اشوف انك كبرتي الموضوع لازم تصارحينه وتعرفين السبب الامر الثاني دام انه ماهو مقصر معك احمدي الله واذا في خاطرك شئ بلغيه انك تحتاجينه جنبك. لازم تعرفين ان الناس طبايع ونمط حياه يختلفون عن بعض انا جمعت لك بعض الأسباب اللي تخلي الواحد ينوم بشكل مستقل ترا فيها إيجابيات منها
١- الظروف الصحية : الشخير مزعج، غازات البطن المحرجة، كثرة التردد على دورات المياه ( مرضى السكري)، المصابون بالارق، كثره التعرق والروائح التي تحدث المصابون بكثرة التعرق او الافرازات وكذلك المدخنين وروائحهم.
٢- بيئه غرفه النوم : اختلاف الاجسام بينهم في الوصول إلى درجه حراره الغرفه المناسبه ما بين شخص محب للبروده وشخص للحراره والضرر الذي يصيب الطرف الثاني كذلك اختلاف الرغبة بين الطرفين في اهميه وجود إضاءه خافته أو انعدام الاضاءه.
٣- طقوس النوم المزعجه او المحرجه : كثره الحركة واتخاذ اكثر من وضعيه في النوم، محاوله التصاق بالطرف الاخر بشكل متكرر ومزعج، التحدث اثناء النوم والاحراج الذي يحدث،
٤- انزعاج احد الازواج من الاخر : وجودهما في مكان خاص ومستقل ومريح اضافه إلى بعض ملابس النوم المغريه او التكشف يدفع احدهما لطلب العلاقه يقابله عدم رغبه الطرف الاخر بذلك او رفض احد الطرفين الاقتراب اوالاحضان او القبلات بحجه ان هذا التصرف اصبح ممل او مزعج. او تخوف احد الازواج ان مثل هذه التصرفات قد تدفع لطلب العلاقه.
٥- الاجهزة الذكيه واثارها : بعض الازواج يجعل غرفه النوم لمتابعه السوشيل ميديا او الافلام والازعاج الذي يصيب الطرف الاخر حتى في حاله استخدام سماعات الرأس يكفي الانصراف الذهني عن الاخر.
٦- اختلاف توقيت النوم والاستيقاظ بين الزوجين: اما بسبب ظروف العمل أو ختلاف الساعه البيولوجية بينهم او محبة السهر لاحدهما وانعكاس ذلك على الطرف الثاني.
٧- عدم احترام خصوصيه وقت النوم : استخدام غرفه النوم في الاتصالات الهاتفيه او استقبال شكوى الاطفال الروتينيه اليوميه وادخالهم في الغرفه او البحث في اغراض الغرفه وعدم الانتظار للصباح.
لذلك اعتقد وجود استقلالية في غرف النوم يحل كثير من الاشكاليات بل قد يدفع الزوجين للاشتياق لبعظهم بين فتره واخرى خصوصاً في العلاقه الزوجيه الخاصه ويكون وجودهم مع بعض لتعزيز وتغذية الجانب الروحي وليس وجود جسدي فقط لان كثره الامساس تميت الاحساس .
١- الظروف الصحية : الشخير مزعج، غازات البطن المحرجة، كثرة التردد على دورات المياه ( مرضى السكري)، المصابون بالارق، كثره التعرق والروائح التي تحدث المصابون بكثرة التعرق او الافرازات وكذلك المدخنين وروائحهم.
٢- بيئه غرفه النوم : اختلاف الاجسام بينهم في الوصول إلى درجه حراره الغرفه المناسبه ما بين شخص محب للبروده وشخص للحراره والضرر الذي يصيب الطرف الثاني كذلك اختلاف الرغبة بين الطرفين في اهميه وجود إضاءه خافته أو انعدام الاضاءه.
٣- طقوس النوم المزعجه او المحرجه : كثره الحركة واتخاذ اكثر من وضعيه في النوم، محاوله التصاق بالطرف الاخر بشكل متكرر ومزعج، التحدث اثناء النوم والاحراج الذي يحدث،
٤- انزعاج احد الازواج من الاخر : وجودهما في مكان خاص ومستقل ومريح اضافه إلى بعض ملابس النوم المغريه او التكشف يدفع احدهما لطلب العلاقه يقابله عدم رغبه الطرف الاخر بذلك او رفض احد الطرفين الاقتراب اوالاحضان او القبلات بحجه ان هذا التصرف اصبح ممل او مزعج. او تخوف احد الازواج ان مثل هذه التصرفات قد تدفع لطلب العلاقه.
٥- الاجهزة الذكيه واثارها : بعض الازواج يجعل غرفه النوم لمتابعه السوشيل ميديا او الافلام والازعاج الذي يصيب الطرف الاخر حتى في حاله استخدام سماعات الرأس يكفي الانصراف الذهني عن الاخر.
٦- اختلاف توقيت النوم والاستيقاظ بين الزوجين: اما بسبب ظروف العمل أو ختلاف الساعه البيولوجية بينهم او محبة السهر لاحدهما وانعكاس ذلك على الطرف الثاني.
٧- عدم احترام خصوصيه وقت النوم : استخدام غرفه النوم في الاتصالات الهاتفيه او استقبال شكوى الاطفال الروتينيه اليوميه وادخالهم في الغرفه او البحث في اغراض الغرفه وعدم الانتظار للصباح.
لذلك اعتقد وجود استقلالية في غرف النوم يحل كثير من الاشكاليات بل قد يدفع الزوجين للاشتياق لبعظهم بين فتره واخرى خصوصاً في العلاقه الزوجيه الخاصه ويكون وجودهم مع بعض لتعزيز وتغذية الجانب الروحي وليس وجود جسدي فقط لان كثره الامساس تميت الاحساس .