امس وانا اقرا جريدة الرياض لفتني موضوع عن الحليب الاطفال وشلون اكتشفو انو فيه ما دة الميلامين تستخدم كمبيد حشري
وهذا بصين اجل الي عندنا هنا وش اجل اكيد زباله الله يكفينى ويحفظ اطفالنا
ليش ما نسئل انفسنى ليش ما نرضع اطفالنا طبيعي لا تقولي طيب ابي ولدي يصير سمين هو ع حسب تغذيتك
لا ولي يذبحني اذا قالت شكلي يطلع يفشل اذا رضعت
طيب يا عيوني فيه مثل الشنطه المايله تلبسينها من قدام ودخلين طفلك فيها وما راح يطلع شكلك يفشل بلعكس افتخر وحطها وسام ع صدري<<<<اشنطه تلقينها في مذركير
لا ونسيت اذا قالت لابعدين صدري يكبر طيب هو بس يكبر خلال هلفتره بس بعدين يرجع مثل اول
انتم تناقزون تبون صدركم يكبر لما كبر قلتو لا
<<<<<<والله يبنات ما اقول هلكلام الا خايفه عليكم وعلى اطفالكم الا لما شفت انو اكبر دوله تستخدم حليب الاطفال هي احنى بسعوديه وسبب من اسباب سرطان الثدي هو نعدم الرضاعه الطبيعيه
اقل شي 6شهور
وهذا الموضوع الي بجريدة الرياض
انفجرت في العالم كله هذا العام فضيحة قيام أكثر من عشرين شركة من شركات تحضير حليب الأطفال في الصين بالغش عن طريق إضافة مادة الميلامين إلى الحليب. وبسبب انتشار المنتجات الغذائية الصينية في العالم أجمع أثرت الفضيحة على بلدان عديدة في جميع القارات حيث ورد أنه بحلول شهر سبتمبر من هذا العام 2008قُدِّر عدد المتأثرين بالمشكلة ب 94ألف شخص!! فقد توفي أربعة رُضّع بالفشل الكلوي وغيره من مشاكل الكلى. وهذه ليست المرّة الأولى التي تبرز فيها مشاكل حليب الأطفال في الصين (في عام 2004توفي ثلاثة عشر رضيعا بسوء التغذية بسبب تخفيف الأمهات للحليب بالماء). وقد أشارت منظمة الصحة العالميّة إلى أن هذه الفضيحة ليست غلطة واحدة ولكنها نشاط عالمي طويل المدى يهدف إلى خداع المستهلك في سبيل الربح المادي السريع. كما أضافت منظمة الصحّة العالمية أنه يمكن أن يوجد الميلامين بمقادير مختلفة ليس فقط في حليب الرضّع إنما أيضاً في غيره من منتجات الألبان. وقد أشار أحد المختصين إلى أن الميلامين قد يكون داخلاً في كثير من منتجات الغذاء الصينية منذ فترة طويلة لآن مادّة الكايروزين (مشتقة من الميلامين) تستخدم بشكل واسع كمبيد حشري تمتصه النباتات على صورة الميلامين، وقد يتواجد تبعاً لذلك في الدواجن والبيض والأسماك ومنتجات الألبان.
وهناك امران الأول يتعلق بمادة الميلامين، والثاني يتعلق بحليب الأطفال نفسه. فالميلامين مادة كيميائية تعد منها مادة راتينجيّة (صمغيّة)لا تذوب في الماء، ولذلك تمزج مع مادة الفورمالداهيد formaldehyde أو غيرها من المواد الكيميائية قبل ان تتم إذابتها في الحليب. ولزيادة الطين بلّة فالميلامين الصافي غالي الثمن ولذلك عمدت الشركات الصينية إلى استخدام ميلامين منخفض الجودة (مغشوش بدوره بمواد كيميائية اخرى) لغش حليب الأطفال مما يرفع احتمالية تلوث الحليب بمواد أخرى مثل اليوريا والأمونيا ونترات البوتاسيوم ونترات الصوديوم. والأخيرة مادة مسرطنة معروفة!!
وقد استخدم الميلامين كمخصب في الزراعة خلال الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي لارتفاع محتواه من النيتروجين، ولكن استخدامه كمادة مخصّبة قد توقف لبطء امتصاص النبات له، وبعدها جرت محاولات لاستخدام الميلامين في تدعيم البروتينات التي تقدّم للمواشي وفي عام 1978توقفت المحاولات بعد أن أظهرت دراسة نشرت ذلك العام أن الميلامين لا يعتبر مصدراً غير بروتيني مقبولاً للمواشي لأن المواشي لا تمتصه بسرعة وكفاءة مثلما تفعل عند إطعامها مصادر نيتروجينية أخرى مثل اليوريا أو مسحوق بذرة القطن، ورغم منع استخدام الميلامين في التصنيع الغذائي إلا إنه لا يزال يضاف بطريقة غير قانونيّة إلى بعض المنتجات الغذائية للإيهام بزيادة محتواها من البروتينات، فتقدير المحتوى من البروتين يتم الوصول إليه عن طريق قياس المحتوى النيتروجيني للمنتج الغذائي، وهنا يحصل الغش بإضافة مواد غنيّة بالنيتروجين مثل الميلامين، وهذا ما حصل في حليب الأطفال في الصين.والأمر الثاني يتعلق بحليب الأطفال الذي يقوم أحياناً على حليب الأبقار أو على حليب الصويا،وأحياناً لا يقوم على أي منهما مما يعني أنه مستحضر بالكامل، وعملية التحضير تستلزم معالجة بدرجات حرارة عالية، وتعريض اي مادة غذائية لدرجات حرارة عالية يقضي على كثير من العناصر الغذائية المهمة فيها وتدعيمها بعد ذلك بعناصر مثل الفيتامينات والمعادن لا يستفيد منه الجسم كما يجب لأنها مواد مصنّعة دخيلة على المنتج، وفي الدول الصناعية تتزايد الان التوعية بمخاطر حرمان أجسام الأطفال من العناصر الغذائية الصغرى (الفيتامينات والمعادن) بسبب تغذيتهم بما يسمى بحليب الأطفال وحرمانهم من الرضاعة الطبيعية، ورغم كل ما يقال عن تغطية حليب الأطفال المصنع لحاجات نموهم في هذه الفترة الحرجة إلا أن الحليب المصنّع بديل غير مكافئ لحليب الأم لأن:
- الخصائص الكيميائية المحددة لحليب الأم غير معروفة حتى الآن.
- حليب الأم يتغيّر حسب كميّة رضاعة الطفل وحسب احتياجات الطفل العمرية من العناصر الغذائية.
- حليب الأم منتج طازج جاهز يحتوي على مضادات حيوية من الأم تحارب الإصابة بالعدوى وتدعم جهازالطفل المناعي غير المكتمل بجهاز مناعة أمه المكتمل.ومن هنا تبرز أهميّة الرضاعة الطبيعية ووجوب الإصرار عليها ومحاربة كل المزاعم التي تمنعها مثل قلة حليب الأم، فتدفق حليب الأم أمر طبيعي بعد الولادة والتحكم بدرجة تدفقه تحققها درجة جوع الطفل ورغبته وقوته في الرضاعة. وإعطاؤه وجبات مساندة من الحليب الصناعي يؤثر على إقباله على حليب أمه وإصراره على إشباع نفسه منه
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ام رزان الدلوعه
•
استغفر الله واتوب اليه
ليليــان
•
يسلمووووو
وبالنسبه للرضاااعه الطبيعيه والله ميييييييته على انه ولدي يحب صدري بس للاسف هالايااام كااارهه وكل ماقربه منه يبكيييييييييييييييييييي
بس الله يسخره ويرجع يرضع طبيعي
مافيه احسن من الطبيعي
الصناعي كل يوم لاقين فيه مصيبه
وبالنسبه للرضاااعه الطبيعيه والله ميييييييته على انه ولدي يحب صدري بس للاسف هالايااام كااارهه وكل ماقربه منه يبكيييييييييييييييييييي
بس الله يسخره ويرجع يرضع طبيعي
مافيه احسن من الطبيعي
الصناعي كل يوم لاقين فيه مصيبه
الصفحة الأخيرة