السلام عليم ورحمة الله وبركاته
جلس ان وحد نتنقش في خروج المراءه وانه صارة تطفش من جلست البيت
المهم هي قالت الحريم ماعاد يجلسون في البيوت هجر السنه ان المره القوله تعالى وقرن في بيؤتكن
هل صحيح ان خروج المره من البيت يخلاف السنه
وهل هي سنه
رمضان 511 @rmdan_511
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
OM DORAR
•
بعض النساء يخرجن من بيتهن ليس لحاجه انما للتسوق واشياء اخرى ونساء يخرجن لتدريس ولاشياء ضروريه والله يهدي نساء المسلمين
من فتاوى الشيخ بن باز-رحمه الله - في حكم خروج المرأة:للعلم / العمل/الدعوة .
الحاجة المسموح للمرأة الخروج من أجلها
يقول -صلى الله عليه وسلم- في شأن خروج النساء: (أذن لكن بالخروج لحاجتكن). ما المقياس الذي تقدر فيه الحاجة المسموح للمرأة بالخروج من أجلها، وإن كان محرمها من الرجال يستطيع أن يكفيها حاجتها، فهل يباح لها الخروج وخاصةً إذا كانت حاجتها شراء الملابس، وإن لم يكن
كل امرأة أعلم بحاجتها، هذا شيء لا يتحدد, كل امرأة أعلم بحاجتها، فإذا رأت أن محرمها أو غيره لا يكفي ولا يحصل به المقصود، فلها الخروج، أما إذا كانت تعلم أن زوجها أو أخاها يحصل به المقصود وليس هناك حاجة إلى خروجها فالأولى بها ألا تخرج وأن تكتفي بمحرمها من أخ أو زوج أو غيرهما أو بغيرهما ممن تطمئن إليه وتثق به من الرجال أو النساء يكفونها المؤونة؛ لأن خروجها عرضة لشر كثير، فلا ينبغي لها أن تتساهل في ذلك، فالخروج عند الحاجة مع التستر والتحفظ والبعد عن أسباب الفتنة والريبة، هذا أمر مطلوب ولهذا قال -جل وعلا-: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ(33) سورة الأحزاب. فأمر بلزوم البيوت يعني إلا عند الحاجة، وقد كان أزواج النبي يخرجن للحاجة وهكذا أزواج المؤمنين يخرجن للحاجة، فإذا خرجت لحاجتها من زيارة قريب أو عيادة مريض أو صلة رحم أو شراء حاجة من السوق، وترى أن شرائها لها أولى، لأنها أعلم بحاجتها وأعلم بالصفة التي تريد فلا حرج في ذلك، وإذا تيسر لها أن يكفيها غيرها فذلك خير لها وأفضل. جزاكم الله خيراً.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حكم خروج النساء إلى الأسواق والمجمعات لغير حاجة
أختي تكثر الخروج إلى الأسواق والمجمعات، وإذا نصحناها عن ذلك قالت بأن ذلك ليس بحرام؟
نصيحتها مناسبة، الخروج وسيلة إلى شر، إذا كان من غير حاجة، الخروج للأسواق قد تفضي إلى التبرج، قد تفضي إلى عدم التستر، فالمقصود أن الخروج إلى الأٍسواق والمجمعات بغير عذر شرعي تركه أولى وأحوط، والله يقول -سبحانه- لأزواج نبيه -صلى الله عليه وسلم-: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ، فالجلوس في البيت أولى إلى من حاجة، كونها تخرج من غير حاجة الأولى لها ترك ذلك، والمحافظة على بقائها في البيت حذراً من تبرج أو تساهل في تستر أو غير هذا من الأسباب التي قد تجرُّ إلى الشر، فعدم الخروج أولى إلا من حاجة، وعليكم النصيحة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حكم كثرة خروج المرأة من بيتها
السؤال
نأمل التكرم بإعطاء كلمة وتوجيه للنساء اللاتي يخرجن من بيوت أزواجهن يوميا بدون ضرورة؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا ريب أن كثرة خروج المرأة من البيت لغير حاجة هو خلاف ما أمر الله عز وجل به في قوله تعالى: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ {الأحزاب: 33}.
فقرار المرأة في بيتها خير لها، وإذا كان خروجها من بيتها سيؤدي إلى أمر محرم صار محرماً، ولمعرفة حكم كثرة خروج المرأة من بيتها انظر الفتوى رقم: 20363، والفتوى رقم: 25737.
والله أعلم.
وهذا الرابط
http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=63226&Option=FatwaId
الحاجة المسموح للمرأة الخروج من أجلها
يقول -صلى الله عليه وسلم- في شأن خروج النساء: (أذن لكن بالخروج لحاجتكن). ما المقياس الذي تقدر فيه الحاجة المسموح للمرأة بالخروج من أجلها، وإن كان محرمها من الرجال يستطيع أن يكفيها حاجتها، فهل يباح لها الخروج وخاصةً إذا كانت حاجتها شراء الملابس، وإن لم يكن
كل امرأة أعلم بحاجتها، هذا شيء لا يتحدد, كل امرأة أعلم بحاجتها، فإذا رأت أن محرمها أو غيره لا يكفي ولا يحصل به المقصود، فلها الخروج، أما إذا كانت تعلم أن زوجها أو أخاها يحصل به المقصود وليس هناك حاجة إلى خروجها فالأولى بها ألا تخرج وأن تكتفي بمحرمها من أخ أو زوج أو غيرهما أو بغيرهما ممن تطمئن إليه وتثق به من الرجال أو النساء يكفونها المؤونة؛ لأن خروجها عرضة لشر كثير، فلا ينبغي لها أن تتساهل في ذلك، فالخروج عند الحاجة مع التستر والتحفظ والبعد عن أسباب الفتنة والريبة، هذا أمر مطلوب ولهذا قال -جل وعلا-: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ(33) سورة الأحزاب. فأمر بلزوم البيوت يعني إلا عند الحاجة، وقد كان أزواج النبي يخرجن للحاجة وهكذا أزواج المؤمنين يخرجن للحاجة، فإذا خرجت لحاجتها من زيارة قريب أو عيادة مريض أو صلة رحم أو شراء حاجة من السوق، وترى أن شرائها لها أولى، لأنها أعلم بحاجتها وأعلم بالصفة التي تريد فلا حرج في ذلك، وإذا تيسر لها أن يكفيها غيرها فذلك خير لها وأفضل. جزاكم الله خيراً.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حكم خروج النساء إلى الأسواق والمجمعات لغير حاجة
أختي تكثر الخروج إلى الأسواق والمجمعات، وإذا نصحناها عن ذلك قالت بأن ذلك ليس بحرام؟
نصيحتها مناسبة، الخروج وسيلة إلى شر، إذا كان من غير حاجة، الخروج للأسواق قد تفضي إلى التبرج، قد تفضي إلى عدم التستر، فالمقصود أن الخروج إلى الأٍسواق والمجمعات بغير عذر شرعي تركه أولى وأحوط، والله يقول -سبحانه- لأزواج نبيه -صلى الله عليه وسلم-: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ، فالجلوس في البيت أولى إلى من حاجة، كونها تخرج من غير حاجة الأولى لها ترك ذلك، والمحافظة على بقائها في البيت حذراً من تبرج أو تساهل في تستر أو غير هذا من الأسباب التي قد تجرُّ إلى الشر، فعدم الخروج أولى إلا من حاجة، وعليكم النصيحة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حكم كثرة خروج المرأة من بيتها
السؤال
نأمل التكرم بإعطاء كلمة وتوجيه للنساء اللاتي يخرجن من بيوت أزواجهن يوميا بدون ضرورة؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا ريب أن كثرة خروج المرأة من البيت لغير حاجة هو خلاف ما أمر الله عز وجل به في قوله تعالى: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ {الأحزاب: 33}.
فقرار المرأة في بيتها خير لها، وإذا كان خروجها من بيتها سيؤدي إلى أمر محرم صار محرماً، ولمعرفة حكم كثرة خروج المرأة من بيتها انظر الفتوى رقم: 20363، والفتوى رقم: 25737.
والله أعلم.
وهذا الرابط
http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=63226&Option=FatwaId
الصفحة الأخيرة