
خواطر وشجون
•
((

عصفورة الربيع :
نزار قباني .. الزنديق .. شاعر الإباحية !.. قبل أن تقرؤوا السطور التالية .... أدعوكم إلى أن تتحروا من استحواذ القلب على المشاعر والأحاسيس .. دعوه جانباً للحظات ... وحكموا العقل والمنطق .... وفكروا بالعقول لا القلوب .. لتخرجوا بإجابة شافية .. عادلة .. رسالة عاجلة إلى كل عالم رباني في صدره ميراث النبوة، ويريد شرف الدنيا وعلو الآخرة . إلى كل طالب علمٍ سيحمل يوماً ميراث النبوة والرسالة . إلى كل كاتب سال مداد قلمه على صفحة بيضاء يوماً ما نُصرةً للدين أو حرباً عليه . إلى كل من رمى المتكلمين عن نزار بالشدة عليه وأمثاله، وغض الطرف عن جُرْمِ نزار في حق الواحد القهار. إلى كل مسلم ومسلمة في مشارق الأرض ومغاربـها يخشى الله ويحذر الآخرة . أُرسل إليه هذه الرسالة قال الله تعالى : ( إنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَـدَّ لَهُمْ عَذَابَاً مُهِيناً ) إلى الأمة الغافلة النائمة .. نرسم بالصدق حقيقة هذا الزنديق الذي تباكى عليه المرتزقة .. الفرحون بقتل كل فضيلة وعفة .. ونشر كل رذيلة وخسيسة .. وهمهم الوحيد خفض دين الله بكل وسيلة .. والصد عن سبيله .. ويأبى الله إلا أن يتم نوره .. إلى أصحاب الأقلام الداعرة على حطام من الدنيا قليل .. وهم عند ربهم من المجرمين الفاجرين .. الذين سال مدادهم حزناً على شهيد الشعراء ..!! وشاعر الأمة العربية ، وشاعر المرأة وشاعر الحب .. وشاعر النرجسية .. وشاعر الكفر والزندقة .. الهالك نزار !! سنفضحكم ونفضح نزاركم .. الذي تولى كبره .. نزار وما أدراك ما نزار ؟ التكبر على الخالق .. نزار الاستهزاء بكل فضيلة و عفة .. وبؤرة كل فساد وعفونة .. نزار الزندقة والإلحاد .. ووجه الحداثة الكالح .. ومستنقع الوثنية الآسن !! خنزير طبع في خليقة ناطق ...... متسوف بالكذب والبهتان .. ماذا تعلمون من شعر نزار .. قولوا لمن كان عنده مثقال ذرة من إيمان .. ماذا تقول في نزر القائل : ( من أين يأتي الشعر يا قرطاجة.. والله مات وعادت الأنصاب ؟... ) والقائل : ( بلادي ترفض الحبا .. بلادي تقتل الرب الذي أهدى لها الخصبا .. بلادي لم يزرها الرب منذ اغتالت الربا !! ) ويقول في ( دفاتر فلسطينية ) ص 119 : ( حين رأيت الله في عمان مذبوحاً .. على أيدي رجال البادية .. ) ويقول في مجموعة ( لا) ص 124 : ( أطلق على الماضي الرصاص .. كن المسدس والجريمة.. من بعد موت الله مشنوقاً على باب المدينة .. لم تبق للصلوات قيمة .. لم يبق للإيمان قيمة.. ) والقائل : ( مارست ألف عبادة وعبادة .. فوجدت أفضلها عبادة ذاتي !! ) ويقول هذا الزنديق : ( لأنني أحبك .. يحدث شيء غير عادي ، في تقاليد السماء .. يصبح الملائكة أحراراً في ممارسة الحب.. ويتزوج الله حبيبته في السماء ... ) ( كبرت كلمة تخرج من أفواههم إ ن يقولون إلا كذباً ) هذا غيض من فيض ... ولئن أردنا المزيد فلن تنتهي مسيرتنا في تلك الأوراق العفنة التي خلفها ذلك الزنديق ـ عليه من الله ما يستحق ـ .. ولن نصل إلى النهاية .. وأخيراً... ــــــــــــــــــــــــــــــ ورحلت وحدك يا نزار ــــــــــــــــــــــــــــــــ ورحلت وحدك يا نزار.. كل الذين يصفقون ويضحكون ويهتفون.. تقهقروا.. تركوك وحدك يا نزار.. ولِنِصْف قرن كنت تشبع فيهم.. جوع العواطف تنتشي.. وتذوب في دنس وعار.. قد كنت تنشدهم وكانوا يحلمون ويشربون.. ويرقصون..ويغرقون.. ورحلت والعشاق همٌ عاجزٌ.. لا يملكون سوى البكاء.. ولسوف تبقى بعد عودتهم إلى الدنيا الجميلة !! وحدك يا نزار.. أيقظت في أطفالنا حب التحرر من قيود الخير.. وزرعت في أعماقهم معنى الشعار.. ورحلت والأجيال تلعق ما نزفت من النقيع الشعر.. ونزعت في صلف حياء حرائر..أثراؤهن خزائن الأجيال.. ورحلت وحدك يا نزار.. شوهت معنى الحب في وجداننا..ورسمته في صورة ممقوتة.. غاياتها كأس تدار.. ورحلت وحدك والحروف الجمر تشعل دائماً كل الصفات المنكرة !! يا ليت أحرفك الأنيقة يا نزار.. هذي الحروف البكر واللغة الجميلة.. كانت تشع مبادئاً غراء في دنيا الفضيلة.. لرحلت في ثوب من الحب المطرز بالدعاء.. ورحلت وحدك يا نزار.. ودفنت وحدك يا نزار.. ولسوف تبعث والمعاني بين جنات ونار.. (أيشتمُ رباً عبدناه، ولا ننتصرُ له؟ إنا إذاً لعبيد سوء وما نحن له بعابدين) " ابن حبيب " للاستزادة .. أنصحكم بقراءة : السيف البتار .. في نحر الشيطان نزار .. للشيخ : ممدوح بن علي السهلي الحربي السلفي وكتاب : القباني .. في ميزان الإسلام للدكتور : شكري محمد سمارة وشريط : الحداثة ورموزها .. للشيخ : ممدوح بن علي السهلي الحربي السلفي وكتاب : الحداثة في ميزان الإسلام للشيخ : عوض القرنينزار قباني .. الزنديق .. شاعر الإباحية !.. قبل أن تقرؤوا السطور التالية .... أدعوكم إلى أن...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بعصفورة الربيع التي تشدوا دائما بالجميل ..
بورك المداد أخيتي ووفقك الله لما يحب ويرضى ..
مع التحية ..
أهلا بعصفورة الربيع التي تشدوا دائما بالجميل ..
بورك المداد أخيتي ووفقك الله لما يحب ويرضى ..
مع التحية ..

عصفورة الربيع :
نزار قباني .. الزنديق .. شاعر الإباحية !.. قبل أن تقرؤوا السطور التالية .... أدعوكم إلى أن تتحروا من استحواذ القلب على المشاعر والأحاسيس .. دعوه جانباً للحظات ... وحكموا العقل والمنطق .... وفكروا بالعقول لا القلوب .. لتخرجوا بإجابة شافية .. عادلة .. رسالة عاجلة إلى كل عالم رباني في صدره ميراث النبوة، ويريد شرف الدنيا وعلو الآخرة . إلى كل طالب علمٍ سيحمل يوماً ميراث النبوة والرسالة . إلى كل كاتب سال مداد قلمه على صفحة بيضاء يوماً ما نُصرةً للدين أو حرباً عليه . إلى كل من رمى المتكلمين عن نزار بالشدة عليه وأمثاله، وغض الطرف عن جُرْمِ نزار في حق الواحد القهار. إلى كل مسلم ومسلمة في مشارق الأرض ومغاربـها يخشى الله ويحذر الآخرة . أُرسل إليه هذه الرسالة قال الله تعالى : ( إنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَـدَّ لَهُمْ عَذَابَاً مُهِيناً ) إلى الأمة الغافلة النائمة .. نرسم بالصدق حقيقة هذا الزنديق الذي تباكى عليه المرتزقة .. الفرحون بقتل كل فضيلة وعفة .. ونشر كل رذيلة وخسيسة .. وهمهم الوحيد خفض دين الله بكل وسيلة .. والصد عن سبيله .. ويأبى الله إلا أن يتم نوره .. إلى أصحاب الأقلام الداعرة على حطام من الدنيا قليل .. وهم عند ربهم من المجرمين الفاجرين .. الذين سال مدادهم حزناً على شهيد الشعراء ..!! وشاعر الأمة العربية ، وشاعر المرأة وشاعر الحب .. وشاعر النرجسية .. وشاعر الكفر والزندقة .. الهالك نزار !! سنفضحكم ونفضح نزاركم .. الذي تولى كبره .. نزار وما أدراك ما نزار ؟ التكبر على الخالق .. نزار الاستهزاء بكل فضيلة و عفة .. وبؤرة كل فساد وعفونة .. نزار الزندقة والإلحاد .. ووجه الحداثة الكالح .. ومستنقع الوثنية الآسن !! خنزير طبع في خليقة ناطق ...... متسوف بالكذب والبهتان .. ماذا تعلمون من شعر نزار .. قولوا لمن كان عنده مثقال ذرة من إيمان .. ماذا تقول في نزر القائل : ( من أين يأتي الشعر يا قرطاجة.. والله مات وعادت الأنصاب ؟... ) والقائل : ( بلادي ترفض الحبا .. بلادي تقتل الرب الذي أهدى لها الخصبا .. بلادي لم يزرها الرب منذ اغتالت الربا !! ) ويقول في ( دفاتر فلسطينية ) ص 119 : ( حين رأيت الله في عمان مذبوحاً .. على أيدي رجال البادية .. ) ويقول في مجموعة ( لا) ص 124 : ( أطلق على الماضي الرصاص .. كن المسدس والجريمة.. من بعد موت الله مشنوقاً على باب المدينة .. لم تبق للصلوات قيمة .. لم يبق للإيمان قيمة.. ) والقائل : ( مارست ألف عبادة وعبادة .. فوجدت أفضلها عبادة ذاتي !! ) ويقول هذا الزنديق : ( لأنني أحبك .. يحدث شيء غير عادي ، في تقاليد السماء .. يصبح الملائكة أحراراً في ممارسة الحب.. ويتزوج الله حبيبته في السماء ... ) ( كبرت كلمة تخرج من أفواههم إ ن يقولون إلا كذباً ) هذا غيض من فيض ... ولئن أردنا المزيد فلن تنتهي مسيرتنا في تلك الأوراق العفنة التي خلفها ذلك الزنديق ـ عليه من الله ما يستحق ـ .. ولن نصل إلى النهاية .. وأخيراً... ــــــــــــــــــــــــــــــ ورحلت وحدك يا نزار ــــــــــــــــــــــــــــــــ ورحلت وحدك يا نزار.. كل الذين يصفقون ويضحكون ويهتفون.. تقهقروا.. تركوك وحدك يا نزار.. ولِنِصْف قرن كنت تشبع فيهم.. جوع العواطف تنتشي.. وتذوب في دنس وعار.. قد كنت تنشدهم وكانوا يحلمون ويشربون.. ويرقصون..ويغرقون.. ورحلت والعشاق همٌ عاجزٌ.. لا يملكون سوى البكاء.. ولسوف تبقى بعد عودتهم إلى الدنيا الجميلة !! وحدك يا نزار.. أيقظت في أطفالنا حب التحرر من قيود الخير.. وزرعت في أعماقهم معنى الشعار.. ورحلت والأجيال تلعق ما نزفت من النقيع الشعر.. ونزعت في صلف حياء حرائر..أثراؤهن خزائن الأجيال.. ورحلت وحدك يا نزار.. شوهت معنى الحب في وجداننا..ورسمته في صورة ممقوتة.. غاياتها كأس تدار.. ورحلت وحدك والحروف الجمر تشعل دائماً كل الصفات المنكرة !! يا ليت أحرفك الأنيقة يا نزار.. هذي الحروف البكر واللغة الجميلة.. كانت تشع مبادئاً غراء في دنيا الفضيلة.. لرحلت في ثوب من الحب المطرز بالدعاء.. ورحلت وحدك يا نزار.. ودفنت وحدك يا نزار.. ولسوف تبعث والمعاني بين جنات ونار.. (أيشتمُ رباً عبدناه، ولا ننتصرُ له؟ إنا إذاً لعبيد سوء وما نحن له بعابدين) " ابن حبيب " للاستزادة .. أنصحكم بقراءة : السيف البتار .. في نحر الشيطان نزار .. للشيخ : ممدوح بن علي السهلي الحربي السلفي وكتاب : القباني .. في ميزان الإسلام للدكتور : شكري محمد سمارة وشريط : الحداثة ورموزها .. للشيخ : ممدوح بن علي السهلي الحربي السلفي وكتاب : الحداثة في ميزان الإسلام للشيخ : عوض القرنينزار قباني .. الزنديق .. شاعر الإباحية !.. قبل أن تقرؤوا السطور التالية .... أدعوكم إلى أن...
أما أنا فأعتبر كلماته نجاسة أينما حلت.. وعلقماً بحنجرتي إذا مرت.. لذا أتحاشها دائماً..
جزاك الله أختي عصفورة الربيع .. ونفع الله بمدادك الجماجم الفارغة...
جزاك الله أختي عصفورة الربيع .. ونفع الله بمدادك الجماجم الفارغة...

عصفورة الربيع :
نزار قباني .. الزنديق .. شاعر الإباحية !.. قبل أن تقرؤوا السطور التالية .... أدعوكم إلى أن تتحروا من استحواذ القلب على المشاعر والأحاسيس .. دعوه جانباً للحظات ... وحكموا العقل والمنطق .... وفكروا بالعقول لا القلوب .. لتخرجوا بإجابة شافية .. عادلة .. رسالة عاجلة إلى كل عالم رباني في صدره ميراث النبوة، ويريد شرف الدنيا وعلو الآخرة . إلى كل طالب علمٍ سيحمل يوماً ميراث النبوة والرسالة . إلى كل كاتب سال مداد قلمه على صفحة بيضاء يوماً ما نُصرةً للدين أو حرباً عليه . إلى كل من رمى المتكلمين عن نزار بالشدة عليه وأمثاله، وغض الطرف عن جُرْمِ نزار في حق الواحد القهار. إلى كل مسلم ومسلمة في مشارق الأرض ومغاربـها يخشى الله ويحذر الآخرة . أُرسل إليه هذه الرسالة قال الله تعالى : ( إنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَـدَّ لَهُمْ عَذَابَاً مُهِيناً ) إلى الأمة الغافلة النائمة .. نرسم بالصدق حقيقة هذا الزنديق الذي تباكى عليه المرتزقة .. الفرحون بقتل كل فضيلة وعفة .. ونشر كل رذيلة وخسيسة .. وهمهم الوحيد خفض دين الله بكل وسيلة .. والصد عن سبيله .. ويأبى الله إلا أن يتم نوره .. إلى أصحاب الأقلام الداعرة على حطام من الدنيا قليل .. وهم عند ربهم من المجرمين الفاجرين .. الذين سال مدادهم حزناً على شهيد الشعراء ..!! وشاعر الأمة العربية ، وشاعر المرأة وشاعر الحب .. وشاعر النرجسية .. وشاعر الكفر والزندقة .. الهالك نزار !! سنفضحكم ونفضح نزاركم .. الذي تولى كبره .. نزار وما أدراك ما نزار ؟ التكبر على الخالق .. نزار الاستهزاء بكل فضيلة و عفة .. وبؤرة كل فساد وعفونة .. نزار الزندقة والإلحاد .. ووجه الحداثة الكالح .. ومستنقع الوثنية الآسن !! خنزير طبع في خليقة ناطق ...... متسوف بالكذب والبهتان .. ماذا تعلمون من شعر نزار .. قولوا لمن كان عنده مثقال ذرة من إيمان .. ماذا تقول في نزر القائل : ( من أين يأتي الشعر يا قرطاجة.. والله مات وعادت الأنصاب ؟... ) والقائل : ( بلادي ترفض الحبا .. بلادي تقتل الرب الذي أهدى لها الخصبا .. بلادي لم يزرها الرب منذ اغتالت الربا !! ) ويقول في ( دفاتر فلسطينية ) ص 119 : ( حين رأيت الله في عمان مذبوحاً .. على أيدي رجال البادية .. ) ويقول في مجموعة ( لا) ص 124 : ( أطلق على الماضي الرصاص .. كن المسدس والجريمة.. من بعد موت الله مشنوقاً على باب المدينة .. لم تبق للصلوات قيمة .. لم يبق للإيمان قيمة.. ) والقائل : ( مارست ألف عبادة وعبادة .. فوجدت أفضلها عبادة ذاتي !! ) ويقول هذا الزنديق : ( لأنني أحبك .. يحدث شيء غير عادي ، في تقاليد السماء .. يصبح الملائكة أحراراً في ممارسة الحب.. ويتزوج الله حبيبته في السماء ... ) ( كبرت كلمة تخرج من أفواههم إ ن يقولون إلا كذباً ) هذا غيض من فيض ... ولئن أردنا المزيد فلن تنتهي مسيرتنا في تلك الأوراق العفنة التي خلفها ذلك الزنديق ـ عليه من الله ما يستحق ـ .. ولن نصل إلى النهاية .. وأخيراً... ــــــــــــــــــــــــــــــ ورحلت وحدك يا نزار ــــــــــــــــــــــــــــــــ ورحلت وحدك يا نزار.. كل الذين يصفقون ويضحكون ويهتفون.. تقهقروا.. تركوك وحدك يا نزار.. ولِنِصْف قرن كنت تشبع فيهم.. جوع العواطف تنتشي.. وتذوب في دنس وعار.. قد كنت تنشدهم وكانوا يحلمون ويشربون.. ويرقصون..ويغرقون.. ورحلت والعشاق همٌ عاجزٌ.. لا يملكون سوى البكاء.. ولسوف تبقى بعد عودتهم إلى الدنيا الجميلة !! وحدك يا نزار.. أيقظت في أطفالنا حب التحرر من قيود الخير.. وزرعت في أعماقهم معنى الشعار.. ورحلت والأجيال تلعق ما نزفت من النقيع الشعر.. ونزعت في صلف حياء حرائر..أثراؤهن خزائن الأجيال.. ورحلت وحدك يا نزار.. شوهت معنى الحب في وجداننا..ورسمته في صورة ممقوتة.. غاياتها كأس تدار.. ورحلت وحدك والحروف الجمر تشعل دائماً كل الصفات المنكرة !! يا ليت أحرفك الأنيقة يا نزار.. هذي الحروف البكر واللغة الجميلة.. كانت تشع مبادئاً غراء في دنيا الفضيلة.. لرحلت في ثوب من الحب المطرز بالدعاء.. ورحلت وحدك يا نزار.. ودفنت وحدك يا نزار.. ولسوف تبعث والمعاني بين جنات ونار.. (أيشتمُ رباً عبدناه، ولا ننتصرُ له؟ إنا إذاً لعبيد سوء وما نحن له بعابدين) " ابن حبيب " للاستزادة .. أنصحكم بقراءة : السيف البتار .. في نحر الشيطان نزار .. للشيخ : ممدوح بن علي السهلي الحربي السلفي وكتاب : القباني .. في ميزان الإسلام للدكتور : شكري محمد سمارة وشريط : الحداثة ورموزها .. للشيخ : ممدوح بن علي السهلي الحربي السلفي وكتاب : الحداثة في ميزان الإسلام للشيخ : عوض القرنينزار قباني .. الزنديق .. شاعر الإباحية !.. قبل أن تقرؤوا السطور التالية .... أدعوكم إلى أن...
جزاك الله خير
الصفحة الأخيرة