ونفخر كل الفخر بولي العهد السعودي سمو الأمير محمد بن سلمان الذي كان ولا زال قائد قرارات حاسمة وصاحب رؤية إنسانية وسياسة عميقة لا تنحصر في حدود بلاده فقط بل تشمل هموم الأمة باكملها،
وها نحن اليوم نرى بارقة امل تلوح في سماء سوريا بخطوة شجاعة وموقف نبيل سيسجلة التاريخ بحروف من الفخر، نسأل الله ان يُتم هذا الخير وان يُعيد لسوريا امانها وازدهارها ويبارك في قائد جسّد معنى العروبة والإنسانية

