tratel-ay @tratel_ay
عضوة نشيطة
هذا مغتسل بارد وشراب ... مفاجأة
الماء البارد مع الثلج
قرأت الموضوع و أستغربت فحبيت تطلعون علي? معي
الداعية عائشة عبد المجيد الزنداني ((و سر خطير))
السلام عليكم أخواتي العزيزات و رحمة الله و بركاته.
أنا من سكان المدينة المنورة و حضرت أمس محاضرة قيمة تفضلت بالقائها الداعية عائشة إبنة الشيخ...
عبد المجيد الزنداني جزاها الله جنة الفردوس الأعلى في مدرسة الأيمان و كانت عن مداخل الشيطان.
و قالت سرررررر خطيررررر و هو قتل و طرد للشيطان وهروبه من جسدنا وعافية بامر الاحد الاحد لكل مرض
نفسي وجسدي وهو
الماء البارد مع الثلج
نعم الماء المثلج شفاء بامر الله من كل داء نفسي وجسدي وعلاج للغيرة والخوف والحزن ....
والهم والاكتئاب وشرور النفس والضيق والطفش وقالت والذي نفسي بيده انني انا استخدمه لي ولعائلتي
ورأيت فيه شفاء وراحة
للبشرة يصفيها ويشدها ويزيدها جمالا
قالت اشربي الماء المثلج انت واهل بيتك حتى في ايام الشتاء حتى في الزكام والصداع والرموماتزيوم
واستحم به
خذو قطهخ تلج واعملو بها مساج كل يوم
وقت الغضب والزعل لان الشيطان يجري مجرى الدم ويسبب له الاوجاع ولا يطفئه الا الماء المثلج
لان الشياطين خلقت من نار
وكان يوجد نساء استخدمو طريقتها وحسو بالفرق كما اخبرو بذلك
هذا ما وصلني لذك حبيت طرحه هنا ومناقشته معكم
14
10K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
tratel-ay :◦♥ الاعجـــــــــــــــاز العلمي ( اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب) ◦♥ ذكر تبارك وتعالى عبده ورسوله أيوب عليه الصلاة والسلام، وما كان ابتلاه تعالى به من الضر في جسده وماله وولده، حتى لم يبق من جسده مغرز إبرة سليماً سوى قلبه، ولم يبق له من الدنيا شيء يستعين به على مرضه وما هو فيه، غير أن زوجته حفظت وده لإيمانها باللّه تعالى ورسوله. كانت تخدم الناس بالأجرة وتطعمه وتخدمه، نحواً من ثماني عشرة سنة، وقد كان قبل ذلك في مال جزيل وأولاد وسعة طائلة من الدنيا، فسلب جميع ذلك حتى رفضه القريب والبعيد سوى زوجته رضي اللّه عنها فإنها كانت لا تفارقه صباحاً ومساء إلا بسبب خدمة الناس ثم تعود إليه قريباً، فلما طال المطال، واشتد الحال، وانتهى القدر، وتم الأجل المقدر تضرع إلى رب العالمين وإله المرسلين فقال: { إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين } ، وفي هذه الآية الكريمة قال: {واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربه أني مسني الشيطان بنصب وعذاب} قيل {بنُصْب} في بدني {وعذاب} في مالي وولدي، فعند ذلك استجاب له أرحم الراحمين، وأمره أن يقوم من مقامه، وأن يركض الأرض برجله، ففعل فأنبع اللّه تعالى عيناً وأمره أن يغتسل منها، فأذهبت جميع ما كان في بدنه من الأذى؛ ثم أمره فضرب الأرض في مكان آخر، فأنبع له عيناً أخرى، وأمره أن يشرب منها، فأذهبت جميع ما كان في باطنه من السوء، وتكاملت العافية ظاهراً وباطناً، ولهذا قال تبارك وتعالى: { اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب}. الإعجاز العلمي في هذه الآية : { اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب } هذه الآية الكريمة رغم كلماتها القليلة تحمل الكثير من المعاني الطبية والتي تعتبرنوعا من الإعجاز الذي ينفرد به القرآن الكريم. فقد جاءت في التفاسير الإسلامية أن أيوب عليه السلام قد أصيب في جسده بقرح ودمامل حتى عجز عن الحركة ورقد في الأرض كالمشلول. { واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربه أني مسني الشيطان بنصب وعذاب ،اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب } سورة ص الآية 41 و 42 فلما دعا ربه أن يشفيه أمره سبحانه وتعالى بثلاثة أنواع من العلاج الطبي : الأول : هو ما يسمى في الطب الحديث بـ العلاج الطبيعي ، وذلك بقوله تعالى " اركض برجلك " والركض هنا غير المشي أو الحركة العادية إنه نوع من الجري أو الهرولة النشيطة والمقصود بها الرياضة البدنية، والحكمة في ذلك أن أيوب قد استلقى في الأرض من آلام الدمامل وأصبح كالمشلول، والمعروف في الطب الحديث أن الرقاد والاستسلام يؤديان إلى كسل الحركة الدموية وكسل جميع وظائف الأعضاء، وهذا يؤدي بدوره إلى نقص المناعة في الدم وتغلب المرض. وقد كان الأطباء حتى عهد قريب يأمرون المريض بملازمة الفراش أطول مدة ممكنة وبخاصة بعد العمليلت الجراحية ، ولكن الطب الحديث جدا اكتشف ان هذا الرقاد يؤدي إلى نتائج عكسية ،وتأخر الشفاء، فأصبحــــــوا ينصحون المرضى الناقهين بالحركة المبكرة لأنها تساعد على زيادة المناعة والتئام الجروح. << شطحه (للي معايا في التمريض قرحة الفراش البد سورس اللي جننونا فيها بس كملو قراءه ) الأمر الثاني : في قوله تعالى " هذا مغتسل بارد " وهذا يحمل أكثر من معنى في الطب الحديث ، فالاغتسال معناه غطس الجسم كله في المياه المعدنية . وقد جاء في تفسير هذه الآية أن الله تعالى قد فتح لأيوب عينا من الأرض فيها نوع من المياه الكبريتية والمعدنية لعلاج القرح ، ويعني أيضا الدهون للجلد أو مايسمى في الطب المعاصر الغسول ، وهي كلمة تستعمل في الطب الحديث عن الأدوية التي يدهن بها الجلد للعلاج. ولاحظ قوله تعالى :" مغتسل بارد " حيث إن التبريد أيضا أصبح الآن أحد أهم عناصرالعلاج. الأمر الثالث : هو كلمة الشراب أي الأدوية التي تؤخذ بالفم وهي كلمة عربية وردت أساسا في القرآن واستعملها أطباء المسلمين... ونقلتها أوروبا في الطب الحديث وما يزال اسمها العربي (syrup) مستعملا في كتب الطب الحديث إشارة إلى الأدوية التي تؤخذ عن طريق الفم. فهذه ثلاثة أنواع من العلاج للأمراض الجلدية وردت في آية واحدة وفي كلمات قليلة، وهي تشمل كل أنواع العلاج الجلدي المعروف في عصرنا .وهذا إعجاز أدبي إلى جانب الإعجاز الطبي... منقول من مجلة الوعي الإسلامي من مقال للدكتور أحمد شوقي الفنجري. واسأل الله ان ينفع بنا امة الاسلام والمسلمين وان يجعلنا واياكم من اهل القرآن اللذين هم اهل الله وخاصته اللهم امين◦♥ الاعجـــــــــــــــاز العلمي ( اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب) ◦♥ ذكر تبارك وتعالى عبده...
جزاك الله خير
الصفحة الأخيرة
◦♥ الاعجـــــــــــــــاز العلمي ( اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب) ◦♥
ذكر تبارك وتعالى عبده ورسوله أيوب عليه الصلاة والسلام، وما كان ابتلاه تعالى به من الضر في جسده وماله وولده، حتى لم يبق من جسده مغرز إبرة سليماً سوى قلبه، ولم يبق له من الدنيا شيء يستعين به على مرضه وما هو فيه، غير أن زوجته حفظت وده لإيمانها باللّه تعالى ورسوله.
كانت تخدم الناس بالأجرة وتطعمه وتخدمه، نحواً من ثماني عشرة سنة، وقد كان قبل ذلك في مال جزيل وأولاد وسعة طائلة من الدنيا،
فسلب جميع ذلك حتى رفضه القريب والبعيد سوى زوجته رضي اللّه عنها فإنها كانت لا تفارقه صباحاً ومساء إلا بسبب خدمة الناس ثم تعود إليه قريباً، فلما طال المطال، واشتد الحال، وانتهى القدر، وتم الأجل المقدر تضرع إلى رب العالمين وإله المرسلين
فقال: { إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين } ،
وفي هذه الآية الكريمة قال: {واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربه أني مسني الشيطان بنصب وعذاب}
قيل {بنُصْب} في بدني {وعذاب} في مالي وولدي، فعند ذلك استجاب له أرحم الراحمين، وأمره أن يقوم من مقامه، وأن يركض الأرض برجله، ففعل
فأنبع اللّه تعالى عيناً وأمره أن يغتسل منها، فأذهبت جميع ما كان في بدنه من الأذى؛ ثم أمره فضرب الأرض في مكان آخر، فأنبع له عيناً أخرى، وأمره أن يشرب منها، فأذهبت جميع ما كان في باطنه من السوء، وتكاملت العافية ظاهراً وباطناً،
ولهذا قال تبارك وتعالى: { اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب}.
الإعجاز العلمي في هذه الآية :
{ اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب }
هذه الآية الكريمة رغم كلماتها القليلة تحمل الكثير من المعاني الطبية والتي
تعتبرنوعا من الإعجاز الذي ينفرد به القرآن الكريم.
فقد جاءت في التفاسير الإسلامية أن أيوب عليه السلام قد أصيب في جسده
بقرح ودمامل حتى عجز عن الحركة ورقد في الأرض كالمشلول.
{ واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربه أني مسني الشيطان بنصب وعذاب ،اركض
برجلك هذا مغتسل بارد وشراب } سورة ص الآية 41 و 42
فلما دعا ربه أن يشفيه أمره سبحانه وتعالى بثلاثة أنواع من العلاج الطبي :
الأول :
هو ما يسمى في الطب الحديث بـ العلاج الطبيعي ، وذلك بقوله تعالى " اركض برجلك "
والركض هنا غير المشي أو الحركة العادية إنه نوع من الجري أو الهرولة النشيطة والمقصود بها الرياضة البدنية، والحكمة في ذلك
أن أيوب قد استلقى في الأرض من آلام الدمامل وأصبح كالمشلول،
والمعروف في الطب الحديث أن الرقاد والاستسلام يؤديان إلى كسل الحركة الدموية وكسل
جميع وظائف الأعضاء، وهذا يؤدي بدوره إلى نقص المناعة في الدم وتغلب
المرض.
وقد كان الأطباء حتى عهد قريب يأمرون المريض بملازمة الفراش
أطول مدة ممكنة وبخاصة بعد العمليلت الجراحية ، ولكن الطب الحديث جدا
اكتشف ان هذا الرقاد يؤدي إلى نتائج عكسية ،وتأخر الشفاء، فأصبحــــــوا
ينصحون المرضى الناقهين بالحركة المبكرة لأنها تساعد على زيادة المناعة
والتئام الجروح. << شطحه (للي معايا في التمريض قرحة الفراش البد سورس اللي جننونا فيها بس كملو قراءه )
الأمر الثاني :
في قوله تعالى " هذا مغتسل بارد "
وهذا يحمل أكثر من معنى
في الطب الحديث ،
فالاغتسال معناه غطس الجسم كله في المياه المعدنية .
وقد جاء في تفسير هذه الآية أن الله تعالى قد فتح لأيوب عينا من الأرض فيها
نوع من المياه الكبريتية والمعدنية لعلاج القرح ، ويعني أيضا الدهون للجلد
أو مايسمى في الطب المعاصر الغسول ، وهي كلمة تستعمل في الطب الحديث
عن الأدوية التي يدهن بها الجلد للعلاج.
ولاحظ قوله تعالى :" مغتسل بارد "
حيث إن التبريد أيضا أصبح الآن أحد أهم عناصرالعلاج.
الأمر الثالث :
هو كلمة الشراب أي الأدوية التي تؤخذ بالفم وهي كلمة عربية
وردت أساسا في القرآن واستعملها أطباء المسلمين... ونقلتها أوروبا في الطب
الحديث وما يزال اسمها العربي (syrup) مستعملا في كتب الطب الحديث إشارة
إلى الأدوية التي تؤخذ عن طريق الفم.
فهذه ثلاثة أنواع من العلاج للأمراض الجلدية وردت في آية واحدة وفي كلمات
قليلة، وهي تشمل كل أنواع العلاج الجلدي المعروف في عصرنا .وهذا إعجاز
أدبي إلى جانب الإعجاز الطبي...
منقول من مجلة الوعي الإسلامي من مقال للدكتور أحمد شوقي الفنجري.
واسأل الله ان ينفع بنا امة الاسلام والمسلمين وان يجعلنا واياكم من اهل القرآن اللذين هم اهل الله وخاصته اللهم امين