كتب فضيلة الشيخ / عبدالله زقيل ــ حفظه الله تعالى ــ عبر الرابط أدناه مانصه :
انتهى .
الـمــصـــدر :
الساحات
صفحة الشيخ ــ حفظه الله ــ على شبكة الإنترنت :
http://www.saaid.net/Doat/Zugail/index.htm
هذه حقيقة ( بام bam ) الإيرانية الرافضية التي دمرها الزلزال الإلهي ( حقائق وأسرار ! )
18
1K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


اختي نسائم الايمان
حياك الله
*********************
اختي اريج الورد
الرابط على الخاص
حياك الله
*********************
اختي اريج الورد
الرابط على الخاص

سبحان الله الكبير القدير , سبحان الله القوي القهار , سبحانه العلي المتعال , سبحانه لا إله إلا هو ذو الجبروت , سبحانه مقدر الأقدار ,,
سبحانه ينعم على عباده ليبتليهم , و يقدر عليهم المصائب ليخوفهم , سبحان القائل( وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ) ,,
زلزال إيران , هذا الزلزال العظيم , و هذا الخطب الجسيم الذي أصاب تلك الديار , قتل عشرات الآلاف و تشرد في العراء الأضعاف ,,
أخبار فضيعة , و صور مخيبة لديار دمرها الزلزال تدداولها وسائل الإعلام هذه الأيام ,,
هنــا ,, لن أقف وقفة تشمت أو استهزاء , لأن ما حدث آية من آيات الله, قدرها الله على عباده ليخوفهم بها و ( لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) ,,
سبحان الله , إخواني , يجب أن نقف وقفة تأمل ولتكن نظرتنا نظرة إعتبار , لا نقول هؤلاء رافضة أو كفار , و هل فيهم سنة أو مسلمين و غيرها ,,
فهذا قدر الله , يقدره على الناس ليعتبروا و يتفكروا و ليعودوا إلى ربهم , و ما أصابهم قد يصيبا بسبب ذنوبنا و هذه سنة الله في خلقه,,
و لعلي هنا أنقل لكم كلاما قيّما للإمام عبدالعزيز ابن باز -رحمه الله- حول الواجب على العباد في وقت المصائب و الكوارث ,,
يقول رحمه الله :
" الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحابته ومن اهتدى بهداه ، أما بعد :
فإن الله سبحانه وتعالى حكيم عليم فيما يقضيه ويقدره ، كما أنه حكيم عليم فيما شرعه وأمر به وهو سبحانه يخلق ما يشاء من الآيات ، ويقدرها تخويفا لعباده وتذكيرا لهم بما يجب عليهم من حقه وتحذيرا لهم من الشرك به ومخالفة أمره وارتكاب نهيه
كما قال الله سبحانه : وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلا تَخْوِيفًا
وقال عز وجل : سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ وقال تعالى : قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ الآية .
وروى البخاري في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : لما نزل قول الله تعالى قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أعوذ بوجهك ، قال : أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ قال : أعوذ بوجهك وروى أبو الشيخ الأصبهاني عن مجاهد في تفسير هذه الآية : قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ قال : الصيحة والحجارة والريح . أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ قال : الرجفة والخسف .
ولا شك أن ما حصل من الزلازل في هذه الأيام في جهات كثيرة هو من جملة الآيات التي يخوف الله بها سبحانه عباده . وكل ما يحدث في الوجود من الزلازل وغيرها مما يضر العباد ويسبب لهم أنواعا من الأذى ، كله بأسباب الشرك والمعاصي ، كما قال الله عز وجل : وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ وقال تعالى : مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ وقال تعالى عن الأمم الماضية : فَكُلًّا أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ
فالواجب على جميع المكلفين من المسلمين وغيرهم ، التوبة إلى الله سبحانه ، والاستقامة على دينه ، والحذر من كل ما نهى عنه من الشرك والمعاصي ، حتى تحصل لهم العافية والنجاة في الدنيا والآخرة من جميع الشرور ، وحتى يدفع الله عنهم كل بلاء ، ويمنحهم كل خير كما قال سبحانه : وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ وقال تعالى في أهل الكتاب : وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ وقال تعالى : أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ وقال العلامة ابن القيم - رحمه الله - ما نصه : (وقد يأذن الله سبحانه للأرض في بعض الأحيان بالتنفس فتحدث فيها الزلازل العظام ، فيحدث من ذلك لعباده الخوف والخشية ، والإنابة والإقلاع عن المعاصي والتضرع إلى الله سبحانه ، والندم كما قال بعض السلف ، وقد زلزلت الأرض : (إن ربكم يستعتبكم) .
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقد زلزلت المدينة ، فخطبهم ووعظهم . ، وقال : (لئن عادت لا أساكنكم فيها) انتهى كلامه رحمه الله .
والآثار في هذا المقام عن السلف كثيرة .
فالواجب عند الزلازل وغيرها من الآيات والكسوف والرياح الشديدة والفياضانات البدار بالتوبة إلى الله سبحانه ، والضراعة إليه وسؤاله العافية ، والإكثار من ذكره واستغفاره كما قال صلى الله عليه وسلم عند الكسوف : فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى ذكر الله ودعائه واستغفاره ويستحب أيضا رحمة الفقراء والمساكين والصدقة عليهم لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ارحموا ترحموا الراحمون يرحمهم الرحمن ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء وقوله صلى الله عليه وسلم : من لا يرحم لا يرحم
وروي عن عمر بن عبد لعزيز رحمه الله أنه كان يكتب إلى أمرائه عند وجود الزلزلة أن يتصدعوا .
(انتهى كلامه رحمه الله)
نسأل الله الكريم أن يجنبنا الكوارث و المحن و سوء الفتن ما ظهر منها و ما بطن ,,
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا , و اغفر لنا و أرحمنا يا أرحم الراحمين ,,
اللهم احفظنا بالإسلام قائمين ، و احفظنا بالإسلام قاعدين، و احفظنا بالإسلام راقدين ، و لا تشمت بنا عدواً و لا حاسداً,,
اللهم إنا نسألك فعل الخيرات، و ترك المنكرات، و حب المساكين، و أن تغفر لنا، و ترحمنا و إذا أردت فتنة قوم فتوفنا غير مفتونين ,,
اللهم إنا نسألك من كل خير خزائنه بيدك، و أعوذ بك من كل شر خزائنه بيدك ,,
لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين ,,
تحياتي,,,
طبعا منقوووووول
سبحانه ينعم على عباده ليبتليهم , و يقدر عليهم المصائب ليخوفهم , سبحان القائل( وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ) ,,
زلزال إيران , هذا الزلزال العظيم , و هذا الخطب الجسيم الذي أصاب تلك الديار , قتل عشرات الآلاف و تشرد في العراء الأضعاف ,,
أخبار فضيعة , و صور مخيبة لديار دمرها الزلزال تدداولها وسائل الإعلام هذه الأيام ,,
هنــا ,, لن أقف وقفة تشمت أو استهزاء , لأن ما حدث آية من آيات الله, قدرها الله على عباده ليخوفهم بها و ( لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) ,,
سبحان الله , إخواني , يجب أن نقف وقفة تأمل ولتكن نظرتنا نظرة إعتبار , لا نقول هؤلاء رافضة أو كفار , و هل فيهم سنة أو مسلمين و غيرها ,,
فهذا قدر الله , يقدره على الناس ليعتبروا و يتفكروا و ليعودوا إلى ربهم , و ما أصابهم قد يصيبا بسبب ذنوبنا و هذه سنة الله في خلقه,,
و لعلي هنا أنقل لكم كلاما قيّما للإمام عبدالعزيز ابن باز -رحمه الله- حول الواجب على العباد في وقت المصائب و الكوارث ,,
يقول رحمه الله :
" الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحابته ومن اهتدى بهداه ، أما بعد :
فإن الله سبحانه وتعالى حكيم عليم فيما يقضيه ويقدره ، كما أنه حكيم عليم فيما شرعه وأمر به وهو سبحانه يخلق ما يشاء من الآيات ، ويقدرها تخويفا لعباده وتذكيرا لهم بما يجب عليهم من حقه وتحذيرا لهم من الشرك به ومخالفة أمره وارتكاب نهيه
كما قال الله سبحانه : وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلا تَخْوِيفًا
وقال عز وجل : سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ وقال تعالى : قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ الآية .
وروى البخاري في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : لما نزل قول الله تعالى قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أعوذ بوجهك ، قال : أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ قال : أعوذ بوجهك وروى أبو الشيخ الأصبهاني عن مجاهد في تفسير هذه الآية : قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ قال : الصيحة والحجارة والريح . أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ قال : الرجفة والخسف .
ولا شك أن ما حصل من الزلازل في هذه الأيام في جهات كثيرة هو من جملة الآيات التي يخوف الله بها سبحانه عباده . وكل ما يحدث في الوجود من الزلازل وغيرها مما يضر العباد ويسبب لهم أنواعا من الأذى ، كله بأسباب الشرك والمعاصي ، كما قال الله عز وجل : وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ وقال تعالى : مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ وقال تعالى عن الأمم الماضية : فَكُلًّا أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ
فالواجب على جميع المكلفين من المسلمين وغيرهم ، التوبة إلى الله سبحانه ، والاستقامة على دينه ، والحذر من كل ما نهى عنه من الشرك والمعاصي ، حتى تحصل لهم العافية والنجاة في الدنيا والآخرة من جميع الشرور ، وحتى يدفع الله عنهم كل بلاء ، ويمنحهم كل خير كما قال سبحانه : وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ وقال تعالى في أهل الكتاب : وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ وقال تعالى : أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ وقال العلامة ابن القيم - رحمه الله - ما نصه : (وقد يأذن الله سبحانه للأرض في بعض الأحيان بالتنفس فتحدث فيها الزلازل العظام ، فيحدث من ذلك لعباده الخوف والخشية ، والإنابة والإقلاع عن المعاصي والتضرع إلى الله سبحانه ، والندم كما قال بعض السلف ، وقد زلزلت الأرض : (إن ربكم يستعتبكم) .
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقد زلزلت المدينة ، فخطبهم ووعظهم . ، وقال : (لئن عادت لا أساكنكم فيها) انتهى كلامه رحمه الله .
والآثار في هذا المقام عن السلف كثيرة .
فالواجب عند الزلازل وغيرها من الآيات والكسوف والرياح الشديدة والفياضانات البدار بالتوبة إلى الله سبحانه ، والضراعة إليه وسؤاله العافية ، والإكثار من ذكره واستغفاره كما قال صلى الله عليه وسلم عند الكسوف : فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى ذكر الله ودعائه واستغفاره ويستحب أيضا رحمة الفقراء والمساكين والصدقة عليهم لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ارحموا ترحموا الراحمون يرحمهم الرحمن ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء وقوله صلى الله عليه وسلم : من لا يرحم لا يرحم
وروي عن عمر بن عبد لعزيز رحمه الله أنه كان يكتب إلى أمرائه عند وجود الزلزلة أن يتصدعوا .
(انتهى كلامه رحمه الله)
نسأل الله الكريم أن يجنبنا الكوارث و المحن و سوء الفتن ما ظهر منها و ما بطن ,,
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا , و اغفر لنا و أرحمنا يا أرحم الراحمين ,,
اللهم احفظنا بالإسلام قائمين ، و احفظنا بالإسلام قاعدين، و احفظنا بالإسلام راقدين ، و لا تشمت بنا عدواً و لا حاسداً,,
اللهم إنا نسألك فعل الخيرات، و ترك المنكرات، و حب المساكين، و أن تغفر لنا، و ترحمنا و إذا أردت فتنة قوم فتوفنا غير مفتونين ,,
اللهم إنا نسألك من كل خير خزائنه بيدك، و أعوذ بك من كل شر خزائنه بيدك ,,
لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين ,,
تحياتي,,,
طبعا منقوووووول

سكارلت
•
جزاك الله كل خير غاليتي على التوضيح
نسأل الله الكريم أن يجنبنا الكوارث و المحن و سوء الفتن ما ظهر منها و ما بطن ,,
اللهم ااامين
نسأل الله الكريم أن يجنبنا الكوارث و المحن و سوء الفتن ما ظهر منها و ما بطن ,,
اللهم ااامين
الصفحة الأخيرة
من الذي يجاهد في العراق ضد قوات الاحتلاال
السنه ام الشيعة؟؟؟؟؟؟؟؟
ان الشيعة استقبلو الكفار من بوش الى بليرالى......... وتعاونو معا على السنة
...
قال ابن تيمية والذهبي
هذه الطائفة هي أكذب الناس في المنقولات ، وأجهلهم في المعقولات ...وقد جمعوا بين خبث ومكر اليهود ..وجهلة وضلال النصارى
وصدق من قال :
جمعوا الغلوا مع الجهالة مثلما **** فعل النصارى قبلهم بزمان
وكذاك مكر لليهود وخبثهم ***** قد بان هذا ظاهرا لعيـــــان
--------------------------------------------------------------------------------