الكل عرف وش صار بالجامعة اليوم
احنا طلاب الجامعة بكلية المعلمين ، اول ماسمعنا خبر اخلاء دوار اللؤلؤ تجمعنا.
لأننا حسينا ان عيال المعارضين الملعوونين بيهجمون علينا .
ورحنا تجمعنا في صالة الكلية وجمعنا بنات السنة والشيعة عشان نحميهم ، وطلعناهم خارج الكلية .
وفعلا تهجمو بالبداية على 3 بنات وضربوهم على بطونهم لكن بدون اصابات ،
ودخلو كلية المعلمين واحنا منعناهم واستخدمنا الكراسي وأصبنا عدد منهم
وأخذنا بنات السنة والشيعة الى كلية التطبيقي وجمعناهم في مكان واحد داخل الكلية
مع ان بنات المعارضين يسبون فينا ويصورونا واحنا حاملين العصي اللي شلناها من الجامعة
واحنا الشباب تجمعنا عند بوابة الكلية ، وعقب اغلقنا بوابة الكلية وادخلنا حجارة معنا الى داخل الكلية
وبعد نصف ساعة تهجم علينا المعارضين بعد مازاد عددهم
( يوهم ناس راكبين في شاحنات كلها اسلحة وعصي وسيوف )
واحنا عددنا لايفوق الـ 30 شاب
وهم عددهم يفوق الـ 300 شخص .
وتهجمو علينا بالحجارة واحنا جمعنا الكراسي والطاولات لسد جميع المنافذ اللي تدخلهم للكلية ،
وكسرو جميع نوافذ الكلية في الحجارة ونحن نناوشهم بالحجارة للدفاع عن بناتنا وابعادهم لحين وصول الشغب .
وعندما وصل الشعب هربوا كالقطط الى خارج الجامعة
وعند خروجنا بسلام ، تولينا بضرب رجل من رجال الأمن الذي تعاون معهم وادخل الشاحنات المحملة بالمجرمين .
والذي زادنا حقدا عليه انه بدأ يضرب شاب جامعي يهتف ( عاش الملك عاش الملك )
وبدأ بضربه حتى اغمي عليه .
ولكن اخذنا ثأر ابننا المسكين .
وهذي بعض الصور من بعد تهجم المعارضين على نحن طلاب الجامعة السنة .
هذه بوابة الكلية التي كنا بداخلها
وابناء المعارضين هجمو علينا بالحجارة وكسرو الزجاج .
هذي سيارة احد شباب السنة ، اللي دمروها المعارضين
وهذا انا بعد اصابتي في رأسي من حجارة المجرمين ،
وكما ترون اني احمل صورة الملك المعظم على صدري .
لكن اصابتي خفيفة والحمد لله
وهنا ايضا كما ترون
وبعد ما تدخلت قوات الشعب البواسل خرجنا بسلام بعد هروب المعارضين كالقطط
اجمعنا على صلاة العصر ، شاكرين الله عز وجل على سلامتنا من تلك الكلاب المسعورة
اولا نحمد الله على سلامتنا وسلامة بناتنا وبنات الشيعة الي كانو تحت حمايتنا ودفاعنا
وهذا كله كان غدر × غدر وماكان عندنا علم انهم مخططين ويبون يتهجمون علينا