنتاج كريات الدم الحمراء وكذلك التهاب بالفم وتلف في النخاع الشوكي.
منقول