سألوها :أين هذيان قلمك المراهق؟وأين ترانيم
كلماته الواثقة ؟هل لبس ثياب الدعة والراحة ،أم
جبن عن مواجهة واقع أضرم نار الفشل، في بقايا رماده؟
فأجابت:أنى لقلب فرش جحراته سجادا أحمرا ،لأمل
مرجو أن يمشي عليه ذات يوم أن يجبن ؛لكنها استراحة مشاعر، جبنت عن البوح بما
تريد،وشمخت بأنفها أن تستجدي عطف ضعيف مثلها عليها ..طيييييييييييف