( جبهة كتاف )
فقد أفادنا أخونا عبد الله الهاشمي أن أربع سيارات تحمل القتلى وسيارتين تحمل جرحى من الحمر الحوثية الرافضية.. فإلى الجحيم يا أعداء الله ورسوله وصحابته والمؤمنين..
قال أخونا الحسني -حفظه الله-:
أسفرت المعارك عن هزيمة الحوثي بحمد الله في جميع الجبهات وهناك مجموعة من الحوثيين محاصرين إما الأسر وإما القتل
وقد رجع الحوثي يحمل قتلاه وجرحاه
فنسال الله أن يمكن من رقاب الحوثي
( شبكة العلوم السلفية )
سلسلة بشارات النصر تلوح في كتاف
(بحمد الله وقوته ومنته) (14)
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده، صدق وعده، ونصر جنده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، أما بعد:
فيقول الله تعالى: ﴿ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين﴾، ويقول: ﴿قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون﴾.
لقد جهزت مليشيات الحوثي الإرهابية عددًا، وحشدت حشدًا لمواصلة بغيها المستمر، وعدوانها المتكرر على وادي آل أبو جبارة –صباحًا ومساءً- لا لذنب أو جرم غير أنهم آمنوا بالله ربهم، وصدقوا المرسلين، ورفضوا فكر الاثني عشرية الكفري وأبوه وكرهوه.
فشن غاراته المتتابعة، واعتداءاته المتوالية على بعض مواقع حلف النصرة، استخدم فيه مختلف الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة من منتصف الليلة الماضية إلى قبيل المغرب، وهو يكر ويفر بأعداد هائلة وبطريقة متلاحقة،
ولكن الله ثبت عباده المؤمنين، وقوى عزائم جنده الصالحين، تحت القذائف الصاروخية، والمدافع الإبادية، وهم يوقنون بأن الذي ثبتهم، ودفع عنهم، وأيدهم هو الله جبار السموات والأرض، فلذا لهجوا بذكره، واشتغلوا بشكره حتى أيدهم بعزه ونصره.
وقد حقق الله على أيدي قبائل حلف النصرة انتصارات عظيمة –نسأل الله دوامها ونماءها-، من ذلك:
1- عدم التزحزح من المواقع.
2- الاستبسال في قرع الحوثي ودفعه والثبات تحت المدافع والأعيرة النارية المكثفة.
3- حصول مجزرة كبيرة جدًّا في صفوف الحوثيين بما لم يُر مثله من قبل -بحمد الله وقوته-، فإن جثثهم مرجمة في الشعاب بما لا يستطاع عده.
4- الإثخان في العدو وكسره ودحره.
5- تدمير سيارتين تابعة للحوثيين.
6- قتل بعض القناصين وكسر قناصته.
هذا مما عُلم وظهر وما خفي فهو أعظم.
وهذا كله يحتاج إلى شكر ﴿وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم﴾، ومواصلة العبادة والذكر، ﴿يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرًا لعلكم تفلحون﴾، والتحلي بالاحتساب والصبر «واعلم أن النصر مع الصبر»، ومزيدًا من الدعاء بتحقيق النصر ﴿إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين﴾.
وإني أكرر المناشدة لإخواني أهل السنة وقبائل النصرة بسرعة النفير وعدم التباطئ والتأخير، فإن الحوثي يجمع زنابيله لنصرة الباطل والدفاع عنه والتجلد له لينقض على معقل السلفية في اليمن ويصل إلى مآربه النتنة، ومداخل كل فتنة، فهبوا لنصرة دين الله يا أهل الحق نصركم الله وأعزكم ورفع قدركم وأعلى شأنكم.
كتبه بأرض وائلة الشماء:
أبو عبدالله محمد بن عبدالله بن عبدالرحمن بن أحمد باجمال
ليلة الجمعة السابع عشر من شهر صفر عام 1435هـ
( شبكة العلوم السلفية )
(بحمد الله وقوته ومنته) (14)
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده، صدق وعده، ونصر جنده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، أما بعد:
فيقول الله تعالى: ﴿ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين﴾، ويقول: ﴿قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون﴾.
لقد جهزت مليشيات الحوثي الإرهابية عددًا، وحشدت حشدًا لمواصلة بغيها المستمر، وعدوانها المتكرر على وادي آل أبو جبارة –صباحًا ومساءً- لا لذنب أو جرم غير أنهم آمنوا بالله ربهم، وصدقوا المرسلين، ورفضوا فكر الاثني عشرية الكفري وأبوه وكرهوه.
فشن غاراته المتتابعة، واعتداءاته المتوالية على بعض مواقع حلف النصرة، استخدم فيه مختلف الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة من منتصف الليلة الماضية إلى قبيل المغرب، وهو يكر ويفر بأعداد هائلة وبطريقة متلاحقة،
ولكن الله ثبت عباده المؤمنين، وقوى عزائم جنده الصالحين، تحت القذائف الصاروخية، والمدافع الإبادية، وهم يوقنون بأن الذي ثبتهم، ودفع عنهم، وأيدهم هو الله جبار السموات والأرض، فلذا لهجوا بذكره، واشتغلوا بشكره حتى أيدهم بعزه ونصره.
وقد حقق الله على أيدي قبائل حلف النصرة انتصارات عظيمة –نسأل الله دوامها ونماءها-، من ذلك:
1- عدم التزحزح من المواقع.
2- الاستبسال في قرع الحوثي ودفعه والثبات تحت المدافع والأعيرة النارية المكثفة.
3- حصول مجزرة كبيرة جدًّا في صفوف الحوثيين بما لم يُر مثله من قبل -بحمد الله وقوته-، فإن جثثهم مرجمة في الشعاب بما لا يستطاع عده.
4- الإثخان في العدو وكسره ودحره.
5- تدمير سيارتين تابعة للحوثيين.
6- قتل بعض القناصين وكسر قناصته.
هذا مما عُلم وظهر وما خفي فهو أعظم.
وهذا كله يحتاج إلى شكر ﴿وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم﴾، ومواصلة العبادة والذكر، ﴿يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرًا لعلكم تفلحون﴾، والتحلي بالاحتساب والصبر «واعلم أن النصر مع الصبر»، ومزيدًا من الدعاء بتحقيق النصر ﴿إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين﴾.
وإني أكرر المناشدة لإخواني أهل السنة وقبائل النصرة بسرعة النفير وعدم التباطئ والتأخير، فإن الحوثي يجمع زنابيله لنصرة الباطل والدفاع عنه والتجلد له لينقض على معقل السلفية في اليمن ويصل إلى مآربه النتنة، ومداخل كل فتنة، فهبوا لنصرة دين الله يا أهل الحق نصركم الله وأعزكم ورفع قدركم وأعلى شأنكم.
كتبه بأرض وائلة الشماء:
أبو عبدالله محمد بن عبدالله بن عبدالرحمن بن أحمد باجمال
ليلة الجمعة السابع عشر من شهر صفر عام 1435هـ
( شبكة العلوم السلفية )
قريبا إن شاء الله.. قريبا.. قريبا.. قريبا..
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد الله رب العالمين، والصلاة والسلام على الرسول الأمين، محمد صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين،، أما بعد:
يقول الله تبارك وتعالى في كتابه الكريم:
فقريبا إن شاء الله.. قريبا.. قريبا.. قريبا..
قريبًا إن شاء الله والسيل الأبيض يتجه نحو دماج ويجرف ما أمامه من الأوساخ والأقذار ليصبح الطريق إلي دماج طاهرًا صافيًا نقيًا..
قريبًا إن شاء الله وقبة الهادي في صعدة كوم من الأحجار المتناثرة..
قريبًا إن شاء الله ودموع الفرح تُسكَب علي الوجنات عند اللقاء الحار بشيخنا يحيي وإخواننا في دماج بعد تلك المعاناة الشديدة من حصار وحرب وجوع وضيق ووو ...
قريبًا إن شاء الله والكتب والرسائل والشبكات والمواقع تحكي عن أسطورة الحوثي التي طغت وتفرعنت سنين طويلة في أرض صعدة ثم أهلكها الله بقوته سبحانه وتعالى..
قريبًا إن شاء الله وتعود الحياة العلمية إلي دارا الحديث بدماج من تأليف و تحقيق، وتعود تلك الدروس المتنوعة في شتي مجالات علوم الكتاب والسنة؛ والتي تُعلن من منبر دار الحديث بدماج في كل ليلة جمعة..
قريبًا إن شاء الله ويحل الأمن والأمان في صعدة خاصة وفي بلد اليمن الميمون عامة بعد زوال الطاغية الحوثي قريبا.. قريبا.. قريبا..
قريبًا إن شاء الله ويستريح البلاد والعباد والشجر والدواب من ظلم الطاغية الحوثي..
قريبًا إن شاء الله وتعود القبائل المظلومة إلى بلادها ومسقط رأسها والتي شردها الحوثي ودمر بيوتها وأحرق مزارعها وأهلك حرثها ونسلها..
آن الأوان لزوال الحوثي بقدرة الله تعالى
أيها المسلمون في كل مكان..
أيها القبائل اليمينة الشريفة العزيزة المكرمة بأصولها اليمنية العربية العريقة..
أيها اليمنيون جميعًا..
ما علينا إلا أن نسارع للالتحاق بركب الجهاد والمجاهدين في جبهات العز والشرف - كتاف - حاشد - حرض - والمسابقة والمسارعة إلى جنة النعيم ولُقيا الحور العين..
معًا لنفك الحصار عن علمائنا وإخواننا، عن النساء والأطفال والشيوخ، عن الذين يصارعون آلام المرض ونزيف الجراح ولا يجدون الدواء، عن الرضع الذين لا يجدون الحليب، عن الذين يقاومون الحوثي ليل نهار منذ أكثر من خمسة وخمسين يوما مع قلة وانعدام الطعام والدواء..
هبوا يا مسلمون إنها فرصتكم..
الجهاد الجهاد في سبيل الله تعالى..
قد لا تعود هذه الفرصة مرة أخرى..
إنها الطريق المختصرة إلى جنة الرحمن..
جنة عرضها السماء والأرض..
منذ بداية اعتداء الحوثي المجرم أكثر من 155 قتيل، وأكثر من 400 جريح.
اللهم إنا نسألك يا ملك يا جبار يا عزيز يا قوي يا متين يا رب العالمين أن تعجل بهلاك الحوثيين الرافضة وزوالهم إلى الأبد
اللهم عجل بهلاكهم وزروالهم إلى الأبد
اللهم عجل بهلاكهم وزوالهم إلى الأبد
( شبكة العلوم السلفية )
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد الله رب العالمين، والصلاة والسلام على الرسول الأمين، محمد صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين،، أما بعد:
يقول الله تبارك وتعالى في كتابه الكريم:
فقريبا إن شاء الله.. قريبا.. قريبا.. قريبا..
قريبًا إن شاء الله والسيل الأبيض يتجه نحو دماج ويجرف ما أمامه من الأوساخ والأقذار ليصبح الطريق إلي دماج طاهرًا صافيًا نقيًا..
قريبًا إن شاء الله وقبة الهادي في صعدة كوم من الأحجار المتناثرة..
قريبًا إن شاء الله ودموع الفرح تُسكَب علي الوجنات عند اللقاء الحار بشيخنا يحيي وإخواننا في دماج بعد تلك المعاناة الشديدة من حصار وحرب وجوع وضيق ووو ...
قريبًا إن شاء الله والكتب والرسائل والشبكات والمواقع تحكي عن أسطورة الحوثي التي طغت وتفرعنت سنين طويلة في أرض صعدة ثم أهلكها الله بقوته سبحانه وتعالى..
قريبًا إن شاء الله وتعود الحياة العلمية إلي دارا الحديث بدماج من تأليف و تحقيق، وتعود تلك الدروس المتنوعة في شتي مجالات علوم الكتاب والسنة؛ والتي تُعلن من منبر دار الحديث بدماج في كل ليلة جمعة..
قريبًا إن شاء الله ويحل الأمن والأمان في صعدة خاصة وفي بلد اليمن الميمون عامة بعد زوال الطاغية الحوثي قريبا.. قريبا.. قريبا..
قريبًا إن شاء الله ويستريح البلاد والعباد والشجر والدواب من ظلم الطاغية الحوثي..
قريبًا إن شاء الله وتعود القبائل المظلومة إلى بلادها ومسقط رأسها والتي شردها الحوثي ودمر بيوتها وأحرق مزارعها وأهلك حرثها ونسلها..
آن الأوان لزوال الحوثي بقدرة الله تعالى
أيها المسلمون في كل مكان..
أيها القبائل اليمينة الشريفة العزيزة المكرمة بأصولها اليمنية العربية العريقة..
أيها اليمنيون جميعًا..
ما علينا إلا أن نسارع للالتحاق بركب الجهاد والمجاهدين في جبهات العز والشرف - كتاف - حاشد - حرض - والمسابقة والمسارعة إلى جنة النعيم ولُقيا الحور العين..
معًا لنفك الحصار عن علمائنا وإخواننا، عن النساء والأطفال والشيوخ، عن الذين يصارعون آلام المرض ونزيف الجراح ولا يجدون الدواء، عن الرضع الذين لا يجدون الحليب، عن الذين يقاومون الحوثي ليل نهار منذ أكثر من خمسة وخمسين يوما مع قلة وانعدام الطعام والدواء..
هبوا يا مسلمون إنها فرصتكم..
الجهاد الجهاد في سبيل الله تعالى..
قد لا تعود هذه الفرصة مرة أخرى..
إنها الطريق المختصرة إلى جنة الرحمن..
جنة عرضها السماء والأرض..
منذ بداية اعتداء الحوثي المجرم أكثر من 155 قتيل، وأكثر من 400 جريح.
اللهم إنا نسألك يا ملك يا جبار يا عزيز يا قوي يا متين يا رب العالمين أن تعجل بهلاك الحوثيين الرافضة وزوالهم إلى الأبد
اللهم عجل بهلاكهم وزروالهم إلى الأبد
اللهم عجل بهلاكهم وزوالهم إلى الأبد
( شبكة العلوم السلفية )
حسبُنـــا الله ونعم الوكيل
يااارب كُن لهم نااصراً ومُعينــا أسأله سبحانه وتعالى أن يتقبل شهداءهم في الصالحين، وأن يجبر مصاب ذويهم، وأن يربط على قلوب إخواننا أهل السنة في دماج
اللهم أُنصر السنَّة وأهلها في كل مكان
اللهم عليك بالرافضة والصهاينة والنصارى الصليبيين
ربي عليك بالحوثيون فإنهُم لايعجزونَك ..
وعليك يا قوي يا شديد بكل خائن للإسلام والمسلمين ...
الصفحة الأخيرة
الله يحفظ اهل السنه وينصرهم بكل مكان ..