السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال ابن القيم-رحمه الله- في كتابه زاد المعاد:
" ... وكان هديه صلى الله عليه وسلم إطالةَ هذا الركن بقدر السجود، وهكذا الثابتُ عنه في جميع الأحاديث، وفي "الصحيح" عن أنس رضي اللّه عنه: كانَ رسولُ اللّه صلى الله عليه وسلم يقعُد بين السجدتين حتى نقول: قَدْ أَوْهَمَ.
وهذه السنةُ تركها أكثرُ الناس مِن بعد انقراض عصر الصحابة، ولهذا قال ثابت: وكان أنس يصنع شيئاً لا أراكم تصنعونه، يمكُث بين السجدتين حتى نقول: قد نسي، أو قد أوهم".
المعنى من القول اعلااه
هو
وجوب الاطمئنان في هذه الجلسة بين السجدتين
لانه
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام من السجدة الأولى يجلس بين السجدتين بقدر سجوده
اي انه صلى الله عليه وسلم يطمئن بين السجدتين حتى يرجع كل عظم إلى موضعه
الخلااصه
يجب علينااحياء سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
والخشوع في الصلاه والطمانينه
لان مانراه في صلاة البعض النقر وعدم الخشوع
نقل من كتاب زاد المعاد لابن القيم بتصرف
@زهور الريف@ @zhor_alryf_21
كبيرة محررات
هام: قال ابن القيم : وهذه السنةُ تركها أكثرُ الناس مِن بعد انقراض عصر الصحابة...
69
5K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
waft air
•
جزاك الله خير
ماعليش مافهمت الحديث كويس يعني الحين ويوم أصلي وارفع من السجود أطيل الجلسه هذا المقصود
الصفحة الأخيرة