السؤال الكبير اللي دائما يجي على بالي كل ماشفت نشاط هالحريم اللي على بالهن يدافعن عن حقوق المرأة السعودية هو.
وش يبون يوصلون له ؟؟
لان معظم مطالبهن تناقض شرع الله تعالى خذي مثلا القوامة اقصد قوامة الرجل:arb: او المحرم مقهورات منها قهر وكل شوي يقولون ليه وليه ماتدري انها ضعيفة وهذا المحرم حماية لها وبتجيكم سوالف الحريم اللي ابقص عليكن بعد شوي ، يبون الاختلاط وليه نمنع من الرجال وليه المرأة ينظر لها بشهوة وووو ، ويبون يكشفون خششهن وليه كل حريم العالم الاسلامي كاشافات وخششن مسترينهن ( كنهن بيتركون المكياج لتحسين الوضع ):)
أووووه نسينا السيارة هذي تبي لها قعده يبون سيارات ينطلقون بها لكل مكان وكأنهم بيستغنون عن السواويق اللي الان حريم الدول الخليجية يكشخون بها !!وانهم يساق بهن مثل ملكات اوروبا !!!
طبعا مانقول إننا عايشين في نعيم وووووو اكيد فيه مشاكل وقضايا زي كل المجتمعات بالعكس المجتمعات الثانية فيها بلاوي وبتجيكم سوالفهن بعد شوي لكن ماهو الحل اننا نلغي شرع الله تعالى مثل مايقولون ترى هذا خطر كبير كبير جدا ما انبتهوا له ابدا لانهم بكذا يتحدون الله عزوجل ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم .
نرجع للعنوان
تبون تعرفون مين يبونا مثله ؟؟
الامريكيات والغربيات حذو القذة بالقذة ؟؟؟
طيب
بين يدي كتاب جديد لقيت فيه تصوير ونقل صادق لحياة هالنساء اللي يبونا نصير مثلهن راح اكتب لكم بعضها
وهي من كتاب :
نساء في سجون الحرية
تأليف
الكاتبة : منيرة ناصر آل سليمان
# رحيق # @rhyk_5
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
# رحيق #
•
القصة الثانية
تقول إلينا
الامريكيات غير سعيدات فهن يواجهن ضغوطا كثيرة فالحياة تتطلب دخلين لكل عائلة فأنا مثلا
أشعر أنني مضغوطة فلابد أن أكون متواجدة لاجل متطلبات أطفالي وعملي الحالي يعطيني فرصة أن أكون بالبيت عند عودتهم من المدرسة ولكن مع تضحيتي بالاجازات الصيفية وبكثير من الاوقات العائلية
لدي جدول اعمال مجنون وبالرغم من ان لدي شهادات لابد ان استخدمها في العمل لكنني لم استغل كل قدراتي لاجل عائلتي
فالمرأة الامريكية لابد لها أن تقرر
إما العمل أو العائلة
لقد كنت أعمل في شركة ودخلي كان جيدا لكني ضحيت به وجلست لاجل اطفالي حتى كبروا
أما صديقتي فقد اختارت العمل لكن عندما عدت فاتتني الفرص ولم اواكب التطور الحاسوب مثلا
لكن هذا اختياري
اما اللاتي يقررن مواصلة العمل فهو الخيار الاصعب لانهن يضيعن عائلاتهن ويشعرن بالذنب تجاه اطفالهن الذين يقضون معظم اوقاتهم في الحضانات وهذا بالطبع شاق عليهن فكل واحدة تتمنى أن تجلس مع اطفالها لكنه صعب من الناحية الاقتصادية إن هي جلست .
تقول إلينا
الامريكيات غير سعيدات فهن يواجهن ضغوطا كثيرة فالحياة تتطلب دخلين لكل عائلة فأنا مثلا
أشعر أنني مضغوطة فلابد أن أكون متواجدة لاجل متطلبات أطفالي وعملي الحالي يعطيني فرصة أن أكون بالبيت عند عودتهم من المدرسة ولكن مع تضحيتي بالاجازات الصيفية وبكثير من الاوقات العائلية
لدي جدول اعمال مجنون وبالرغم من ان لدي شهادات لابد ان استخدمها في العمل لكنني لم استغل كل قدراتي لاجل عائلتي
فالمرأة الامريكية لابد لها أن تقرر
إما العمل أو العائلة
لقد كنت أعمل في شركة ودخلي كان جيدا لكني ضحيت به وجلست لاجل اطفالي حتى كبروا
أما صديقتي فقد اختارت العمل لكن عندما عدت فاتتني الفرص ولم اواكب التطور الحاسوب مثلا
لكن هذا اختياري
اما اللاتي يقررن مواصلة العمل فهو الخيار الاصعب لانهن يضيعن عائلاتهن ويشعرن بالذنب تجاه اطفالهن الذين يقضون معظم اوقاتهم في الحضانات وهذا بالطبع شاق عليهن فكل واحدة تتمنى أن تجلس مع اطفالها لكنه صعب من الناحية الاقتصادية إن هي جلست .
# رحيق #
•
وهذه إيملي فتاة أمريكية صغيرة قالت عنها راوية القصة ميري إنها نموذج لفتاة أمريكية أعطيت كل الحريات !!( وأنا أقول ترى كم ايملي بينهن ؟)
تقول ميري : بدأت معاناة ايملي منذ طلاق والديها ( ولدينا في هذه البلاد حرية طلاق كبيرة ) والدتها كانت تتعاطى المخدرات ( وهذا يعد اختبارها ) عاشت ايملي مع والدها الذي كان رجلا جيدا ، لكنها بعمر صغير بدأت تعيش حياتها بلاقيود فلم تعد تذهب للمدرسة وأصبحت ترافق الشبان وتعيش معهم ، كانت ملابسها مثيرة جدا تثير الاعجاب ( لكنها بالنسبة لي لاتثير اعجابي وهي تسعى لتري الاخرين جسدها بلبس تلك الملابس القصيرة جدا ) حملت ايملي وهي في عمر صغير وأنجبت طفلة جميلة وتربت البنت دون أمها فجدها ( والد ايملي ) يرعاها لان ايملي تتعاطى المخدرات وكثيرا ماتسجن .
الان ايملي في العشرين من عمرها وابنتها في السابعة وكلما حاولت العلاج من الادمان لاتستطيع وتعود للسجن مرات ومرات !( وتتساءل ميري بحرقة : ماذا لديها ؟ماذا لديهاا؟ عندها بنت ولكن ليس عندها زوج وعندها جسم جميل ولكن ماذا تفعل به ؟ هل هي سعيدة ؟ من المستحيل أن تكون سعيدة فهي مدمنة مخدرات ! والقاضي يهددها بحرمانها من ابنتها إلى الابد لانها ام غير جيدة .
أنا حزينة عليها انظري لحياتها إنها في مجتمع ينظر للشخص حتى يكون طبيعيا لابد أن ينام مع الشباب !
هذه حياة شابة أمريكية مازالت تقابل شبابا كثيرين !!
لقد حاول والدها مساعدتها لكنه يئس من ذلك فهو يحتاج للمال لاجل اصلاحها ( والدها من ضمن مجموعتي في الكنيسة ) لكن ايملي سرقت منه مال الكنيسة الذي احتفظ به لمشروعات مساعدة !وحاولنا مساعدتها ايضا لكن ماذا يمكن ان نفعل لاجلها ؟ على الرغم من أننا لانلومها فهي جزء من هذه الثقافة وربما عندها ضعف وقلبها مكسور وهي فتاة أمريكيه لديها كل الحريات .
تعبت اكمل بعدين إذا فيه تفاعل منكن :)
تقول ميري : بدأت معاناة ايملي منذ طلاق والديها ( ولدينا في هذه البلاد حرية طلاق كبيرة ) والدتها كانت تتعاطى المخدرات ( وهذا يعد اختبارها ) عاشت ايملي مع والدها الذي كان رجلا جيدا ، لكنها بعمر صغير بدأت تعيش حياتها بلاقيود فلم تعد تذهب للمدرسة وأصبحت ترافق الشبان وتعيش معهم ، كانت ملابسها مثيرة جدا تثير الاعجاب ( لكنها بالنسبة لي لاتثير اعجابي وهي تسعى لتري الاخرين جسدها بلبس تلك الملابس القصيرة جدا ) حملت ايملي وهي في عمر صغير وأنجبت طفلة جميلة وتربت البنت دون أمها فجدها ( والد ايملي ) يرعاها لان ايملي تتعاطى المخدرات وكثيرا ماتسجن .
الان ايملي في العشرين من عمرها وابنتها في السابعة وكلما حاولت العلاج من الادمان لاتستطيع وتعود للسجن مرات ومرات !( وتتساءل ميري بحرقة : ماذا لديها ؟ماذا لديهاا؟ عندها بنت ولكن ليس عندها زوج وعندها جسم جميل ولكن ماذا تفعل به ؟ هل هي سعيدة ؟ من المستحيل أن تكون سعيدة فهي مدمنة مخدرات ! والقاضي يهددها بحرمانها من ابنتها إلى الابد لانها ام غير جيدة .
أنا حزينة عليها انظري لحياتها إنها في مجتمع ينظر للشخص حتى يكون طبيعيا لابد أن ينام مع الشباب !
هذه حياة شابة أمريكية مازالت تقابل شبابا كثيرين !!
لقد حاول والدها مساعدتها لكنه يئس من ذلك فهو يحتاج للمال لاجل اصلاحها ( والدها من ضمن مجموعتي في الكنيسة ) لكن ايملي سرقت منه مال الكنيسة الذي احتفظ به لمشروعات مساعدة !وحاولنا مساعدتها ايضا لكن ماذا يمكن ان نفعل لاجلها ؟ على الرغم من أننا لانلومها فهي جزء من هذه الثقافة وربما عندها ضعف وقلبها مكسور وهي فتاة أمريكيه لديها كل الحريات .
تعبت اكمل بعدين إذا فيه تفاعل منكن :)
الكاتبه منيره عضوه معنا في عالم حواء وسبق انها اخبرتنا باصداره بارك الله فيها وفي كتابها ونفع به
جزيت خيرا ياغاليه على الموضوع
جزيت خيرا ياغاليه على الموضوع
الصفحة الأخيرة
تقول شينون
عشت حياتي قبل الإسلام امرأة مستقلة أشعر أنني لا أحتاج للرجل لأي سبب !! لدي ثلاثة أطفال أربيهم بنفسي كنت أظن أنني بخير وأنه من الطبيعي أن أعاشر رجلا ما طالما العلاقة طبيعية (!) كصديق معاشر ( بوي فرند )كنت أرغب أحيانا أن أذهب للبارات وأشرب الخمر حيث يوجد الرجال الذين أشعر أنهم لايحترمونني ولم أكن أستطيع أن أفهم لماذا ؟؟
كنت ألبس الملابس الفاتنة جدا والمغرية بكل أنواعها وفي الوقت ذاته كنت أتساءل لماذا لايحترمني الرجال ؟ شعرت بالضياع وبالوحدة وبالغرق !!