بشائر النصر والتعزيز من أرض حاشدمقتل 12 حوثيا و22جريحا
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم نصرك على القوم الكافرين
أمابعد
أفاد أخونا أبو تراب حفظه الله
أن حصيلة هجوم ليلة الجمعة مقتل 12حوثيًا وجرحى 22حوثيا حالة أربعة منهم خطيرة كانت هذه الحصلية نتيجة ضرب هاونات مسددة بحمد الله تعالى
وضرب إخواننا فجر هذا اليوم بالسلاح الثقيل على أوكار الحوثيين ضربا مسددا بتوفيق الله وحدة "وما رميت إذر ميت ولكن الله رمى"وهناك خسائر في صفوف الحوثيين ولم نحصل إلى الآن على حصيلة ذلك
ومازال الضرب مستمرًا ومتبادلا بين الطرفين
والله ناصر عباده على الزنادقة الملحدين
( شبكة العلوم السلفية )

استمرار الحصار والحرب على أهل السنة في دماج يوم الأحد 12 صفر 1435هـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد بن عبد الله الصادق الأمين وعلى آله وصحبه أجميعن ومن تبعهم إلى يوم الدين أما بعد:
فهذا يوم الأحد 12 صفر 1435هـ الموافق 15/12/2013م هو اليوم الثامن والستون من الحصار الغاشم الظالم على أهل السنة في دماج حرسها الله من كل سوء ومكروه وكذلك حرب الإبادة التي يمارسها الحوثي ومليشياته الإجرامية على أهل السنة في دماج بلا رحمة ولا إنسانية وبكل عنجهية وكبر وغطرسة ضد الأبرياء من أطفال ونساء وكبار سن ومشايخ علم ودعاة إلى الله وطلاب علم لا يملك بعضهم إلا ما اعتاد عليه اليمنيون من السلاح الشخص وأكثرهم بدون سلاح وإنما أتوا إلى دماج لطلب العلم الشرعي لرفع الجهل عن أنفسهم وليرجعوا إلى قومهم لينذرونهم ويعلمونهم أمور دينهم فالحال في دماج ليس كغيره من البلدان والمدن ليس فيه ترفيه ولا ملاهي وإنما بيوت طينية تسد الحاجة ومسجد تقام فيه الدروس وكذلك ساحات تابعة للمسجد تقام فيها أيضا الدروس فبغى الرافضة الحوثيون على هذه المنطقة لاستئصالها واستئصال العلم منها بظنهم الخائب الخاسر وما دروا أن الله يدافع عن اللذين آمنوا فجمعوا كل قوتهم وجبروتهم وغطرستهم وإرهابهم للقبائل في صعدة وفي غيرها وحشدوا الحشود للدخول إلى دماج واستئصالها ولكن الله خذلهم وهزمهم وردهم على أعقابهم خائبين خاسرين مهزومين يجمعون قتلاهم وجرحاهم وحاولوا مرارا وتكرارا ولم يفعلوا شيئا غير أنهم قتلوا أبرياء لا ذنب لهم من نساء وأطفال وكبار سن وطلاب علم وعلماء ولا حول ولا قوة إلا بالله وكل هذا يحدث تحت مسمع ومرأى العالم الإسلامي والإنساني وتحت مسمع ومرأى الحكومة اليمنية والتي لم تحرك ساكنا في الدفاع عن مواطنيها إلا ما كان من إرسال للجنة صلح أرسلها رئيس الجمهورية وفقنا الله وإياه لم تفعل شيئا بل أعطت الوقت الكافي للحوثيين بحجة وجودها في الوسط لإكمال مهمتهم الموكلة إليهم ممن دفعهم علينا ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل.
فقاموا بحرب إبادة وتدمير للمساكن والمساجد وكل ما يستطيعون تدميره مع فرض حصار شامل خانق من جميع الاتجاهات على منطقة لا تتجاز مساحتها 2 كيلو متر مربع وقد أدى هذه الحرب وهذا الحصار إلى قتل 179 نفس معصومة محرمة من نساء وأطفال وطلاب علم وعلماء وغيرهم من أهل البلاد الأبرياء المدافعين عن بلادهم وعن ضيوفهم النازلين عندهم وهذا العدد تقريبي فهناك حالات موت بسبب الحصار لم تذكر والله المسعان وكذلك أدى إلى جرح ما يربوا عن 470 شخصا من النساء والأطفال وكبار السن وطلاب علم وعلماء وغيرهم من أهالي بلدة دماج حرسها الله جراح بعضهم خطيرة وبعضهم أفتقد بعض أعضائه مع الحالة النفسية التي نزلت في كثير من الناس في المنطقة وخاصة في أوساط النساء والأطفال بسبب قذائف الحوثي المجرم من صواريخ ودبابات ومدفعية بجميع أنواعها واستهداف الناس في كل مكان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
وقد أصبحنا يومنا هذا على ما اعتدنا عليه من القنص والقصف المستمر بدون أي رحمة ولا شفقة ولا إنسانية وكذلك حصار مجرم آثم غاشم يمنع دخول إي شيء حتى الدواء بل ويمنع المنظمات الإنسانية من الدخول إلى المنطقة لأداء مهامها وخاصة اللجنة الدولية للصليب الأحمر فهناك عشرات الجرحى والتي جراحهم خطيرة لم يسمح للصليب الأحمر بالدخول لإخذهم ولا حول ولا قوة إلا بالله.
وقد كان يوم أمس مثل سابقه من الأيام القنص مستمر والقصف كذلك مستمر لم يتوقف منذ الصباح حتى المساء ومن المغرب حتى الفجر فلا يستطيع أحد أن يهنأ بعيش ولا راحة تحت ظل هذا القصف والقنص ففي الليل الإزعاج حاصل والإفزاع فكلا يتوقع أن تصيبه إحدى قذائف الحوثيين الطائشة من هاونات وقذائف المدفعية ومضادات الطيران والرشاشات المتوسطة والخفيفة وفي النهار لا يستطيع أحد أن يتحرك من شدة القنص والقصف كذلك العشوائي على المنطقة وحسبنا الله ونعم الوكيل.
وقد سقط جراء هذا القنص يوم أمس شهيد فيما نحسبه والله حسيبه عند غروب شمس يوم أمس وهو الأخ وليد الآنسي الذماري رحمه الله تعالى ولم يأت من بلده وغيره ممن اغتالتهم يد الغدر الحوثية إلا لطلب العلم الشرعي ولكن الفجور والإجرام الحوثي لم تتركهم يطلبون العلم فاغتالوهم وقتلوهم قتلهم الله وعجل بزوالهم وهلاكهم إنه ولي ذلك والقادر عليه.
كما سقط جريح من أهالي منطقة دماج بسبب قناصة حوثية أطلقت عليه رصاصة الموت فدخلت من فوق ثديه الأيمن وخرجت من تحت إبطه الأيسر وسلمه الله من الموت ويحتاج إلى عناية خاصة نسأل الله له الشفاء العاجل وبالخروج إلى المستشفيات لإنقاذ روحه وحسبنا الله ونعم الوكيل وهو الأخ عبد الرحمن شريف الوادعي شفاه الله.
ولا زال الحوثي المجرم مع فرضه للحصار المطبق على المنطقة يحشد الحشود ويجمع الأسلحة على دماج لاستئصالها فنقول مخاطبين إخواننا في الإسلام سواء في الداخل والخارج إلى متى تنظرون لإخوانكم في دماج تستأصلهم يد الغدر الحوثية وأنتم تلهون وتلعبون ووالله ثم والله لن يترككم الحوثيون تستريحون وتمرحون وأنتم لستم تحت سيطرته ولستم على فكره ومذهبه فليس عندهم تعايش سلمي مع من يخالفهم فكل من يخالفهم في الفكر والدين وحتى في الدنيا لا بد من استئصاله وإهلاكه فالسكوت عن إخوانكم في دماج يمكن لهؤلاء الفجرة من السيطرة على اليمن ربما أذوا المسلمين في كل مكان في العالم فالله الله بالنصرة والنهوض لوقف المد الفارسي الرافضي في اليمن عن طريق الحوثيين المجرمين فجبهات العز والشرف والنصرة قد فتحت سواء كانت في كتاف أو في حاشد أو في حرض فكلها جبهات قامت لنصرة دماج ولوقف المد الطائفي الحوثي الصفوي المجرم على اليمن وغيره فالله الله بمدهم بالرجال والمال والدعم وإلا والله ستكون الدائرة على كل من لم يخضع لهم ويدخل في فكرهم الكفري الذي لم يترك من الإسلام إلا مسماه والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله والحمد لله رب العالمين .
( شبكة العلوم السلفية )
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد بن عبد الله الصادق الأمين وعلى آله وصحبه أجميعن ومن تبعهم إلى يوم الدين أما بعد:
فهذا يوم الأحد 12 صفر 1435هـ الموافق 15/12/2013م هو اليوم الثامن والستون من الحصار الغاشم الظالم على أهل السنة في دماج حرسها الله من كل سوء ومكروه وكذلك حرب الإبادة التي يمارسها الحوثي ومليشياته الإجرامية على أهل السنة في دماج بلا رحمة ولا إنسانية وبكل عنجهية وكبر وغطرسة ضد الأبرياء من أطفال ونساء وكبار سن ومشايخ علم ودعاة إلى الله وطلاب علم لا يملك بعضهم إلا ما اعتاد عليه اليمنيون من السلاح الشخص وأكثرهم بدون سلاح وإنما أتوا إلى دماج لطلب العلم الشرعي لرفع الجهل عن أنفسهم وليرجعوا إلى قومهم لينذرونهم ويعلمونهم أمور دينهم فالحال في دماج ليس كغيره من البلدان والمدن ليس فيه ترفيه ولا ملاهي وإنما بيوت طينية تسد الحاجة ومسجد تقام فيه الدروس وكذلك ساحات تابعة للمسجد تقام فيها أيضا الدروس فبغى الرافضة الحوثيون على هذه المنطقة لاستئصالها واستئصال العلم منها بظنهم الخائب الخاسر وما دروا أن الله يدافع عن اللذين آمنوا فجمعوا كل قوتهم وجبروتهم وغطرستهم وإرهابهم للقبائل في صعدة وفي غيرها وحشدوا الحشود للدخول إلى دماج واستئصالها ولكن الله خذلهم وهزمهم وردهم على أعقابهم خائبين خاسرين مهزومين يجمعون قتلاهم وجرحاهم وحاولوا مرارا وتكرارا ولم يفعلوا شيئا غير أنهم قتلوا أبرياء لا ذنب لهم من نساء وأطفال وكبار سن وطلاب علم وعلماء ولا حول ولا قوة إلا بالله وكل هذا يحدث تحت مسمع ومرأى العالم الإسلامي والإنساني وتحت مسمع ومرأى الحكومة اليمنية والتي لم تحرك ساكنا في الدفاع عن مواطنيها إلا ما كان من إرسال للجنة صلح أرسلها رئيس الجمهورية وفقنا الله وإياه لم تفعل شيئا بل أعطت الوقت الكافي للحوثيين بحجة وجودها في الوسط لإكمال مهمتهم الموكلة إليهم ممن دفعهم علينا ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل.
فقاموا بحرب إبادة وتدمير للمساكن والمساجد وكل ما يستطيعون تدميره مع فرض حصار شامل خانق من جميع الاتجاهات على منطقة لا تتجاز مساحتها 2 كيلو متر مربع وقد أدى هذه الحرب وهذا الحصار إلى قتل 179 نفس معصومة محرمة من نساء وأطفال وطلاب علم وعلماء وغيرهم من أهل البلاد الأبرياء المدافعين عن بلادهم وعن ضيوفهم النازلين عندهم وهذا العدد تقريبي فهناك حالات موت بسبب الحصار لم تذكر والله المسعان وكذلك أدى إلى جرح ما يربوا عن 470 شخصا من النساء والأطفال وكبار السن وطلاب علم وعلماء وغيرهم من أهالي بلدة دماج حرسها الله جراح بعضهم خطيرة وبعضهم أفتقد بعض أعضائه مع الحالة النفسية التي نزلت في كثير من الناس في المنطقة وخاصة في أوساط النساء والأطفال بسبب قذائف الحوثي المجرم من صواريخ ودبابات ومدفعية بجميع أنواعها واستهداف الناس في كل مكان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
وقد أصبحنا يومنا هذا على ما اعتدنا عليه من القنص والقصف المستمر بدون أي رحمة ولا شفقة ولا إنسانية وكذلك حصار مجرم آثم غاشم يمنع دخول إي شيء حتى الدواء بل ويمنع المنظمات الإنسانية من الدخول إلى المنطقة لأداء مهامها وخاصة اللجنة الدولية للصليب الأحمر فهناك عشرات الجرحى والتي جراحهم خطيرة لم يسمح للصليب الأحمر بالدخول لإخذهم ولا حول ولا قوة إلا بالله.
وقد كان يوم أمس مثل سابقه من الأيام القنص مستمر والقصف كذلك مستمر لم يتوقف منذ الصباح حتى المساء ومن المغرب حتى الفجر فلا يستطيع أحد أن يهنأ بعيش ولا راحة تحت ظل هذا القصف والقنص ففي الليل الإزعاج حاصل والإفزاع فكلا يتوقع أن تصيبه إحدى قذائف الحوثيين الطائشة من هاونات وقذائف المدفعية ومضادات الطيران والرشاشات المتوسطة والخفيفة وفي النهار لا يستطيع أحد أن يتحرك من شدة القنص والقصف كذلك العشوائي على المنطقة وحسبنا الله ونعم الوكيل.
وقد سقط جراء هذا القنص يوم أمس شهيد فيما نحسبه والله حسيبه عند غروب شمس يوم أمس وهو الأخ وليد الآنسي الذماري رحمه الله تعالى ولم يأت من بلده وغيره ممن اغتالتهم يد الغدر الحوثية إلا لطلب العلم الشرعي ولكن الفجور والإجرام الحوثي لم تتركهم يطلبون العلم فاغتالوهم وقتلوهم قتلهم الله وعجل بزوالهم وهلاكهم إنه ولي ذلك والقادر عليه.
كما سقط جريح من أهالي منطقة دماج بسبب قناصة حوثية أطلقت عليه رصاصة الموت فدخلت من فوق ثديه الأيمن وخرجت من تحت إبطه الأيسر وسلمه الله من الموت ويحتاج إلى عناية خاصة نسأل الله له الشفاء العاجل وبالخروج إلى المستشفيات لإنقاذ روحه وحسبنا الله ونعم الوكيل وهو الأخ عبد الرحمن شريف الوادعي شفاه الله.
ولا زال الحوثي المجرم مع فرضه للحصار المطبق على المنطقة يحشد الحشود ويجمع الأسلحة على دماج لاستئصالها فنقول مخاطبين إخواننا في الإسلام سواء في الداخل والخارج إلى متى تنظرون لإخوانكم في دماج تستأصلهم يد الغدر الحوثية وأنتم تلهون وتلعبون ووالله ثم والله لن يترككم الحوثيون تستريحون وتمرحون وأنتم لستم تحت سيطرته ولستم على فكره ومذهبه فليس عندهم تعايش سلمي مع من يخالفهم فكل من يخالفهم في الفكر والدين وحتى في الدنيا لا بد من استئصاله وإهلاكه فالسكوت عن إخوانكم في دماج يمكن لهؤلاء الفجرة من السيطرة على اليمن ربما أذوا المسلمين في كل مكان في العالم فالله الله بالنصرة والنهوض لوقف المد الفارسي الرافضي في اليمن عن طريق الحوثيين المجرمين فجبهات العز والشرف والنصرة قد فتحت سواء كانت في كتاف أو في حاشد أو في حرض فكلها جبهات قامت لنصرة دماج ولوقف المد الطائفي الحوثي الصفوي المجرم على اليمن وغيره فالله الله بمدهم بالرجال والمال والدعم وإلا والله ستكون الدائرة على كل من لم يخضع لهم ويدخل في فكرهم الكفري الذي لم يترك من الإسلام إلا مسماه والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله والحمد لله رب العالمين .
( شبكة العلوم السلفية )

بشائر النصر تتوالى من أرض كتاف الحوثي يحمل قتلاه وجرحاه على عدد من السيارات إثر المعركة الأخيرة
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم نصرك على القوم الكافرين
أمابعد:
من نصر إلى نصر ومن عزة إلى عزة والله القوي العزيز
أفاد أخونا وحبيبنا الشيخ عبد الكريم الحسني حفظه الله تعالى
بأنها حصلت اشتباكات من بُعْدٍ بالمعدلات والرشاشات وغيرها، وحاول الحوثي أن يكثف الضرب بالسلاح الثقيل على أبناء حلف النصرة، ولم يمس إخواننا كبير سوء بحمد الله اللطيف الخبير
وهذا يدل على الغيظ الذي ملئ قلب الحوثي بسبب مالقيه في الأيام الأخيرة من ضربات موجعة، وأنه بحمد الله تعالى عاجز عن إعادة الكرة في هذا الحال حتى يذهب يجمع له زنابيلا آخرين ومغرر بهم ومخطوفين من أبناء المدارس وغيرهم
وقد حمل الحوثي بفضل الله القوي العزيز سيارات قتلى وجرحى من جراء المعركة الأخيرة، معركة ليلة السبت
ونقول لإخواننا هلموا إلى النصر العظيم بإذن الله تعالى
والحمد لله رب العالمين
( شبكة العلوم السلفية )
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم نصرك على القوم الكافرين
أمابعد:
من نصر إلى نصر ومن عزة إلى عزة والله القوي العزيز
أفاد أخونا وحبيبنا الشيخ عبد الكريم الحسني حفظه الله تعالى
بأنها حصلت اشتباكات من بُعْدٍ بالمعدلات والرشاشات وغيرها، وحاول الحوثي أن يكثف الضرب بالسلاح الثقيل على أبناء حلف النصرة، ولم يمس إخواننا كبير سوء بحمد الله اللطيف الخبير
وهذا يدل على الغيظ الذي ملئ قلب الحوثي بسبب مالقيه في الأيام الأخيرة من ضربات موجعة، وأنه بحمد الله تعالى عاجز عن إعادة الكرة في هذا الحال حتى يذهب يجمع له زنابيلا آخرين ومغرر بهم ومخطوفين من أبناء المدارس وغيرهم
وقد حمل الحوثي بفضل الله القوي العزيز سيارات قتلى وجرحى من جراء المعركة الأخيرة، معركة ليلة السبت
ونقول لإخواننا هلموا إلى النصر العظيم بإذن الله تعالى
والحمد لله رب العالمين
( شبكة العلوم السلفية )

الشيخ حسين الأحمر يعلن تجهيز معسكر الأنصار في حاشد لنصرة أهل دماج
بسم الله الرحمن الرحيم
أمابعد:
فهذه مقتطفات من لقاء طيب مع الشيخ حسين الأحمر
أعلن فيه تجهيز معسكر الأنصار في حاشد
وقال على كل مسلم مناصرة أهل دماج
والحوثي لا يريد دماج فقط
ودماج شوكة في حلق الحوثي
ورأس السنة في دماج
ونطلب من الدولة فرض سيطرتها
وإذا لم تفرض سيطرتها
فسوف تستمر الحرب
( شبكة العلوم السلفية )
بسم الله الرحمن الرحيم
أمابعد:
فهذه مقتطفات من لقاء طيب مع الشيخ حسين الأحمر
أعلن فيه تجهيز معسكر الأنصار في حاشد
وقال على كل مسلم مناصرة أهل دماج
والحوثي لا يريد دماج فقط
ودماج شوكة في حلق الحوثي
ورأس السنة في دماج
ونطلب من الدولة فرض سيطرتها
وإذا لم تفرض سيطرتها
فسوف تستمر الحرب
( شبكة العلوم السلفية )
الصفحة الأخيرة
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم لك الحمد نصرتنا ومن الخير أكرمتنا
اللهم نصرك اللهم عونك
أفاد أخونا المقدام الشيخ عبد الكريم الحسني حفظه الله تعالى قائلا:
كما كان متوقعًا بعد أن جاءت الأخبار والأنباء أن الحوثي اللعين يعد لهجوم، فجهز أسود السنة أنفسهم وتوكلوا على الله ووثقوا أن النصر من عند الله وعلقوا قلوبهم بالله القوي العزيز
فبدأ الحوثي اللعين هجومه على الميمنة الساعة الحادية عشرة ليلا، بعد أن مكث خمسة أيام وهو يعد ويجهز الزنابيل والمغرر بهم وأتباعه من أنحاء صعدة وغيرها، بعد أن أملى لهم أنهم منتصرون، وأن الأمور بيده، وما بقي إلا القليل.
فهجم متغطرسًا يظن أن النصر بقوة أو بعدد أو بقوة سلاح ثقيل بعد أن مشط بالسلاح الثقيل وضرب ضربًا مكثفًا، وتغافل عن قوة الله عز وجل وأن النصر من عند الله تعالى
وبدأ بالهجوم، وإذا به يفاجأ بالضربات الموجعة والقاصمة وبرجال أقويا قد اشتاقوا لضرب الرصاص والهجوم على العدو والفتك به، وأنهم يريدون اللحاق بإخوانهم الشهداء وأما النصر والظفر، وهذا كله بفضل الله القوي العزيز
واستمرت المعركة إلى الثالثة بعد منتصف الليل، وحصلت بفضل الله مجزرة عظيمة لم يتوقعها الحوثي مخلفا عشرات القتلى والجرحى وعتاده، وتم الإجهاز على من تبقى من الجرحى في الشعاب والتباب مع ضوء النهار، ومازالت الجثث مرمية في الشعاب والتباب حتى ساعتنا هذه، وقد غنم إخواننا غنائم جيدة طيبة من فضل الله.
وقد تفجرت بعض الألغام بالحوثيين حتى تطايرت أعضاؤهم ولحومهم ودماؤهم بين الأحجار والأشجار
وتم السيطرة على إحدى التباب التي حاول الحوثي جاهدًا السيطرة عليها
ومن نصر الله تعالى العظيم:
أن أحد الإخوة ومعه أخ تسابقا مع الحوثي إلى إحدى المواضع وتم الاشتباك وجها لوجه واستمرا ساعتين ونصف وهما صامدان بحمد الله تعالى، والحوثي يضرب عليهما من جميع الاتجاهات، ويزحف عليهما وهما صامدان بقوة وواثقان بالنصر من عند الله تعالى، ثم جاء التعزيز لهما وحصل نصر بعد نصر وتمكين بعد تمكين من فضل الله، وقد جرح أحدهما بجروح خفيفة وهو يقاتل بقوة وهو مجروح
ومما رأى إخواننا أن بعض مقاتلي الحوثي بلباس الحرس الجمهوري!!!
كذلك من شدة ارتباك الحوثيين ولشدة الضربات الموجعة أصبح الحوثي يرمي بالقنابل بدون فك الصواعق وقد حصل منه هذا عدة مرات خلال المعارك الأخيرة فكانت غنيمة لإخواننا.
وبحمد الله الكريم الرحمن الرحيم لم يقتل منا أحد
ونقول لأهل السنة وحلف النصرة في كل مكان
البدار البدار وهيا جميعًا لنضرب الحوثي ضربة رجل واحد لا يقوم بعدها بإذن الله تعالى
والحمد لله رب العالمين
( شبكة العلوم السلفية )