emnsr
emnsr
emnsr emnsr :
نابلس (مدينة جبل النار ) من جبل النار طلع الثوّار من جبل النار طلع الثوّار طلعوا و الفجر على الاثار عيبال مقيم و كذا جرزيم و الشعب على عهد الإصرار يا نابلس يا ساهرة خلّي المعاصر دائرة و لتعصري آمالهم برحى الرجال الثائرة زيت التّنور يغلي و يفور في أعماق الشعب المقهور في كل مكان بحر استيطان قلع الاشجار و هدم الدور يا نابلس يا باسلة خلّي المراجل شاعلة صبّّي على المستوطنات شواظ نار هائلة ما للغرباء في الأرض بقاء و على هذا سقط الشهداء برأ الزيتون ممن سيخون و يفرّط في إرث الآباء يا نابلس يا شامخة خلّي العزائم راسخة فالعرب تأتي في غد من كل حدب صارخة تاريخ نابلس : في القرن العاشر الميلادي وصف المؤرخ المقدسي نابلس فقال: " إن نابلس في الجبال يكثر فيها الزيتون، والجامع في وسطها، وهي مبلطة ونظيفة ولها نهر جار". في سنة 1099 م استولى عليها الصليبيون بقيادة تنكرد صاحب أنطاكية وبنى بلدوين الأول (1100-1118م) فيها قلعة على رأس جبل جرزيم لحماية قواته . في سنة 1120م عقد فيهابغدوين الثاني (1118-1130 م ) مجمعاً كنسياً كبيراً . في سنة 1187 م انتصر صلاحالدين الأيوبي في معركة حطين، وعادت نابلس بقراها وبلدانها إلى المسلمين . فيسنة 1189 م أصاب نابلس زلزال، فتهدمت فيها مبان كثيرة، ومات تحت الأنقاض ثلاثونألفاً من أهلها . في سنة 1260م استولى عليها التتار، ولكنهم خرجوا في نفس السنةعلى يد قطز المملوكي. في سنة 1325م زارها ابن بطوطة فوجدها مدينة عظيمةكثيرة الأشجار والماء ومن أكثر بلاد الشام زيتوناً، وبها مسجد جامع متقن وحسن فيوسطه بركة ماء عذب . في سنة 1517م سيطر العثمانيون على سورية وفلسطينولبنان والأردن، وأصبحت فلسطين تابعة للإمبراطورية العثمانية ومن ضمنها نابلس . في سنة 1671م زارها السائح التركي أولياجلبي، ذكر أنها مركز لواء تابعلولاية دمشق ويضم مائتي قرية، وذكر مساجدها وسوقها ومدارسها وحماماتها وقال "إنهاتقع بين جبلين وتكثر فيها الجناين والبساتين ومناخها ممتاز وتحيط بها جبال تكسوهاالكروم وأشجار الليمون والرمان والتين والزيتون والنخيل". في سنة 1832م دخلتنابلس تحت الحكم المصري بقيادة القائد إبراهيم باشا . في سنة 1834م ثارالفلسطينيون فيها على الحكم المصري ولكنهم أخفقوا . في سنة 1840م عادت فلسطينإلى الحكم العثماني . وفي نهاية الحكم العثماني أصبحت مدينة نابلس قضاء، ويضم 101 من القرى . سميت جبل النار، لأن جبل النار من أسماء لواء نابلس وقيل منأسماء فلسطين، أسماها به دروز جبل لبنان. في عهد الترك اعترافاً ببسالة أهله . كان لنابلس دوراً مهماً في ثورة 36-39 ، وحدثت فيها معارك كثيرة اهمها موقعةجرزايم وعيبال. في عام 1967 وقعت نابلس تحت الاحتلال الاسرائيلي في يوم 10/12/1995 تم انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي ودخول قوات الأمن العام الفلسطينية البلدة
نابلس (مدينة جبل النار ) من جبل النار طلع الثوّار من جبل النار طلع...
هذه الصورة تم تحجيمها. اضغط على الشريط لمعاينة الصورة بالحجم الكامل. ابعاد الصورة الاصلية 550x412 و بحجم 85KB.










نابلس 1899-1946




معصرة الزيتون عام 1903م



كنيس يهودي للطائفة السامرية 1899



مجندون في نابلس 1941




مجندون عرب في نابلس 1941
emnsr
emnsr
emnsr emnsr :
نابلس 1899-1946 معصرة الزيتون عام 1903م كنيس يهودي للطائفة السامرية 1899 مجندون في نابلس 1941 مجندون عرب في نابلس 1941
نابلس 1899-1946 معصرة الزيتون عام 1903م كنيس يهودي للطائفة السامرية 1899 مجندون في...
الزي الشعبي

يشبه الزي النسائي القديم المعروف لمدينة نابلس إلى حد كبير الزي النسائي لمدينة دمشق، والذي يتكون من يشمك وغطوة وكاب أو ملاية. والحال كذلك بالنسبة للزي الرجالي الذي كان يتكون من الشروال والطربوش





emnsr
emnsr
emnsr emnsr :
الزي الشعبي يشبه الزي النسائي القديم المعروف لمدينة نابلس إلى حد كبير الزي النسائي لمدينة دمشق، والذي يتكون من يشمك وغطوة وكاب أو ملاية. والحال كذلك بالنسبة للزي الرجالي الذي كان يتكون من الشروال والطربوش
الزي الشعبي يشبه الزي النسائي القديم المعروف لمدينة نابلس إلى حد كبير الزي النسائي لمدينة دمشق،...
اعلام المدينة:

-إبراهيم عبد الفتاح طوقان 1905-1941 م:
شاعر الوطن،وقائد فكرة الأدب القومي، عمل فترة من الوقت مسؤولاً عن إدارة القسم العربي يإذاعة القدس – أربع سنوات – إلا أن سلطات الانتداب والصهيونيين أقالوه من منصبه عام 1940م، حيث انتقل بعدها إلى بغداد فعمل مدرساً فيها ثم عاجله المرض فتوفي عام 1941م.

اعماله الشعرية

. ديوان إبراهيم طوقان (ط 1: دار الشرق الجديد، بيروت، 1955م).
2. ديوان إبراهيم طوقان (ط 2: دار الآداب، بيروت، 1965م).
3. ديوان إبراهيم طوقان (ط 3: دار القدس، بيروت، 1975م).
4. ديوان إبراهيم طوقان (ط 4: دار العودة، بيروت، 1988م).
أعماله الأخرى:
1. الكنوز؛ ما لم يعرف عن إبراهيم طوقان/ مقالات ، أحاديث إذاعية ، قصائد لم تنشر ، رسائل ومواقف . إعداد المتوكل طه (ط 1: دار الأسوار- عكا. ط 2: دار الشروق، عمّان ، بيروت) .




بعض من شعر ابراهيم طوقان

اشتهر عن طوقان قصائده الوطنية، لعل أهمها "الفدائى"، وفيها يقول:
لا تسل عن سلامته
روحه فوق راحته
بدلته همومه
كفناً من وسادته
هو بالباب واقف
والردى منه خائف
فاهدئى يا عواصف
خجلاً من جراءته
صامت لو تكلما
لفظ النار والدما
قل لمن غاب صمته
خلق الحزم أبكما


عادل عمر زعيتر 1897-1957 م :
أكمل دراسته الثانوية في بيروت واستانبول، وانضم إلى الجيش العربي بقيادة الأمير فيصل في الحرب ضد العثمانيين. ونال شهادة الحقوق من باريس عام 1925م واشتغل بعدها محامياً. وفي عام 1953م أصبح عضواً في المجمع العلمي العراقي، وفي عام 1955م انتخب عضواً مراسلاً للمجمع العلمي العربي في دمشق. وقد اهتم في أخريات حياته بترجمة المؤلفات من الفرنسية إلى العربية التي بلغ عددها ستة وثلاثين كتاباً. أتسم من خلالها بالأمانة العلمية في النقل والترجمة ونال ثقة مواطنيه وطلابه .

< لعل عادل زعيتر هو أول مترجم يتفرغ للترجمة على أنها مصدر هوايته وحياته وعيشه، فقد كان محامياً فلسطينياً مشهوراً، ثم ترك المحاماة للترجمة، فأصبح في طليعة المترجمين، بل أحد الخمسة الأوائل الذين يعتد بهم فيها، ومع ذلك اضطر أن يبيع أرضاً له حتى يعيش قبل أن يموت منذ أيام في نابلس.






فائق فريد العنبتاوي 1896-1960م:
قاوم البريطانيون من خلال كتاباته وخطاباته وأشعاره، نفته سلطات الانتدابأكثر من مرة، وتعرض بيته وبيت والده للنسف أكثر من مرة لمساعدتهم الثوارالفلسطينيين ضد بريطانيا والصهاينة. وقد تم اعتقالهما عام 1938م وبقيا في المعتقلثمانية عشر شهراً. وبعد عام 1948 م بقي فائق يعمل جاهداً في دعم المقاومة العربية لاسترداد الوطن .

عوني عبد الهادي (1888-1970):
أتم دراسته في باريس وارتبط اسمه بالحركة العربية ، بعد إعلان الدستور العثماني 1908 م، اشترك في عدد من الجمعيات التي سعت إلى الوحدة العربية، ومناهضة قرارات التهويد. عين سكرتيراً خاصاً للملك فيصل الأول في سوريا بعد الحرب العالمية الأولى، وتولى وزارة الخارجية بعدالسيد سعيد الحسيني، وقد أسس عام 1931م حزب الاستقلال الفلسطيني. وفي عام 1948م عين رئيساً للجنة القانونية للجامعة العربية، وقد توفي عام 1970م عن عمر يناهز 82 عام اًفي مدينة القاهرة .

emnsr
emnsr
emnsr emnsr :
اعلام المدينة: -إبراهيم عبد الفتاح طوقان 1905-1941 م: شاعر الوطن،وقائد فكرة الأدب القومي، عمل فترة من الوقت مسؤولاً عن إدارة القسم العربي يإذاعة القدس – أربع سنوات – إلا أن سلطات الانتداب والصهيونيين أقالوه من منصبه عام 1940م، حيث انتقل بعدها إلى بغداد فعمل مدرساً فيها ثم عاجله المرض فتوفي عام 1941م. اعماله الشعرية . ديوان إبراهيم طوقان (ط 1: دار الشرق الجديد، بيروت، 1955م). 2. ديوان إبراهيم طوقان (ط 2: دار الآداب، بيروت، 1965م). 3. ديوان إبراهيم طوقان (ط 3: دار القدس، بيروت، 1975م). 4. ديوان إبراهيم طوقان (ط 4: دار العودة، بيروت، 1988م). أعماله الأخرى: 1. الكنوز؛ ما لم يعرف عن إبراهيم طوقان/ مقالات ، أحاديث إذاعية ، قصائد لم تنشر ، رسائل ومواقف . إعداد المتوكل طه (ط 1: دار الأسوار- عكا. ط 2: دار الشروق، عمّان ، بيروت) . بعض من شعر ابراهيم طوقان اشتهر عن طوقان قصائده الوطنية، لعل أهمها "الفدائى"، وفيها يقول: لا تسل عن سلامته روحه فوق راحته بدلته همومه كفناً من وسادته هو بالباب واقف والردى منه خائف فاهدئى يا عواصف خجلاً من جراءته صامت لو تكلما لفظ النار والدما قل لمن غاب صمته خلق الحزم أبكما عادل عمر زعيتر 1897-1957 م : أكمل دراسته الثانوية في بيروت واستانبول، وانضم إلى الجيش العربي بقيادة الأمير فيصل في الحرب ضد العثمانيين. ونال شهادة الحقوق من باريس عام 1925م واشتغل بعدها محامياً. وفي عام 1953م أصبح عضواً في المجمع العلمي العراقي، وفي عام 1955م انتخب عضواً مراسلاً للمجمع العلمي العربي في دمشق. وقد اهتم في أخريات حياته بترجمة المؤلفات من الفرنسية إلى العربية التي بلغ عددها ستة وثلاثين كتاباً. أتسم من خلالها بالأمانة العلمية في النقل والترجمة ونال ثقة مواطنيه وطلابه . &lt; لعل عادل زعيتر هو أول مترجم يتفرغ للترجمة على أنها مصدر هوايته وحياته وعيشه، فقد كان محامياً فلسطينياً مشهوراً، ثم ترك المحاماة للترجمة، فأصبح في طليعة المترجمين، بل أحد الخمسة الأوائل الذين يعتد بهم فيها، ومع ذلك اضطر أن يبيع أرضاً له حتى يعيش قبل أن يموت منذ أيام في نابلس. فائق فريد العنبتاوي 1896-1960م: قاوم البريطانيون من خلال كتاباته وخطاباته وأشعاره، نفته سلطات الانتدابأكثر من مرة، وتعرض بيته وبيت والده للنسف أكثر من مرة لمساعدتهم الثوارالفلسطينيين ضد بريطانيا والصهاينة. وقد تم اعتقالهما عام 1938م وبقيا في المعتقلثمانية عشر شهراً. وبعد عام 1948 م بقي فائق يعمل جاهداً في دعم المقاومة العربية لاسترداد الوطن . عوني عبد الهادي (1888-1970): أتم دراسته في باريس وارتبط اسمه بالحركة العربية ، بعد إعلان الدستور العثماني 1908 م، اشترك في عدد من الجمعيات التي سعت إلى الوحدة العربية، ومناهضة قرارات التهويد. عين سكرتيراً خاصاً للملك فيصل الأول في سوريا بعد الحرب العالمية الأولى، وتولى وزارة الخارجية بعدالسيد سعيد الحسيني، وقد أسس عام 1931م حزب الاستقلال الفلسطيني. وفي عام 1948م عين رئيساً للجنة القانونية للجامعة العربية، وقد توفي عام 1970م عن عمر يناهز 82 عام اًفي مدينة القاهرة .
اعلام المدينة: -إبراهيم عبد الفتاح طوقان 1905-1941 م: شاعر الوطن،وقائد فكرة الأدب القومي، عمل...
نهاد القاسم (1905-1970):
توفي في دمشق عام 1970 م عن عمر يناهز 65 عاماً، حيث سكنها منذ فترة طويلة وقد اشتغل بالقضاء وتدرج في مناصبه حيث أصبح رئيساً لهيئة تفتيش الدولة، وتقلد منصب وزير العدل عام 1958م عندما تشكلت أول وحدة بين مصر وسوريا، ويعد القاسم من دعاة القومية والوحدة.



محمد عزة دروزة (1889-1984) :
ولد في نابلس عام 1889م وتوفي في دمشق عام 1984م. باحث ومؤرخ وروائي، تلقى علومه في نابلس وعمل موظفاً ومديراً لمدرسة النجاح 1922-1927م،ثم مأموراً لأوقاف نابلس، فمديراً للأوقاف الإسلامية في فلسطين، شارك في العمل الوطني وساهم في تأسيس حزب الاستقلال عام 1936م وسجن غير مرة. نال الجائزة التقديرية للمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية في سورية عام 1970م، وله أكثر من 43 مؤلفاً.





emnsr
emnsr
emnsr emnsr :
نهاد القاسم (1905-1970): توفي في دمشق عام 1970 م عن عمر يناهز 65 عاماً، حيث سكنها منذ فترة طويلة وقد اشتغل بالقضاء وتدرج في مناصبه حيث أصبح رئيساً لهيئة تفتيش الدولة، وتقلد منصب وزير العدل عام 1958م عندما تشكلت أول وحدة بين مصر وسوريا، ويعد القاسم من دعاة القومية والوحدة. محمد عزة دروزة (1889-1984) : ولد في نابلس عام 1889م وتوفي في دمشق عام 1984م. باحث ومؤرخ وروائي، تلقى علومه في نابلس وعمل موظفاً ومديراً لمدرسة النجاح 1922-1927م،ثم مأموراً لأوقاف نابلس، فمديراً للأوقاف الإسلامية في فلسطين، شارك في العمل الوطني وساهم في تأسيس حزب الاستقلال عام 1936م وسجن غير مرة. نال الجائزة التقديرية للمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية في سورية عام 1970م، وله أكثر من 43 مؤلفاً.
نهاد القاسم (1905-1970): توفي في دمشق عام 1970 م عن عمر يناهز 65 عاماً، حيث سكنها منذ فترة طويلة...
المقاومة في نابلس
تصدرت نابلس النضال الوطني ضد الاحتلال الصهيوني منذ عام 1967. منها انطلقت تنظيمات فلسطينية، ومنها يصدر القرار الوطني. تواجدت فيها قيادات وطنية كثيرة، وبرز على أرضها آلاف المناضلين الميدانيين الذين تحدوا الاحتلال وقدموا أنفسهم فداء للقضية في سبيل الله. وبعد اتفاقية أوسلو وما تلاها من اتفاقيات، كانت نابلس رائدة فيتأجيج الصراع ضد الاحتلال ورفضت أن يكون الفلسطينيون حراسا على أمن إسرائيل. وقفشبابها وشاباتها في مواجهة الاحتلال وهم يعلمون ثقل المهمة، فسقط منهم من سقط، لكن اللواء لم يسقط. وقد خرج من المدينة العديد من الشبان الذين نفذوا عمليات استشهادية ضد العدو. يرى العدو الصهيوني في مدينة نابلس كنزا فلسطينيا يمد الفلسطينيين دائما بالإبداع الوطني والتجاري والعلمي والاقتصادي. إنها مدينة أثبتت أنها تتحلى بروح متجددة لاتسمح بعلم فلسطين أو العروبة أو الإسلام أن ينحني أو يسقط. فكلما ظن الاحتلال أنالأمور قد سويت لصالحها وجد نابلس كماشة على رقبته.
ولهذا وضع الصهاينة المدينة تحت الحصار المحكم منذ بداية الانتفاضة. تحيط الحواجز الصهيونية بالمدينة وتغلق كل المداخل، وينتشر الجنود الصهاينة على الجبال وفي الوديان لمنع حركة الناس. خنق الاحتلال المدينة ظنا منه أنها ستركع. إنه يداهم المدينة غالبا كلليلة ويعيث فيها الفساد. كان آخر أعماله الهمجية فجر السادس من تموز/2004 عندما قتل أستاذا جامعيا من جامعة النجاح وابنه بدم بارد عن قرب، واغتال شابين آخرين. إنه يتحدى إرادة المدينة، وهذه السنين تمر وإرادتها تزداد صلابة.
المدينة صابرة وصامدة، لكن لها عتب؛ وإذا ذرفت دمعا فليس بسبب مدرعات العدو وإنما بسبب إهمال ذوي القربى وتجاوزهم لهموم المدينة. لا تحظى المدينة بما تستحق من العون والاهتمام. حتى وسائل الإعلام تتردد حتى الآن في إقامة مراكز لها في المدينة وتفضل البقاء حيث القرار السياسي. هذا علما أن القرار الوطني هو الذي يقرر مجريات الصراع ضد الاحتلال وليس القرار السياسي الذي يتهاوى دائماأمام ضربات المقاومين.

بعض الصور عن الحواجز الاسرائيلية والمقاومة الشعبية في نابلس