هل تودين إقناع نصرانية بالاسلام و لكنك لا تعرفين كيف تناقشينها ؟!!!
أدرجت لكم فيديو لحوار بين مسلم و نصراني يناقشان فيها القضايا الأساسية للدخول في الاسلام
أتمنى ان تستفيدوا منها
و ان أحببتم الاستزادة
فيكفيكم ان تكتبوا في خانة البحث Dawa is easy
لتستمتعوا بالمزيد من الحوارات بين المسلمين و غيرهم
http://www.youtube.com/watch?v=05A-xg1UjEY&sns=em

Ammwaj~
•

Ammwaj~
•
نقلا عن
محاضرة (( لزهرة ابوبكر ))
من مكة المكرمة
عن التدبر ( من تفسير السعدي )
بِتَصَرُّف
اول ما يُتَحَضَّر لرمضان به هو التخفف و التخلص من الذنوب.
و إنما سميت الذنوب بذلك لشبهها بدلو الماء اذا مُلء و ثَقُل و صعب حمله سُمي بِذَنوب الماء.
و سميت كذلك لشبهها بذنب الدابة لالتصاقها بالدابة و عدم انفكاكها عنها .
و عليه كان لزاما على باغي الفوز ببركة الشهر ان يتخفف من كل ما لحقه من ذنوب مضت .
فالقلب كالوعاء ان كان ممتلئاً استحال ملؤه حتى يتم تفريغه - بالتوبة و الاستغفار - مما فيه و تنظيفه - بالذِّكر و الحسنات التي تمحو السيئات -
رمضان شهر عُرِف منذ الجاهلية كباقي الأشهر .
إلا ان الاسلام خصه بمزايا رفعت شأنه لتُحَفِّز الهمم للتشمير له و التسابق فيه للفلاح .
فمن فاز بنيل بركته ، ينعم بهذه البركة وقودا يسير به إحدى عشرة شهرا بعدها .
من هذه المزايا التي خُصَّ بها هذا الشهر انه شهر تُصَفَّد فيه الشياطين ، تُفَتَّح أبواب الجِنان ، تُغَلَّق النيران ، لله عُتقاء في كل يوم ، فيه ليلة خير من ألف شهر ، ...
و أكثر ما ارتبط بهذا الشهر الكريم هو انه شهر القرآن ... لم ؟!!!
لانه الشهر الذي أُنزل فيه القرآن
و كان الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم يعرِض القرآن على جبريل عليه السلام في كل رمضان .
و كان عليه السلام أجود الناس ، و أجود ما يكون في رمضان ، و هذا ما كان إلا ببركة كتاب الله فهما و تطبيقا .
و لا يصلح القلب ليستوعب خيرات كتاب الله إلا بترك الفضول ..
فضول الكلام
فضول الاختلاط بالناس
فضول النوم
فضول الشراب و الطعام
و الاقتصاد فيها خير ...
و هو ما جاءنا رمضان به . في إطلاق الروح خفيفة من روابط الدُّنى ، و انطلاقها في تدبر ملكوت الآيات الكريمات ، التى ما ارسلت إلا للتفكر و العمل بما فيها .
فاجزل الثواب لمن صام رمضان إيمانا و احتسابا
و من قام رمضان إيمانا و احتسابا ،
و به جمع بين خيرية تخفف الروح من ملاذ الدنيا بالصيام في النهار ، و تَيَسُّر تلقيها لمعاني القرآن في التدبر في الليل .
هنا تترسخ الغاية من القرآن و هي زيادة منسوب الإيمانيات الستة ( الايمان باللله و ملائكته و كتبه ..... ) إلى حد اليقين الذي لا شك فيه و لا ريب و لا وهم .
مثلا انا أؤمن بالله ، و عندما اقرأ القران و اقرأ صفات الله و قدرته َيثْبُت لدي هذا العلم و يكون علما يقينياً دافعا لعمل يليق بهذا الإله الذي تعرفت على صفاته و عطاياه .
فنرقى من علم إلى يقين إلى عمل .
و هي الغاية من الخلق !
محاضرة (( لزهرة ابوبكر ))
من مكة المكرمة
عن التدبر ( من تفسير السعدي )
بِتَصَرُّف
اول ما يُتَحَضَّر لرمضان به هو التخفف و التخلص من الذنوب.
و إنما سميت الذنوب بذلك لشبهها بدلو الماء اذا مُلء و ثَقُل و صعب حمله سُمي بِذَنوب الماء.
و سميت كذلك لشبهها بذنب الدابة لالتصاقها بالدابة و عدم انفكاكها عنها .
و عليه كان لزاما على باغي الفوز ببركة الشهر ان يتخفف من كل ما لحقه من ذنوب مضت .
فالقلب كالوعاء ان كان ممتلئاً استحال ملؤه حتى يتم تفريغه - بالتوبة و الاستغفار - مما فيه و تنظيفه - بالذِّكر و الحسنات التي تمحو السيئات -
رمضان شهر عُرِف منذ الجاهلية كباقي الأشهر .
إلا ان الاسلام خصه بمزايا رفعت شأنه لتُحَفِّز الهمم للتشمير له و التسابق فيه للفلاح .
فمن فاز بنيل بركته ، ينعم بهذه البركة وقودا يسير به إحدى عشرة شهرا بعدها .
من هذه المزايا التي خُصَّ بها هذا الشهر انه شهر تُصَفَّد فيه الشياطين ، تُفَتَّح أبواب الجِنان ، تُغَلَّق النيران ، لله عُتقاء في كل يوم ، فيه ليلة خير من ألف شهر ، ...
و أكثر ما ارتبط بهذا الشهر الكريم هو انه شهر القرآن ... لم ؟!!!
لانه الشهر الذي أُنزل فيه القرآن
و كان الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم يعرِض القرآن على جبريل عليه السلام في كل رمضان .
و كان عليه السلام أجود الناس ، و أجود ما يكون في رمضان ، و هذا ما كان إلا ببركة كتاب الله فهما و تطبيقا .
و لا يصلح القلب ليستوعب خيرات كتاب الله إلا بترك الفضول ..
فضول الكلام
فضول الاختلاط بالناس
فضول النوم
فضول الشراب و الطعام
و الاقتصاد فيها خير ...
و هو ما جاءنا رمضان به . في إطلاق الروح خفيفة من روابط الدُّنى ، و انطلاقها في تدبر ملكوت الآيات الكريمات ، التى ما ارسلت إلا للتفكر و العمل بما فيها .
فاجزل الثواب لمن صام رمضان إيمانا و احتسابا
و من قام رمضان إيمانا و احتسابا ،
و به جمع بين خيرية تخفف الروح من ملاذ الدنيا بالصيام في النهار ، و تَيَسُّر تلقيها لمعاني القرآن في التدبر في الليل .
هنا تترسخ الغاية من القرآن و هي زيادة منسوب الإيمانيات الستة ( الايمان باللله و ملائكته و كتبه ..... ) إلى حد اليقين الذي لا شك فيه و لا ريب و لا وهم .
مثلا انا أؤمن بالله ، و عندما اقرأ القران و اقرأ صفات الله و قدرته َيثْبُت لدي هذا العلم و يكون علما يقينياً دافعا لعمل يليق بهذا الإله الذي تعرفت على صفاته و عطاياه .
فنرقى من علم إلى يقين إلى عمل .
و هي الغاية من الخلق !

Ammwaj~
•
لله درك ولا فض فوك يا دكتور ميسرة
عجوز في المملكة العربية السعودية تجمع قوتها من القمامة فمن أعطاها ؟؟؟!!
و ماذا فعلت له ؟!
تابعوا القصة الرائعة ��
https://t.co/EdFZUJSmhp
من أجمل ما سمعت . أسأل الله أن ينفعنا بما سمعنا .
عجوز في المملكة العربية السعودية تجمع قوتها من القمامة فمن أعطاها ؟؟؟!!
و ماذا فعلت له ؟!
تابعوا القصة الرائعة ��
https://t.co/EdFZUJSmhp
من أجمل ما سمعت . أسأل الله أن ينفعنا بما سمعنا .

Ammwaj~
•
ملخص للدرس الثاني✌
للداعية "زهرة أبو بكر" من مكة المكرمة
موضوع الدرس كان عن الصبر
ذكرت بأن رمضان هو مدرسة الصبر، و هذا استنادا لقول النبي صلى الله عليه و سلم عدما اشار لرمضان بالحديث بأنه شهر الصبر: (صوم شهر الصبر و ثلاثة أيام من كل شهر يذهبن وحر الصدر) حديث صحيح
وسمي رمضان بشهر الصبر لأنه اشتمل على كل أنواع الصبر:
١. الصبر على الطاعة: ففي رمضان الكثير من الطاعات التي يحتاج المؤمن الصبر عليها من القيام و الصيام و تلاوة القرآن
٢. الصبر على المعصية: ففي رمضان ايضا الكثير من المعاصي و الأثام التي يحتاج المؤمن ان يكف نفسه عنها كالغيبة و الكذب
٣. الصبر على أقدار الله: كصبره على ألام ترك شهوة الطعام و شهوة الجماع
الصبر عليه مدار العبادات والأخلاق كلها، فالصبر هو نقطة البداية التي تنتطلق منها الأخلاق الفاضلة، فيختلف اسم الصبر مع اختلاف مواقعه:
- فإن كان في حبس النفس عند المصيبة يسمى صبرا
- وإن كان في محاربة العدو يسمى شجاعة
- وان كان عن شهوة الفرج يسمى عفة
- و ان كان عن اجابة داعي الغضب سمي حلما
- وان كان في امساك الكلام سمي كتمانا
الصبر و التقوى دائما متلازمان، فلا تحصل التقوى الا بالصبر
خطوات الاستقامة على الصبر:
١.قف على نقطة ضعفك.. فيجب ان نعرف اين العلة لنعرف ماهو العلاج
-يقول ابن القبم: النفس فيها قوتان، قوة الاقدام و قوم الاحجام، فحقيقة الصبر أن يجعل قوة الاقدام مصروفة إلى ما ينفعه و قوة الاحجام امساكا عن ما يضره
-فيجب على المؤمن أن يحدد ما ان كان ضعفه في قوة الاقدام ام قوة الاحجام
٢.قف على حقيقة نفسك (نفسك أول عائق) فالنفس من صفاتها انها:
-امارة بالسوء: كثيرة الامر للقلب بفعل السوء
-ظلومة: ظالمة لصاحبها
-جاهلة: جاهلة بما ينفعها
فعندما تعرف هذه الاوصاف يجب ان تحبسها ان تمارس طبيعتها
-ايضا النفس لا تأتي دفعة واحدة فتقول لك مثلا لا تصلي الفجر و لكنها تأتي بخطوات فتقول فقط ارتاح ربع ساعة بعدها صلي (كذلك سولت لي نفسي)
-النفس هي التي تفتح بابا من القلب للشيطان، فالشيطان ليس له سلطان على القلب، فالنفس هي مركب الشيطان، فلذلك الرسول تعوذ من النفس قبل الشيطان في اذكار الصباح و المساء فقال: (اعوذ بك من شر نفسي و من شر الشيطان وشركه)
-يقول ابن القيم: (ان الطبع يتقاضى ما يحب، و باعث العقل و الدين يمنع منه، والحرب قائمة بينهما و هو سجال و معرك هذا الحرب القلب)
-التقوى: هي نتاج ما تحمل في قلبك من ايمان و ثبات و هي نتاج هذه المعارك التي تفوز فيها على نفسك
-يجب دائما ان اكشف للنفس نتيجة ما تطلبه من شهوات و انها سوف تقف بين يدي الله تحاسب على ذلك (واما من خاف مقام ربه و نهى النفس عن الهوى)
-اذا دخلت على طاعة وتعلم يقينا ان فيها مشقة، فيجب ان تدخل عليها متسلحا بجيوش الايمان واعلم انها لا تتم هذه الطاعة إلا بالصبر
-سايسي نفسك بأجر الطاعة و إذا وجدت إنها اطمئنت عندها زيدي بالكم او الكيف
-وجود المشقات بالطاعة فقط ليظهر الله صدقنا، يقول تعالى: (يريد الله بكم اليسر و لا يزيد بكم العسر)
- عندما تريد الصبر على المعاصي لايتم ذلك إلا بالمصابرة على مخالفة الهوى وتحمل مرارته
-مخالفة الهوى يتم بالالتفات التام عنها اي كأني ادير ظهري عنها (ما اعطيها مجال)
-دائما يجب ان نكون في حال جهاد، فلو توفانا الله، يكون حالنا كالمهاجر في سبيل الله اذا مات في الطريق
-اذا حبست نفسك عن الشكوى واللوم و قلت الحمدلله، ربي يربط على قلبك
ختاما...
قل من جد في امر يطلبه واستصحب الصبر الا فاز بالظفر ❤❤ً
كتبته لكم اختكم مريم العويش، اعتذر ان خانني التعبير في توصيل المعلومة فذلك من عجزي و تقصيري ❤
للداعية "زهرة أبو بكر" من مكة المكرمة
موضوع الدرس كان عن الصبر
ذكرت بأن رمضان هو مدرسة الصبر، و هذا استنادا لقول النبي صلى الله عليه و سلم عدما اشار لرمضان بالحديث بأنه شهر الصبر: (صوم شهر الصبر و ثلاثة أيام من كل شهر يذهبن وحر الصدر) حديث صحيح
وسمي رمضان بشهر الصبر لأنه اشتمل على كل أنواع الصبر:
١. الصبر على الطاعة: ففي رمضان الكثير من الطاعات التي يحتاج المؤمن الصبر عليها من القيام و الصيام و تلاوة القرآن
٢. الصبر على المعصية: ففي رمضان ايضا الكثير من المعاصي و الأثام التي يحتاج المؤمن ان يكف نفسه عنها كالغيبة و الكذب
٣. الصبر على أقدار الله: كصبره على ألام ترك شهوة الطعام و شهوة الجماع
الصبر عليه مدار العبادات والأخلاق كلها، فالصبر هو نقطة البداية التي تنتطلق منها الأخلاق الفاضلة، فيختلف اسم الصبر مع اختلاف مواقعه:
- فإن كان في حبس النفس عند المصيبة يسمى صبرا
- وإن كان في محاربة العدو يسمى شجاعة
- وان كان عن شهوة الفرج يسمى عفة
- و ان كان عن اجابة داعي الغضب سمي حلما
- وان كان في امساك الكلام سمي كتمانا
الصبر و التقوى دائما متلازمان، فلا تحصل التقوى الا بالصبر
خطوات الاستقامة على الصبر:
١.قف على نقطة ضعفك.. فيجب ان نعرف اين العلة لنعرف ماهو العلاج
-يقول ابن القبم: النفس فيها قوتان، قوة الاقدام و قوم الاحجام، فحقيقة الصبر أن يجعل قوة الاقدام مصروفة إلى ما ينفعه و قوة الاحجام امساكا عن ما يضره
-فيجب على المؤمن أن يحدد ما ان كان ضعفه في قوة الاقدام ام قوة الاحجام
٢.قف على حقيقة نفسك (نفسك أول عائق) فالنفس من صفاتها انها:
-امارة بالسوء: كثيرة الامر للقلب بفعل السوء
-ظلومة: ظالمة لصاحبها
-جاهلة: جاهلة بما ينفعها
فعندما تعرف هذه الاوصاف يجب ان تحبسها ان تمارس طبيعتها
-ايضا النفس لا تأتي دفعة واحدة فتقول لك مثلا لا تصلي الفجر و لكنها تأتي بخطوات فتقول فقط ارتاح ربع ساعة بعدها صلي (كذلك سولت لي نفسي)
-النفس هي التي تفتح بابا من القلب للشيطان، فالشيطان ليس له سلطان على القلب، فالنفس هي مركب الشيطان، فلذلك الرسول تعوذ من النفس قبل الشيطان في اذكار الصباح و المساء فقال: (اعوذ بك من شر نفسي و من شر الشيطان وشركه)
-يقول ابن القيم: (ان الطبع يتقاضى ما يحب، و باعث العقل و الدين يمنع منه، والحرب قائمة بينهما و هو سجال و معرك هذا الحرب القلب)
-التقوى: هي نتاج ما تحمل في قلبك من ايمان و ثبات و هي نتاج هذه المعارك التي تفوز فيها على نفسك
-يجب دائما ان اكشف للنفس نتيجة ما تطلبه من شهوات و انها سوف تقف بين يدي الله تحاسب على ذلك (واما من خاف مقام ربه و نهى النفس عن الهوى)
-اذا دخلت على طاعة وتعلم يقينا ان فيها مشقة، فيجب ان تدخل عليها متسلحا بجيوش الايمان واعلم انها لا تتم هذه الطاعة إلا بالصبر
-سايسي نفسك بأجر الطاعة و إذا وجدت إنها اطمئنت عندها زيدي بالكم او الكيف
-وجود المشقات بالطاعة فقط ليظهر الله صدقنا، يقول تعالى: (يريد الله بكم اليسر و لا يزيد بكم العسر)
- عندما تريد الصبر على المعاصي لايتم ذلك إلا بالمصابرة على مخالفة الهوى وتحمل مرارته
-مخالفة الهوى يتم بالالتفات التام عنها اي كأني ادير ظهري عنها (ما اعطيها مجال)
-دائما يجب ان نكون في حال جهاد، فلو توفانا الله، يكون حالنا كالمهاجر في سبيل الله اذا مات في الطريق
-اذا حبست نفسك عن الشكوى واللوم و قلت الحمدلله، ربي يربط على قلبك
ختاما...
قل من جد في امر يطلبه واستصحب الصبر الا فاز بالظفر ❤❤ً
كتبته لكم اختكم مريم العويش، اعتذر ان خانني التعبير في توصيل المعلومة فذلك من عجزي و تقصيري ❤
الصفحة الأخيرة
هناك و على قمم جبال الثلج ، التقى ٣ خريجين أمريكان باسرة مسلمة ، لعبوا مع أبناءهم ، و صنعوا معهم رجل الثلج و قضوا معهم وقتا ممتعا .
و حينما أزف الرحيل ، اقترح احد الشباب الأمريكان على الطفل المسلم ان يرفس رجل الثلج برجليه إلا ان الأب المسلم طلب من ابنه ان يزيل الجزر الذي زينوا به رجل الثلج قبل ان يرفسه .
و وجدها الأب فرصة ليفتح مع الأمريكي باب الحوار ، بأننا المسلمون نعد الطعام نعمة من الله علينا ان نحترمها و نحافظ عليها و لا نهينها برفس أو إلقاء ، و تنقل بعدها الأب المسلم من موضوع لآخر عن الإسلام .
من اضطهاد المسلمين ، و الصورة السيئة التي يحرص الإعلام الغربي على إظهار هم بها ، و التناقض في الديانة المسيحية ...
و بدا الشاب الأمريكي متعطشا لسماع هذا الكلام و رحب كثيرا بمراسلته بمواد تتكلم عن الإسلام . فتبادلا العناوين .
في ختام الحوار ، استأذن الطفل المسلم ان يقرأ شيئا من القرآن للأمريكان الثلاثة .
فقرأ بصوت شجي جميل ، تردد صداه في جبال الثلج العالية . سورة الفاتحة .
نسال الله الهداية لهؤلاء ، و ان يعز الله الاسلام و المسلمين و يوحدهم على طاعته و رضاه .