أنتظرك غاليتي

ومن أجل واحتنا أناشدك للرجوع إلى قلمك

غاليتي

ما هو جيدك؟؟

أسرعي لا تطيلي الغياب عنا

تحياتي لك
أشكرك على رأيك وكلماتك الرقيقة في حقي
أخجلتي تواضعي
وأنا منكم ولكم وما زلت في بداية الطريق مثلكم

دمت لي أختا محبة

لا أصدق... أثير في الواحه الأدبيه ....هذا شئ قــ الدنيا ــــد :34:

ربما لا تتذكريني ..لكني أتذكرك جيدا أنتي من عضوات الواحه الترفيهيه ..

جيد أن لك عبوق عطر في هذه الواحه ..رغم أنها بدايه إلا أنها أطلاله رائعه ..

فلا أشك أن لك سحر جذاب في قلمك ..........

هذا ما توسمته أنا فيما كتبتيه ..

ولكنك حين تأملت في أمنيه أجل كنت تصارعين من أجلها لكنها خاويه لأنك رسمتيها من بداياتها أنها سراب ..لذالك كان من الأجدر أن ترسميها كما أحببت أن تجديها ...ليكون بذلك تفائل ..لا فقدا للأمل

أنتظرك ....في جديدك

تقبلي تحيه قد النيا ..أختك سر الأمل

أهليــــــــــــــــــــــــــ سر الأمل ـــــــــــــــــــــــــــن ... ياااااا مرااااااااااااااحب الدنيا كلها ...

أولا : :26: :26: :26: كلماتك العسوووولة فرحتني قد الدنيا وفوق ماتتصوري وأجد الجدات يا عسوووووولة العسووووووولات ...

ثانيا : :30: :30: :30: اتمنيتك لو كنت حطيتي الاحتمال الاول لك عني ( انه اكون فاكرتك ) لأنه انا ( احم احم - يابختي ) فاكرتك ... ومش ناسيتك ...

ثالثا : :32: :32: :32: سلمك الله على التحليل ... وشكرا ع الطلة اللزوووووزة ....

صراحة واقولها لجميع اللي اسعدووووووني من عمميق عمميق عمميقي بطلتهم جزااااكم الله خير ... جدا اسعدتوني ....

رغم بساطة الأسلوب إلا أن فيها جمالا وتعبيرا عن المراد واستخدام رائع للكلمات ..

لن تكون الأخيرة يا أثير ..



شبحا من روحه يسكن جسد وهم يكاد أن يكون حقيقة ...





... ولا أعلم هل سأظل أركض خلف السراب أم أن اليأس سيروي عطشي ؟ !




إن كانت هذه البداية فالآتي سيكون رائعا إن شاء الله ..



مرحبا بك .

أهلا وسهلا بالأمورة قــــــــــــــــــ الدنياـــــــــــــــــــد ...
نورت الواحة ..
لا أظن أنك تتذكريني لأنو مو كثير اللي يتذكروووووووني
لكن أحب أقولك إني أقرأ لك مواضيع كثيرة في الواحة الترفيهية بس ماأرد لسبب إنشغالي في الفترة الأخيرة
و الله يشغلنا بطااااااااعته و معانا انت و كل أعضاء الواحة
آمين يارب

بالنسبة للموضوع الذي تفوه به قلمك عبر هذه الكلمات فهو جميل جدا كبداية
و لكن لي همسة .. لا حد يسمعنا..
وهي أنني أحسست بأنني أقرأ مفردات عن اليأس بل اليأس الشديد
و لا أظن أنك كذلك أبدا لأنك مؤمنة أحسبك كذلك

لذلك أتمني أن تتحفينا بالمزيد من أثيرك المتشرب بالأمل و العزيمة
فنحن في الإنتظار