هذه الجيوش الجرارة من المغنين والمغنيات الى اين ؟

الملتقى العام

هذه الجيوش الجرارة من المغنيات والمغنين الى أين؟؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
لعل من جملة الفتن التي ابتليت به هذه الامة في هذا الزمان هي انتشار هذا الكم الهائل من المشتغلين والعاملين في مجال الموسيقا والغناء والمايسمى الفديو كليب والتي تشهد إقبالا"غير منقطع النظير حيث أصبحت مهنة من لامهنة له أو هدف الذين يبحثون عن الثراء و الشهرةوالأضواء والنجومية في زمن اصبح فيه الرقص والخلاعة هو عنوان تحضر المجتمع , والمغنين والفنانين والعوالم هم نجوم هذا المجتمع الذين يتبوؤن الصدارة البارزةو يعتلون المكانة المرموقة إما على صفحات المجلات أو عبر الشاشات الفضية ,حتى غدت كل فنانة وكل فنان هو المثل الأعلى للشباب والشابات والحلم الكبير والأمنية الأغلى برؤية المغني الفلاني أو المغنية المفضلة والتمتع بمشاهدة أميرات الغناء وسلاطين الطرب وفرسان الغناء و النجوم والأقمار والكواكب والبلابل والشحرورات و العصفورات والدلوعات و000000 حتى أصبح لدينا جيوشا" جرارة فيها ملوك وأمراء وسلاطين وفرسان من غير أن ندري 0000 نستطيع بهم على الأقل ان نرفع رأسنا المطأطأبين العالم ونسترد ماتبقى لنا من عز وكرامة مفقودة نتفاخر بها بين الأمم !!!
ولكن الغريب في الأمر ان مهنة الطرب والغناء والتمثيل كانت الى وقت قريب من المهن المستهجنة والمنبوذة في المجتمع والتي تلحق العار بالأسرة و العائلة أو البلد
فكنا نسمع عن كثير من المطربين الذين غيروا من أسمائهم بعد ان تبرأت منهم عائلاتهم لما لحق بها من العار والفساد 0
والأشد غرابة أن تجد في وقتنا هذا من يفتخر بالغناء مع ابنته او زوجته أو ولده أمام الملء وتتملكه نشوة الفخر والإبتهاج وتمام الرضى !!!
في الحقيقة ان هذا التحول المذهل في منحى الفنون بشكل عام و الغناء بشكل خاص وازدهاره على غيره من الفنون ( ونقصد بالازدهار هنا نشاطه وكثرته) هو نتيجة حتمية لما آلت إليه أحوال الأمة من الضياع والشتاة والإنحدار العام في الأخلاق والدين وتفشي ثقافة الخنا والمجون والتقليد الأعمى والغبي للمستعمر المنتصر
الذي بسط سلطانه على كثير من المجالات الحياتية ومنها الفنون المختلفة 0 والمستعرض لأحداث التاريخ وفتراته المتعاقبة يرى وضوح التناسب العكسي المتناغم بين انتشار الغناء وصعوده و ازدهار ه وطغيانه في المجتمع وبين انكسار الامة أو الدولة وسقوطها وضعفها والأمثلة حاضرة وجاهزة :
عند سقوط الدولة العباسية كان الغناء والموسيقا حديث الناس والشغل الشاغل لهم ولبعض الخلفاء وعندما تفشت الخلاعة وانتشر الغناء والموشحات والرقص وتتطور الفن الغنائي الموسيقي في الأندلس كان أبو عبدالله الصغير يسلم مفاتيح آخر مدينة أندلسية للإسبان 000 وعندما اهتم خلفاء بني عثمان بالسماعيات والبشارف وبدراسة علوم الموسيقا وحلقات الذكر والمولوية كان أتاتورك يستعد لاجتثاث كل جذور خلافة اسلامية 000وعندما ازدهر الغناء والتلحين وكثر المطربين وازدادت عذوبة أصواتهم وانتشر الفن السينمائي وانشغل الناس بهم في مطلع القرن الماضي كان لابد ان نفقد فلسطين (شوية شوية ) على أنغام سيدة الغناء وألحان موسيقار الأجيال ( وغني لي شوية شوية)0000 واليوم و نحن نشهد هذا الواقع المؤلم من الضياع والذل والمهانة والتفرق والتشرذم لننظر ما وصل اليه عالم الغناء والرقص من علو وسمو وازدهار وعز !!!! نعم انه تناسب عكسي واضح وجلي لايخفى على أحد 0
وبالطبع نحن لانحمل كل مسؤلية ذلك الى هذا الفن الجميل , فالموسيقا الراقية والجميلة هي جزء هام وضروري من ثقافة المجتمع ووعيه وتقدمه كما قال أحد الفلاسفة:إذا أردت ان تحكم على حضارة المجتمع فاستمع الى موسيقاه 000 ولكن عندما تزدهر حرفة الغناء والرقص على حساب غيرها من مقومات المجتمع الثقافية والحضارية وتكون الشفل الشاغل لافراد هذا المجتمع وعندما تهبط بالذوق والأخلاق العامة الى الحضيض وتكون المعول الذي يهدم ما تبقى من حياء وأدب واحتشام يتحول هذا الفن الثقافي الراقي من وسيلة لترويح النفوس وانتعاشها الى اداة لإهانة هذه النفوس والهبوط بها 0
وإذا عدنا الى حالة الغناء والمغنين في هذا العصر نجد تحولا خطيرا" في مسارهذا الفن وابتعاده عن وظيفته الثقافية والوجدانية بظهور بدعة مستوردة وثقافة غريبة ومبتذلة هي ثقافة الكباريهات والملاهي الليلية والتي يطلق عليها مايسمى الفديو كليب التي نقلت كل ماكان يجري في تلك الكباريهات الممنوعة من رقص وفجور وخنا الى البيوت والأفراد وأصبحنا نشاهد ذلك علنا" بعد ماكان يقتصر على ثلة قليلة من حثالة تائهة شاردة في أماكن قذرة ومشبوهة 0000 والأخطر من كل ذلك هوالإصرار على تعود الأذن و النفس على سماع هذا النوع من الغناء العاري حتى أصبح ظاهرة أساسية لاغنى عنها في كل أغنية مقدمة !!!!
وفي الحقيقة ثمة ملاحظات وظواهر لابد ان نقف عندها في بحثنا هذا ونلقي عليها بعض الضوء حيث أصبحت سمة بازة والطابع العام للموسيقا والعناء قي هذا الوقت :
الإزدياد المرعب والخطير لممارسي مهنة الغناء :
إن الحقيقة المدهشة والمحيرة في زمننا هذا أنه كلما زادت محن هذه الأمة وتكالبت عليها المصائب من كل حدب وصوب يزداد المرح واللهو والفرفشة والغناء والطرب وكأن الناس يهرعون لذلك كي ينسو ا واقعهم المؤلم وساعدهم في ذلك سهولة الولوج في هذا الوسط لكل من هب ودب دون اعتماد شروط أو معايير محددة لذلك 0 حيث كان الشرط الأول والأخير لدخول هذا الوسط الغنائي هو حلاوة الصوت ومقدرته الغنائية العالية في تقديم كل أنواع الفن الغنائي الصعب عل الإطلاق 0000 ثم مع مرور الأيام أصبح الشرط الأول هو امتلاك وجه حسن ووسيم للمغنين وقوام مياس للمغنيات 0000 ثم تطور ت الأمور فأصبح الشرط الأول والأخير لدخول هذا العالم هو خلع الحياء والدين والادب والإحتشام على جنب ثم الولوج في هذا الوسط من أوسع أبوابه 0000
وهناك من يتبنى ويرعى ويعتني ووو000000 ولم يعد الحسن والجمال شرطا" اساسيا فوسائل المكياج المتطورة كفيلة بتحويل المغني الى مغنية فاتنة والمطربة الى مطرب بكل يسر وسهولة 0000
وهكذا كثر العدد وازداد الطلب 0 ولو نظرنا الى منطقة الخليج العربي مثلا نرى انه الى منتصف الثمانيات كان أعداد المشتغلين بالغناء والمشهورين منهم لا يتجاوز أصابع اليد ولم يكن أثر لوجود مغنية في ذلك الوقت لطبيعة المجتمع المحافظ هناك 0 والآن في هذه الايام كم وصل تعداد المغنين والمغنيات الذين امتهنوا تلك الحرفة ؟؟ والأعجب من ذلك ان تتبارى التلفزيونات هناك بتقديم هذا الفن الهابط الماجن بعدما كان محرما عليها في يوم من الأيام 000
وإذا تحولنا الى لبنان ايضا نرى ان الحرب الأهلية التي عاشها هذا البلد قد أفرزت كما" هائلا" من مغنين ومغنيات وراقصات حتى أن عددهم فاق المستعين هناك
وقد ذكرت صحيفة لبنانية انه كل أسبوع ينضم مطرب أو مطربة على الأقل الى الوسط الفني هناك 0000ولكم ان تتصوروا الأمرفي المستقبل القريب 000
والعجيب ان هذا البلد قد ضرب الرقم القياسي في أعداد المشتغلين بتلك المهنة على كل المجالات سواء في لبنان نفسها أو في الدول الأخرى التي تتبنى هذا النوع
فالكل هناك يرقص ويغني ويمرح على أحسن حال ووسائل إعلامهم تنقل لنا هذا الهرج والمرج بكل دقة وأمانه وعلى أكمل وجه ( لعلهم يبتغون الأجر والثواب من الله تعالى) 0 وإذا توقفنا في أم الغناء والفن والرقص في مصر العزيزة نجد ان هذا الفن يعيش أبهى وأحلى أيامه خلال كل الفترات الماضية وحتى الغناء الراقي الممتع الذي اشتهر به هذا البلد لم يعد الا ماض سحيق أكل الدهر عليه وطرب 000 والحال أيضا في معظم الأقطار العربية إنما بنسب مختلفة 000 ولكن الأخبار هناك تبشر بنهضة فنية فيديو كليبية منتظرة ومرتقبة 0
صرعة الفديو كليب :
كما ذكرت آنفا اننا للأسف نعيش سياسة فرض ثقافة المنتصر على المهزوم وبما أننا اليوم مقهورين ومتخلفين فكان لا بد من ان نقلد وننقل أي شيء كان من الغرب المهيمن سواء أكان يمس ديننا وعاداتنا وثقافتنا أو أي شيء يمس قيم مجتمعنا الشرقي المحافظ وبالطبع أخذنا مخلفات الغرب وقذارته وقشوره السطحية ومن جملة ما أخذنا هذا الذي يسمى الفديو كليب وكان واجبا علينا ان نطور هذا الفن ونزيد ه رقصا" وعريا" واسفافا" 0
والحقيقة ان هذه الصرعة أوجدتها الصهيونية العالمية بتعاونها مع الماسونية العالمية وتحديدا بعد انشاء دولتها في فلسطين وكان من اهدافها ضرب كل ما بمت بصلة لكل من الاخلاق والدين والعفة وإصابتها بمقتل 0 والذي نراه بأعيننا جليا" وواضحا" فتيات كاسيات عاريات مائلات غانجات تسحر الالباب بقوامها وفتنتها يتمايلن بدلع وإغراء لانظير له 0 فأصبحت الكباريهات والنوادي الليلية تدخل بيوتنا بدون استئذان بعدما كانت مدفونة تحت أقبية عفنة 0
والشيء المذهل هذا التعري والتبرج الزائد على الحد وانعدام الحياء والعفة والأدب حتى صارت الفتيات يتبارين في اظهار مفاتنهن ويتسابقن في كشف عوراتهم على الملء هكذا بكل تحدي وإصرار 000 حتى ان منظر السرة اصبح مألوفا وطبيعيا ولست أدري أي منظر تال سيصبح اعتياديا في المستتقبل القريب 000
وهكذا فعلت هذه الصرعة فعلتها في هدم ما تبقى لدى شبابنا من عفة وحياء وأخلاق
موقف الدين من هذا الغناء :
لقد اختلف العلماء في حرمة الغناء إما بشكل قطعي كامل أو بشروط محددة لا يمكن تجاوزها ولكل من الطرفين أدلتهم العلمية الواضحة التي لايمكن تجاهلها
ولايسعنا المقام في طرح كل الاراء والإجتهادات التي انبرى لها علمائنا الافاضل 0 ولكن اذا اختلف العلماء فترة في حكمهم على سماع أغنية عادية مسموعة على شريط كاسيت للترويح والتسلية هل يختلف واحد منهم الآن على حرمة هذا الغناء المقترن بالعري والمنكر و الرزيلة ؟؟
والخلاصة اننا لسنا ضد الموسيقا والغناء كثقافة تحاكي الوجدان والضمير وتسمو بالنفس والروح وترتقي بها ولكن ان تصبح الموسيقا وسيله لهدم الأخلاق ومعصية الخالق والهبوط بالنفس البشرية الى الحضيض ومحاكاة الغرائز والشهوات يسقط عنها ثوبها الثقافي وتتحول لمجرد لهو رخيص ودنيئ ويتحول العاملين بها الى مجرد بهائم مسعورة لاهم لها الا الافساد والتفسيد
واني أستغرب من اولئك المغنين والمغنيات كيف ارتضوا لنفسهم هذا المصير وكيف سيواجهون ربهم بهذه الاعمال الداعرة وكيف ستعرض عليهم اعمالهم يوم الفزع الاكبر وأي إثم ووابل سوف يحملوه معهم 0000
واننا ندعو كل من يمتهن هذه المهنة المرزولة بان يتق الله سبحانه في نفسه وفي الآخرين وان يعلم ان عمله سيعرض على الله ورسوله والمؤمنين
وان الدنيا مهما طالت لابد زائلة وليس له الا عمله الصالح وليتذكر قول الله جل جلاله في الذين فتنوا المؤمنين والمومنات
وان عمله هذا ليس غناء او فنا إنما ابتزال داعر مغلف بالموسيقا
وان عمله هذا حرام حرام قولا واحذا وسيسأله الله عن وقته وشبابه وصحنه وماله فكيف يكون جوابه ؟؟؟
وندعو أيضا كل محطات التلفزة انهم مشتركين في الإثم والزيلة ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان) وان مهمتهم هي الإرتقاء بالمشاهد واحترامه وتقديم الصالح والجيد ونبذ الإسفاف والإنحطاط وإنهم مسؤلين أمام الله تعالى في كل ما يعرضونه 0
وأخيرااليكم هذه الأبيات للشاعر كامل الخلعي أرجو ان تقرؤها وتسقطونها على من ترونه أهلا لها :
ومغن ان تغنى أوسع الندمان غما
دفه يدوي كصوت الرعد للآذان أصما
أحسن الجلاس حظا" كل من كان أصما
جاء في التنزيل عنه أنكر الاصوات حتما
صوته سوط عذاب نستعيذ بالله مما
يملئ الاسماع رعبا ويزيد القلب هما
ذبحة فيه كنبح الكلب لو أعطوه سما
نابه يسطو على الفولاذ والصوان قصما
ان زقا في البيت ماتت بومة مما ألما
أثقل الناس كلاما و أخف الناس حلما
يدخل النارسريعا ان يجد في النار طعما
سادة النادي رويدا قد سئمنا صبرا وحلما
وأطيعوا الله صحبي لا تخافوا فيه إثما
واشتروا غلا ثقيلا وانتقوا للفم لجما
واركبوه واضربوه فوق ذاك الرأس جزما

م
ن
ق
و
ل
7
762

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

آهات
آهات
*لنتعلم منهم المبادئ!!!!

* حتى يعطون دروسا في الاخلاق والقيم!!!! لزم ان يكون هناك جيوشا جرارة !!!!

*وبعدين هذا ترفيه عن النفس وطرد السأمة والملل !!!!!

* ويقولون ساعة( لربك وساعة لقلبك ) وهذة الساعة الي لقلبك لازم نملئها بالغناء والطرب والرقص!!!!

* وما ادراك يمكن هذة الجيوش هي الي بتحرر الاقصى وتسترد هيبة المسلمين المفقودة!!!!!



اخالفة الرأي في هذا الكلام!!
المعتصمة بالله
هلا بالغاليه 00000اهات

هذا المقطع بالذات من المقال كان باحذفه 0000000000لكن نسيت


اشكرك لطلتك الحلوة

اختك المعتصمه بالله

00000000000
سكارلت
سكارلت
حلو تعبير الجيوش الجرارة :27:

والمشكلة كل يوم يولد عشرات المطربين والمطربات

وكأن الساحة الفنيةينقصها المزيد !!!!!!!!!!!

والمثير للسخرية ان كلا منهم يتشدق ويتحدث عن رسالته السامية

اللتي يطمح في ان يوصلها الى الناس عن طريق فنه الهزيل

مشكووووورة غاليتي المعتصمة بالله

:26: :24:
المعتصمة بالله
هلا سكارلت

فعلا رسائل ساميه في الابتذال والعري فيما يسمى بالفيديو كليب

ناهيك عن الملايين التي تصرف على التصوير والعارضات اللاتي يؤدين هذه الرساله

فيما العديد من الدول تعاني الفقر والمجاعه

وبعض الفتيات في مجتمعاتنا اللاتي يقلدن هؤلاء العارضات والمطربات في اللبس وتسريحات الشعر وفي الرقص ايضا

الله يحفظ شباب المسلمين من الفتن ما ظهر منها وما بطن

اشكرك اختي الحبيبه سكارلت للمشاركه
(بنت دبي)
(بنت دبي)
حبيبتي المعتصمة .. أنا متأكدة أنك نقلت المقال بحسن نية وأنك أردت بيان كثرة المغنين والمغنيات الساقطين والساقطات ،،
وأنا أؤيدك في هذا وكما قالت الغالية سكارلت ،،

( والمثير للسخرية ان كلا منهم يتشدق ويتحدث عن رسالته السامية

اللتي يطمح في ان يوصلها الى الناس عن طريق فنه الهزيل )

لكن حبيبتي في الله ،، المقال فيه الكثير من المغالطات منها ما ذكرته الأخت آهات وهناك المزيد مثل:


(لقد اختلف العلماء في حرمة الغناء إما بشكل قطعي كامل أو بشروط محددة لا يمكن تجاوزها ولكل من الطرفين أدلتهم العلمية الواضحة التي لايمكن تجاهلها
ولايسعنا المقام في طرح كل الاراء والإجتهادات التي انبرى لها علمائنا الافاضل 0)

فأردت أن أوضح أن الغناء محرم وليس هناك أي اختلاف في حرمته إلا عند ضعاف النفوس..

وعبارة أخرى وهي :

(والخلاصة اننا لسنا ضد الموسيقا والغناء كثقافة تحاكي الوجدان والضمير وتسمو بالنفس والروح وترتقي بها )

لا والله نحن ضدها ولا نعتبرها بأي طريقة وسيلة للارتقاء بالنفس والروح ولا ثقافة يحرص عليها أبناء الإسلام ..

*************************************************
أختي المعتصمة بالله ..
أنا متأكدة من أنك لم تلاحظي هذه العبارات أو أنك لاحظتيها ونسيتي حذفها ..

:26: :26: