2000rooa

2000rooa @2000rooa

عضوة جديدة

هاااااااااااااااااااااااام أرجوكم اريد الحل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ :angry:

ملتقى الإيمان

بسم الله الرحمن الرحيم
أطلب منكم أستشارتكم في مريض الوسواس القهري ؟
وهو فعلاً مريضاً لدرجة أن هذا المرض جعلة يدعي على نفسة غصب عنه ومن دون شعور تقولون كيف ؟؟؟
أقولكم كيف ؟؟؟
عند القيام بأي عمل وخصوصاً الطاعة يتم الإعادة أكثر من مرة وخلال هذي المرة يتم الحلف في المرة الثانية الايعود ولكن قهراً يجد نفسة يعيد للمرة الثالثة والرابعة وووو؟؟سلوك خارج عن الارادة مالحكم اللاسلامي في ذلك وهل يؤاخذ علية وكيف العلاج بعد مضي 10 سنوات والامر يزداد
وجزاكم الله خيراً
2000rooa
5
474

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

خاله لينه وديما
لا يا أختي كثير من الناس يعانون من الواسوس
المفروض على المصاب بالوسواس لا يعيد أكثر من مرة حتى لو يحس أنه ناقص
الشيطان يفرح اذا عاد الانسان أكثر من مرة ويجب على الأنسان أن يقهر الشيطان لايعيد
أكثر من مرة . الشيطان يحضر الأ في وقت العبادة ويوسوس للأنسان ويقول له أنت ما مسحك الراس أنت ما غسلت يديك اليمنى وكذا أو يحس خرج ريح ويعيد الوضوء .
يا بنات وهو يرى أثار الماء على يده ويعيد الوضوء كيف صار .
يا أختي هذا مو وسواس قهري هذا وسواس شيطاني .
الأنسان يعرف ويحس ويعرف ماذا حصل له لكن الشيطان معه .
المفرض يقرا سورة ألأخلاص والمعوذتين .
أم علي_2005
أم علي_2005
ما شرحته من حالك، والأوهام التي تنتابك، هو كما شرح لك الأطباء داخل في الوسواس القهري، فلا يضيرك هذا ولا يؤاخذك الله عليه؛ لأنه خارج عن إرادتك، وقد قال الله - تعالى -: " لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا " الآية، وقال: " لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إلا مَا آتَاهَا " الآية، وقال: " فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ " الآية، وقال - صلى الله عليه وسلم - كما في الحديث الذي رواه الشيخان عن أبي هريرة:" إن الله تجاوز لأمتي عما حدَّثتْ به أنفسها ما لم تعمل به أو تكلم"، أخرجه البخاري (6664)، ومسلم (127).وهذا في الحالات العادية؛ فكيف بالمبتلى بالوسواس الذي قد توسوس له نفسه أنه تكلم أو عمل فيدخل في متاهة لا قرار لها. فعليكِ أولاً: بالاستمرار فيما أنتِ عليه من القراءة، والأذكار، والأوراد، والصلوات، والأدعية، ونحوها من الأسباب الشرعية، التي تحصن الإنسان من الشيطان، وتعينه على مقاومة الأمراض النفسية، وعليك ثانياً: بمتابعة العلاجات النافعة التي يصرفها لك الأطباء الموثوقون، - خصوصاً ما تجدين له أثراً في حالتك - وعليك ثالثاً: بالحرص على الانهماك والانشغال بالأعمال المختلفة، التي تستنزف طاقتك وتستفرغ جهدك، سواء كان ذلك في عمل المنزل أو الوظيفة - إن كانت - أو غير ذلك، وأوصيك بالعناية بأن تعيشي حياتك كأحسن ما تكون، عناية بملبسك، وتبعلاً لزوجك، واهتمامك بأطفالك، وأن تعتبري هذا قربة وزلفى إلى الله – تعالى -، وستجدين لذلك أثراً طيباً. كما أوصيك بالمشاركة في المجالس الطيبة، من حلق العلم والذكر، والجلسات الخيرية، والمراكز، والمنتديات النافعة، ومثلها تجمعات الأقارب، والجيران، والأصدقاء، ولعل ذلك أن يصرف تفكيرك بعض الشيء عن هذه الأفكار، وتذكري أبداً أن ضيقك وتبرمك أكبر دليل على عدم تقبلك لهذه الوساوس، وبالتالي فهذا الضيق علامة الإيمان، وفيه رفعة لدرجاتك، وتكثير لحسناتك، ومهما خطر ببالك، فالله ليس كذلك، لا تدركه الأوهام ولا تحيط به العقول، ولا تناله الظنون، - سبحانه وبحمده -. كفاك الله ما أهمك، ورفع بحوله وقوته عناءك، وشفاك وعافاك، وأصلحك لنفسك وولدك.
2000rooa
2000rooa
أشكركن جميعاً أخواتي
وللاسسف أختي أم علي أنا لست متزوجة وأبلغ من العمر 27 من العمر وهذا يجعلني أحياناً أقول بأن مثل حالتي هذه لايمكن أن أقيم حياة زوجيه مستقرة فانا أعاني من اندفاع عاطفي للجنس الآخر بمجرد رؤية رجل مع أبناءة اتمنى ان أكون زوجه له ولكن أعود للحالة التي أعيشها من الوسوسة فاعود وأنكب على ذاتي حزينة بأن النصيب لم يأتي
كلامك أم علي جميل وبث في ذاتي دافع للسعي ومجاهدة نفسي فجزاك الله خير ا ودعواتك لي
2000rooa
فيافي الحلوه
فيافي الحلوه
الله يصلح حاله ويعينه ويشفيه يارب