فتافت
فتافت
انتقلت صباح هذا اليوم الفتاة المحبوبة هديل بنت الدكتور محمد الحضيف وسيصلى عليها صلاة العصر بجامع الراجحي بالرياض دعواتكم لها بالثبات والمغفره كتب عنها تركي الدخيل في جريدة الوطن أثناء غيبوبتها كتاب اليوم تركي الدخيل لماذا هديل؟! لا تزال هديل الحضيف ترقد بطمأنينة تحت نظر أرحم الراحمين، في غيبوبة تحفها دعوات أهلها ومحبيها. لا نملك إلا الدعاء لها، لكنني اليوم أقف أمام هذا الكم الهائل من المحبين للفتاة التي اختارت أن تعبر عن نفسها بانفتاح لم يخرج عن إطار الهوية الاجتماعية والوطنية والدينية. أمام هذه الأكف التي ارتفعت متضرعة إلى الله أن يرفع عن هذه الفتاة الرائعة، مع أن معظمهم لم يرها يوماً، وأنا من ضمن هؤلاء، ولا حادثها بمكالمة يوماً، بل تلقاها روحاً إيجابية تشرع النوافذ للهواء، وتفتح الأبواب، فالجدران المغلقة كانت تدعو هديل للاكتئاب، وهي لا تعرف أن تبقى أسيرة للحزن، ولا مكبلة بقيود الواقع. لقد مضت هديل تستغل كل وسيلة لتعبر عن إنسانيتها، وهويتها، وذائقتها الراقية، وقراءاتها المنتقاة... تلك التي انسكبت لحناً على حرفها، وروحها، وتعاطيها مع من حولها بإيجابية. العشرات من الشباب، من الجنسين، لم يقابلوا هديل يوماً، لكنها كانت تحفزهم بمنهجها المعتدل، وإيجابيتها الفاعلة، فلا تجد فرجة للضوء، ولا كوة للهواء، إلا وتحاول أن تفتحها، وتجتهد في أن توسعها. بالرغم من أن هديل تنتمي كما قال والدها الدكتور محمد الحضيف لأسرة متدينة إلا أنها كانت منفتحة. كانت منفتحة في محبتها لوطنها. وكم من مرة ركضت خلف الكلمة الجميلة، فتبعتها بحس مرهف، فانتثلت آداب الفتاة رقة وجزالة. قبل أن تقع فريسة لغيبوبتها كانت تتساءل في موقعها عن خطورة أن ينخرط المرء وهو لا يدري في مشروع لا علاقة له به. كانت تخشى أن تكون كما الكثيرين منا، ترساً في آلة، نمارس ركضاً بلا وعي، ونجتهد في خدمة أهداف ربما لا نعيها. تقول ذلك وهي تراقب صراع التيارات في بلادنا. لأن هديل اختارت أن تتحرك حتى في المساحات الضيقة التي تتاح لفتاة مثلها، جاءت محبة الناس لها جارفة، ودعوات الناس إلى الله أن يرأف بحالها صادقة، ودموع المآقي الحزينة على غيبتها التي نسأل الله ألا تطول، كثيفة. من يكن مثلها... ولن يعدم هذا التفاعل العظيم، والحب الجارف. :(:(
انتقلت صباح هذا اليوم الفتاة المحبوبة هديل بنت الدكتور محمد الحضيف وسيصلى عليها صلاة العصر بجامع...
اسأل الله رب العرش العظيم ان يغفر لهديل ..
اسأل الله رب العرش العظيم ان يغفر لهديل ..
اسأل الله رب العرش العظيم ان يغفر لهديل ..
اسأل الله رب العرش العظيم ان يغفر لهديل ..
اسأل الله رب العرش العظيم ان يغفر لهديل ..
اسأل الله رب العرش العظيم ان يغفر لهديل ..
اسأل الله رب العرش العظيم ان يغفر لهديل ..

اللهم اغسلها بالماء والبرد ..
اللهم نقها من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس ..
اللهم اجعل قبرها روضا من رياض الجنه ..
اللهم آنس وحدتها .. وارزقها جنتك ..

الله يثبت اهلها يارب ..
ويعظم اجرهم ..

انا لله وانا اليه راجعون ..
أم لنـو
أم لنـو
انتقلت صباح هذا اليوم الفتاة المحبوبة هديل بنت الدكتور محمد الحضيف وسيصلى عليها صلاة العصر بجامع الراجحي بالرياض دعواتكم لها بالثبات والمغفره كتب عنها تركي الدخيل في جريدة الوطن أثناء غيبوبتها كتاب اليوم تركي الدخيل لماذا هديل؟! لا تزال هديل الحضيف ترقد بطمأنينة تحت نظر أرحم الراحمين، في غيبوبة تحفها دعوات أهلها ومحبيها. لا نملك إلا الدعاء لها، لكنني اليوم أقف أمام هذا الكم الهائل من المحبين للفتاة التي اختارت أن تعبر عن نفسها بانفتاح لم يخرج عن إطار الهوية الاجتماعية والوطنية والدينية. أمام هذه الأكف التي ارتفعت متضرعة إلى الله أن يرفع عن هذه الفتاة الرائعة، مع أن معظمهم لم يرها يوماً، وأنا من ضمن هؤلاء، ولا حادثها بمكالمة يوماً، بل تلقاها روحاً إيجابية تشرع النوافذ للهواء، وتفتح الأبواب، فالجدران المغلقة كانت تدعو هديل للاكتئاب، وهي لا تعرف أن تبقى أسيرة للحزن، ولا مكبلة بقيود الواقع. لقد مضت هديل تستغل كل وسيلة لتعبر عن إنسانيتها، وهويتها، وذائقتها الراقية، وقراءاتها المنتقاة... تلك التي انسكبت لحناً على حرفها، وروحها، وتعاطيها مع من حولها بإيجابية. العشرات من الشباب، من الجنسين، لم يقابلوا هديل يوماً، لكنها كانت تحفزهم بمنهجها المعتدل، وإيجابيتها الفاعلة، فلا تجد فرجة للضوء، ولا كوة للهواء، إلا وتحاول أن تفتحها، وتجتهد في أن توسعها. بالرغم من أن هديل تنتمي كما قال والدها الدكتور محمد الحضيف لأسرة متدينة إلا أنها كانت منفتحة. كانت منفتحة في محبتها لوطنها. وكم من مرة ركضت خلف الكلمة الجميلة، فتبعتها بحس مرهف، فانتثلت آداب الفتاة رقة وجزالة. قبل أن تقع فريسة لغيبوبتها كانت تتساءل في موقعها عن خطورة أن ينخرط المرء وهو لا يدري في مشروع لا علاقة له به. كانت تخشى أن تكون كما الكثيرين منا، ترساً في آلة، نمارس ركضاً بلا وعي، ونجتهد في خدمة أهداف ربما لا نعيها. تقول ذلك وهي تراقب صراع التيارات في بلادنا. لأن هديل اختارت أن تتحرك حتى في المساحات الضيقة التي تتاح لفتاة مثلها، جاءت محبة الناس لها جارفة، ودعوات الناس إلى الله أن يرأف بحالها صادقة، ودموع المآقي الحزينة على غيبتها التي نسأل الله ألا تطول، كثيفة. من يكن مثلها... ولن يعدم هذا التفاعل العظيم، والحب الجارف. :(:(
انتقلت صباح هذا اليوم الفتاة المحبوبة هديل بنت الدكتور محمد الحضيف وسيصلى عليها صلاة العصر بجامع...
الله يغفرلها ويرحمها


ويكثر من امثالها
هناء الروووح
هناء الروووح
انتقلت صباح هذا اليوم الفتاة المحبوبة هديل بنت الدكتور محمد الحضيف وسيصلى عليها صلاة العصر بجامع الراجحي بالرياض دعواتكم لها بالثبات والمغفره كتب عنها تركي الدخيل في جريدة الوطن أثناء غيبوبتها كتاب اليوم تركي الدخيل لماذا هديل؟! لا تزال هديل الحضيف ترقد بطمأنينة تحت نظر أرحم الراحمين، في غيبوبة تحفها دعوات أهلها ومحبيها. لا نملك إلا الدعاء لها، لكنني اليوم أقف أمام هذا الكم الهائل من المحبين للفتاة التي اختارت أن تعبر عن نفسها بانفتاح لم يخرج عن إطار الهوية الاجتماعية والوطنية والدينية. أمام هذه الأكف التي ارتفعت متضرعة إلى الله أن يرفع عن هذه الفتاة الرائعة، مع أن معظمهم لم يرها يوماً، وأنا من ضمن هؤلاء، ولا حادثها بمكالمة يوماً، بل تلقاها روحاً إيجابية تشرع النوافذ للهواء، وتفتح الأبواب، فالجدران المغلقة كانت تدعو هديل للاكتئاب، وهي لا تعرف أن تبقى أسيرة للحزن، ولا مكبلة بقيود الواقع. لقد مضت هديل تستغل كل وسيلة لتعبر عن إنسانيتها، وهويتها، وذائقتها الراقية، وقراءاتها المنتقاة... تلك التي انسكبت لحناً على حرفها، وروحها، وتعاطيها مع من حولها بإيجابية. العشرات من الشباب، من الجنسين، لم يقابلوا هديل يوماً، لكنها كانت تحفزهم بمنهجها المعتدل، وإيجابيتها الفاعلة، فلا تجد فرجة للضوء، ولا كوة للهواء، إلا وتحاول أن تفتحها، وتجتهد في أن توسعها. بالرغم من أن هديل تنتمي كما قال والدها الدكتور محمد الحضيف لأسرة متدينة إلا أنها كانت منفتحة. كانت منفتحة في محبتها لوطنها. وكم من مرة ركضت خلف الكلمة الجميلة، فتبعتها بحس مرهف، فانتثلت آداب الفتاة رقة وجزالة. قبل أن تقع فريسة لغيبوبتها كانت تتساءل في موقعها عن خطورة أن ينخرط المرء وهو لا يدري في مشروع لا علاقة له به. كانت تخشى أن تكون كما الكثيرين منا، ترساً في آلة، نمارس ركضاً بلا وعي، ونجتهد في خدمة أهداف ربما لا نعيها. تقول ذلك وهي تراقب صراع التيارات في بلادنا. لأن هديل اختارت أن تتحرك حتى في المساحات الضيقة التي تتاح لفتاة مثلها، جاءت محبة الناس لها جارفة، ودعوات الناس إلى الله أن يرأف بحالها صادقة، ودموع المآقي الحزينة على غيبتها التي نسأل الله ألا تطول، كثيفة. من يكن مثلها... ولن يعدم هذا التفاعل العظيم، والحب الجارف. :(:(
انتقلت صباح هذا اليوم الفتاة المحبوبة هديل بنت الدكتور محمد الحضيف وسيصلى عليها صلاة العصر بجامع...
اللهم اغفر لها وارحمها ، وعافها واعف عنها ، لقِّها الأمن والبشرى والكرامة والزلفى ، اللهم إن كانت محسنه فزد في حسناتها ، وإن كان مسيئه فتجاوز عن إساءتها ، اللهم اغسلها بالماء والثلج والبرد ، نقها من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ، أبدلها أهلاً خيراً من أهلها ، وداراً خيراً من دارها ، وجيراناً خيراً من جيرانها ، اللهم لا تحرمنا أجرها ، ولا تفتنا بعدها ، واغفر لنا ولها
اللـهـم انزلها منازل الصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا
اللـهـم اجعل قبرها روضة من رياض الجنة ,ولا تجعله حفرة من حفر النار
اللـهـم افسح لها في قبرها مد بصرها وافرش قبرها من فراش الجنة
اللـهـم اعذها من عذاب القبر ,وجاف ِالارض عن جنبيها
اللـهـم املأ قبرها بالرضا والنور والفسحة والسرور

احسن الله عزاكم
والهم ذويها الصبر والسلوان
والله يجزااااكي خير
أمواج!!
أمواج!!
انتقلت صباح هذا اليوم الفتاة المحبوبة هديل بنت الدكتور محمد الحضيف وسيصلى عليها صلاة العصر بجامع الراجحي بالرياض دعواتكم لها بالثبات والمغفره كتب عنها تركي الدخيل في جريدة الوطن أثناء غيبوبتها كتاب اليوم تركي الدخيل لماذا هديل؟! لا تزال هديل الحضيف ترقد بطمأنينة تحت نظر أرحم الراحمين، في غيبوبة تحفها دعوات أهلها ومحبيها. لا نملك إلا الدعاء لها، لكنني اليوم أقف أمام هذا الكم الهائل من المحبين للفتاة التي اختارت أن تعبر عن نفسها بانفتاح لم يخرج عن إطار الهوية الاجتماعية والوطنية والدينية. أمام هذه الأكف التي ارتفعت متضرعة إلى الله أن يرفع عن هذه الفتاة الرائعة، مع أن معظمهم لم يرها يوماً، وأنا من ضمن هؤلاء، ولا حادثها بمكالمة يوماً، بل تلقاها روحاً إيجابية تشرع النوافذ للهواء، وتفتح الأبواب، فالجدران المغلقة كانت تدعو هديل للاكتئاب، وهي لا تعرف أن تبقى أسيرة للحزن، ولا مكبلة بقيود الواقع. لقد مضت هديل تستغل كل وسيلة لتعبر عن إنسانيتها، وهويتها، وذائقتها الراقية، وقراءاتها المنتقاة... تلك التي انسكبت لحناً على حرفها، وروحها، وتعاطيها مع من حولها بإيجابية. العشرات من الشباب، من الجنسين، لم يقابلوا هديل يوماً، لكنها كانت تحفزهم بمنهجها المعتدل، وإيجابيتها الفاعلة، فلا تجد فرجة للضوء، ولا كوة للهواء، إلا وتحاول أن تفتحها، وتجتهد في أن توسعها. بالرغم من أن هديل تنتمي كما قال والدها الدكتور محمد الحضيف لأسرة متدينة إلا أنها كانت منفتحة. كانت منفتحة في محبتها لوطنها. وكم من مرة ركضت خلف الكلمة الجميلة، فتبعتها بحس مرهف، فانتثلت آداب الفتاة رقة وجزالة. قبل أن تقع فريسة لغيبوبتها كانت تتساءل في موقعها عن خطورة أن ينخرط المرء وهو لا يدري في مشروع لا علاقة له به. كانت تخشى أن تكون كما الكثيرين منا، ترساً في آلة، نمارس ركضاً بلا وعي، ونجتهد في خدمة أهداف ربما لا نعيها. تقول ذلك وهي تراقب صراع التيارات في بلادنا. لأن هديل اختارت أن تتحرك حتى في المساحات الضيقة التي تتاح لفتاة مثلها، جاءت محبة الناس لها جارفة، ودعوات الناس إلى الله أن يرأف بحالها صادقة، ودموع المآقي الحزينة على غيبتها التي نسأل الله ألا تطول، كثيفة. من يكن مثلها... ولن يعدم هذا التفاعل العظيم، والحب الجارف. :(:(
انتقلت صباح هذا اليوم الفتاة المحبوبة هديل بنت الدكتور محمد الحضيف وسيصلى عليها صلاة العصر بجامع...
اسأل الله رب العرش العظيم ان يغفر لهديل ..
اسأل الله رب العرش العظيم ان يغفر لهديل ..
اسأل الله رب العرش العظيم ان يغفر لهديل ..
اسأل الله رب العرش العظيم ان يغفر لهديل ..
اسأل الله رب العرش العظيم ان يغفر لهديل ..
اسأل الله رب العرش العظيم ان يغفر لهديل ..
اسأل الله رب العرش العظيم ان يغفر لهديل ..

اللهم اغسلها بالماء والبرد ..
اللهم نقها من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس ..
اللهم اجعل قبرها روضا من رياض الجنه ..
اللهم آنس وحدتها .. وارزقها جنتك ..

الله يثبت اهلها يارب ..
ويعظم اجرهم ..

انا لله وانا اليه راجعون ..
×ملوونة×
×ملوونة×
انتقلت صباح هذا اليوم الفتاة المحبوبة هديل بنت الدكتور محمد الحضيف وسيصلى عليها صلاة العصر بجامع الراجحي بالرياض دعواتكم لها بالثبات والمغفره كتب عنها تركي الدخيل في جريدة الوطن أثناء غيبوبتها كتاب اليوم تركي الدخيل لماذا هديل؟! لا تزال هديل الحضيف ترقد بطمأنينة تحت نظر أرحم الراحمين، في غيبوبة تحفها دعوات أهلها ومحبيها. لا نملك إلا الدعاء لها، لكنني اليوم أقف أمام هذا الكم الهائل من المحبين للفتاة التي اختارت أن تعبر عن نفسها بانفتاح لم يخرج عن إطار الهوية الاجتماعية والوطنية والدينية. أمام هذه الأكف التي ارتفعت متضرعة إلى الله أن يرفع عن هذه الفتاة الرائعة، مع أن معظمهم لم يرها يوماً، وأنا من ضمن هؤلاء، ولا حادثها بمكالمة يوماً، بل تلقاها روحاً إيجابية تشرع النوافذ للهواء، وتفتح الأبواب، فالجدران المغلقة كانت تدعو هديل للاكتئاب، وهي لا تعرف أن تبقى أسيرة للحزن، ولا مكبلة بقيود الواقع. لقد مضت هديل تستغل كل وسيلة لتعبر عن إنسانيتها، وهويتها، وذائقتها الراقية، وقراءاتها المنتقاة... تلك التي انسكبت لحناً على حرفها، وروحها، وتعاطيها مع من حولها بإيجابية. العشرات من الشباب، من الجنسين، لم يقابلوا هديل يوماً، لكنها كانت تحفزهم بمنهجها المعتدل، وإيجابيتها الفاعلة، فلا تجد فرجة للضوء، ولا كوة للهواء، إلا وتحاول أن تفتحها، وتجتهد في أن توسعها. بالرغم من أن هديل تنتمي كما قال والدها الدكتور محمد الحضيف لأسرة متدينة إلا أنها كانت منفتحة. كانت منفتحة في محبتها لوطنها. وكم من مرة ركضت خلف الكلمة الجميلة، فتبعتها بحس مرهف، فانتثلت آداب الفتاة رقة وجزالة. قبل أن تقع فريسة لغيبوبتها كانت تتساءل في موقعها عن خطورة أن ينخرط المرء وهو لا يدري في مشروع لا علاقة له به. كانت تخشى أن تكون كما الكثيرين منا، ترساً في آلة، نمارس ركضاً بلا وعي، ونجتهد في خدمة أهداف ربما لا نعيها. تقول ذلك وهي تراقب صراع التيارات في بلادنا. لأن هديل اختارت أن تتحرك حتى في المساحات الضيقة التي تتاح لفتاة مثلها، جاءت محبة الناس لها جارفة، ودعوات الناس إلى الله أن يرأف بحالها صادقة، ودموع المآقي الحزينة على غيبتها التي نسأل الله ألا تطول، كثيفة. من يكن مثلها... ولن يعدم هذا التفاعل العظيم، والحب الجارف. :(:(
انتقلت صباح هذا اليوم الفتاة المحبوبة هديل بنت الدكتور محمد الحضيف وسيصلى عليها صلاة العصر بجامع...
..اللهم اغفر لها ورحمها وأنر قبرها

ووسع مدخلها واغسلها بالماء والثلج والبرد

اللهم ابدلها دارا خيرا من دارها واهلا خيرا من اهلها وادخلها الجنة واعذها من عذاب القبر ومن عذاب النار

اللـهـم اجزها عن الاحسان إحسانا وعن الأساءة عفواً وغفراناً

اللهم اجمعنا بها في جناتكـِ جنات النعيـم..

أسأل الله أن يلهم أهلها الصبر والسلوان ..