ميساء الشيخ حسن
رفع للفائده
ميساء الشيخ حسن
( وَمَن يَعْمَلْ سُوءَاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ الله يَجِد الله غَفُوراً رَحِيماً ).
انا كلي فدا امي
يالله من جد اياات مؤثره الله يقسم لنا من خشيته مانحول به بيننا وبين معصيته ومن طاعته مايبلغنا به رحمته
وبعد اذن صاحبة الموضوع ياليت كل وحده تحط تفسير للايه
{يَوْمَ تُبَدَّلُ الأَرْضُ غَيْرَ الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُواْ للّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ}

قوله تعالى: " يوم تبدل الأرض غير الأرض " أي اذكر يوم تبدل الأرض، فتكون متعلقة بما قبله. وقيل: هو صفة لقوله: ( يوم يقوم الحساب). واختلف في كيفية تبديل الأرض، فقال كثير من الناس: إن تبدل الأرض عبارة عن تغير صفاتها، وتسوية آكامها، ونسف جبالها، ومد أرضها، ورواه ابن مسعود رضي الله عنه، خرجه ابن ماجه في سننه وذكره ابن المبارك من حديث شهر بن حوشب، قال حدثني ابن عباس قال: إذا كان يوم القيامة مدت الأرض مد الأديم وزيد في سعتها كذا وكذا، وذكر الحديث. وروي مرفوعاً من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " تبدل الأرض غير الأرض فيبسطها ويمدها مد الأديم العكاظي لا ترى فيها عوجاً ولا أمتاً ثم يزجر الله الخلق زجرةً فإذا هم في الثانية في مثل مواضعهم من الأولى من كان في بطنها ففي بطنها ومن كان على ظهرها كان على ظهرها " ذكره الغزنوي . وتبديل السماء تكوير شمسها وقمرها، وتناثر نجومها، قاله ابن عباس. وقيل: اختلاف أحوالها، فمرة كالمهل ومرة كالدهان، حكاه ابن الأنباري، وقد ذكرنا هذا الباب مبيناً في كتاب التذكرة وذكرنا ما للعلماء في ذلك، وأن الصحيح إزالة هذه الأرض حسب ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم. روى مسلم عن ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " كنت قائماً عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاءه حبر من أحبار اليهود فقال: السلام عليك، وذكر الحديث، وفيه: فقال اليهودي أين يكون الناس يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: في الظلمة دون الجسر ". وذكر الحديث. وخرج عن عائشة قالت: " سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قوله: ( يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات فأين يكون الناس يومئذ؟ قال: ( على الصراط)" خرجه ابن ماجه بإسناد مسلم سواء، وخرجه الترمذي عن عائشة وأنها هي السائلة، قال: هذا حديث حسن صحيح، فهذه الأحاديث تنص على أن السماوات والأرض تبدل وتزال، ويخلق الله أرضاً أخرى يكون الناس عليها بعد كونهم على الجسر. وفي صحيح مسلم "عن سهل بن سعد قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يحشر الناس يوم القيامة على أرض بيضاء عفراء كقرصة النقي ليس فيها علم لأحد ". وقال جابر: سألت أبا جعفر محمد بن علي عن قول الله عز وجل: ( يوم تبدل الأرض غير الأرض) قال: تبدل خبزة يأكل منها الخلق يوم القيامة، ثم قرأ: " وما جعلناهم جسدا لا يأكلون الطعام " ( الأنبياء:8) وقال ابن مسعود: إنها تبدل بأرض غيرها بيضاء كالفضة لم يعمل عليها خطيئة. وقال ابن عباس: بأرض من فضة بيضاء. وقال علي رضي الله عنه: تبدل الأرض يومئذ من فضة والسماء من ذهب وهذا تبديل للعين، وحسبك. " وبرزوا لله الواحد القهار " أي من قبورهم، وقد تقدم.

~*شذى الجوري*~
~*شذى الجوري*~
"قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور ارحيم"


هذة الاية اثرت فيني كثييير وهي من اسباب اللتزامي ولله الحمد
رفعة المعاني
رفعة المعاني
بعدشكري لله أشكرك صاحبة الموضوع على طـــرحك القيم جزاك الله خير ونفع بك المسلمين
كثير الأيات التي إستوقفتني وماهو حاضر في ذهني الأن هو التالي باإضافه إلا الأيه الموجوده في توقيعي



قَوْلِهِ تَعَالَى ( آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا )


و قَوْلِهِ تَعَالَى( َمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُوَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ 85 - (ال عمران)




قَوْلِهِ تَعَالَى (نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (49) وَ أَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الأَلِيمَ)


(50)



قَوْلِهِ تَعَالَى (وكل إنسان ألزمناهطائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا( 13 ) اقرأ كتابك كفىبنفسك اليوم عليك حسيبا( 14 ) من اهتدى فإنمايهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى وما كنا معذبين حتىنبعث رسولا( 15 ) )




‏ قَوْلِهِ تَعَالَى{‏‏إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ}‏‏ ‏


قوله تعالى (وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى )




قَوْلِهِ تَعَالَى (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم” (الزمر: 53) .



قَوْلِهِ تَعَالَى (قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104))