والله كل السالفة عادي لما تكون العلاقة العائلية سليمة وفيها حب وتآلف كبير..


ولازم نعي أن إذا أنت تشوفين الموضوع واو وشيء كبير وما يصير غيرك يشوفه عادي جدا وتصير بين الأسر المتحابة والمتماسكة ..


الله يخليهم لبعض ويرزق أخته الذرية الطيبة الصالحة ويخلي لك زوجك

روج احتمال ان زوجك مره من المرات راح لاهله وما لبس داخلي وبان شي من ورا فضحكو عليه اهله وخواته ومزحو معه نشتري لك وجابت له وعلى هالاساس ضحك هو يعني تذكر الموقف اقول يمكن

الموضوع كله غيرة وبس
عادي انتي مكبرة الموضوع مافيها شي
لاتقهر الهديه ولايحزنون يمكن نيتها زينه
لو اهديت اخوي بوكسر مايعني ان بيني وبينه علاقه ولا يعني ان الموضوع وصخ او قليل ادب
ارتقو بتفكيركم شوي

لحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد..
فاعلم حفظك الله أن الخال والعمّ من محارم الفتاة، والأصل في ذلك قوله تعالى :{حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاَتُكُمْ وَبَنَاتُ الأَخِ وَبَنَاتُ الأُخْتِ ... الآية} (23) سورة النساء.
ولذا يجوز من حيث الفتوى للرجل السلام على ابنة أخيه أو ابنة أخته، وكذا يجوز له أن يقبِّلها على خدِّها أويحضنها من باب السلام لأنه محرم لها،




إلا إذا كان هذا السلام أو العناق مصحوباً بشهوة فحرام.

والأولى تركه من حيث التقوى والورع خاصة إذا كانت الفتاة في سنٍّ تشتهى فيه، أو كانت هي وخالها أو عمها في سن ٍّ متقاربة، أو كانت دونهما في السن، وإنما قلنا ذلك درءاً للفتنة وسداً للذريعة، من باب التقوى، والأفضل الاكتفاء بالسلام باليد أو التقبيل من الرأس، وإلا فالفتوى بالجواز كما أسلفنا، والله أعلم.














وانا معك هديتهاابدااا موبمحلها

لا يا جمشت زوجي يلبس بوكسر من قبل هديتها لكن هو يشتري لنفسه

ولا مره شريت له وهو يحب يلبسه حتى في البيت مع تيشرت


ألي قهرني حسبت أنها عرفت أن زوجي يحب يشتري بوكسرات وهذي أشوفها أنها أسرار زوجيه ولازم تكون علاقتها مع أخوها لها حدود


وهو اذا راح لأهله يكون لبسه رسمي ثوب وشماغ

البوكسر والجينز يلبسها أحياناً لما يطلع لأصدقائه

ويلبسها دايم لما نسافر