جـــــزااااكيمالله خـــير الدنـــيا والاخـــرة وبارك الله فيكم0
اللهم ارزقنا شفاعة نبيك محمد وأوردنا حوضه، وارزقنا مرافقته في الجنة،
اللهم استرنا في الدنيا والآخرة
اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم لا تحرمنا فضلك بسوء ما عندنا
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
أسال من جلت قدرته
وعلا شأنه
وعمت رحمته
وعم فضله
وتوافرت نعمه
أن لا يرد لكي دعوة
ولا يحرمكن فضله
وان يغدق عليكن رزقه
ولا يحرمكن من كرمه
وينزل في كل أمر لكن بركته
ولا يستثنيكن من رحمته ويجعلكن من
(إن لله تعالي أهلين من الناس هم أهل القرآن أهل الله وخاصته )
ومن ( بلغوا عني ولو آية ) حديث صحيح في البخاري
بارك الله فيكن وتشرفكن الطيب وردودكن الأجمل
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يرزقنا وإياكن
الإخلاص في القول والعمل وأن يرزقنا الفردوس الأعلي
وعلا شأنه
وعمت رحمته
وعم فضله
وتوافرت نعمه
أن لا يرد لكي دعوة
ولا يحرمكن فضله
وان يغدق عليكن رزقه
ولا يحرمكن من كرمه
وينزل في كل أمر لكن بركته
ولا يستثنيكن من رحمته ويجعلكن من
(إن لله تعالي أهلين من الناس هم أهل القرآن أهل الله وخاصته )
ومن ( بلغوا عني ولو آية ) حديث صحيح في البخاري
بارك الله فيكن وتشرفكن الطيب وردودكن الأجمل
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يرزقنا وإياكن
الإخلاص في القول والعمل وأن يرزقنا الفردوس الأعلي
الصفحة الأخيرة
يقول الدكتور سلمان العوده
يجب أن تحرص الأخت المسلمة على
مشاركة جميع النساء في الدعوة إلى الله -تعالى-،
حتى مع وجود شيء من التقصير.
وينبغي أن نضع في أذهان النساء والرجال -أيضًا-
أنه لا يشترط في الداعية أن تكون كاملة؛
فالكمال في البشر عزيز،
وما من إنسان إلا وفيه نقص،
لكن هذا النقص لا يمكن أن يحول بين ذلك الإنسان،
وبين قيامه بواجب الدعوة إلى الله تعالى،
فأنت تدعو إلى ما عملت؛
بل حتى مالم تعمل به، تدعو إليه بطريقتك الخاصة.
فالإنسان المقصر مثلاً،
يمكن أن يبين للناس أن تلك الأخطاء التي
وقع فيها ندم عليها، واستغفر الله منها،
ثم يدعوهم لأن يكونوا أقوى منه عزيمة،
وأصلب إرادة، وأصدق إيمانًا،
وأخلص لله – عز وجل -؛ حتى ينجحوا فيما فشل فيه هو.
وبذلك يكون هذا الإنسان المقصر،
قد دلَّ على الخير، وله بذلك أجر فاعله -
كما في صحيح مسلم عن أبي هريرة –
رضي الله عنه -، حتى ولو كان مقصرًا فيه.
ولو لم يعظ في الناسِ من هو مذنبُ
فمنَ يعظُ العاصين بعـد محمــدِ