هــام اللي إستفادة من برنامج عنايتي تدخل برنامج للعنايه هـام للأيام القادمة

العناية بالبشرة




بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عزيزاتي الغاليات أنسات وسيدات عالم حواء

أولاً أسأل الله العلي العظيم أن يوفق كل من قرأت هذا الموضوع كاملا فأسأله تعالى أن ييسر أمرها ويرزقها ويسكنها الجنة ويصلح قلبها .. قولوا يابنات آمين


كلنا نهتم بالعنايه ببشراتنا وجمالنا ونفيد بعضنا والله جميل يحب الجمال

ولكن هناك عنايه أهم ربما نقصر فيها والأيام تمضي سريعه والعمر قصير

وهي عنايتنا بأنفسنا وتقويمها وتعويدها على الطاعات والتقرب إلى الله بالأعمال الصالحه

كلنا كنساء نهتم بجمالنا وكما أن الصحه والأهتمام الداخلي بالغذاء يظهر أثره على بشراتنا كذلك غذاء الروح القران والذكر والصلة بالله بالصلاة والطاعات وهذه سبب للصحه النفسيه اللتي يتبين أثرها على وجوهنا بالنور والنضاره
لماذا لا نجعل أخرتنا من هذه اللحظه أهتمامنا الأول نريد التعاهد بيننا بالفعل وليس بالكلام ربما الكل سيدخل ويقول كلنا أهتمامنا الأول أخرتنا ولكن الصحيح أن الدنيا تلهينا

شاهدن هذه الصوره التي تبين هجراننا للفتاة المسلمة وأهتمامنا بشكلنا الظاهري كم أتمنى أن الآلاف أستفادت من موضوع الذكر كما أستفادت الآلاف من برنامج عنايتي

7




وإليكن هذا البرنامج الذي لايحتاج منا ميزانيه أو مبالغ ولا أسواق أو بحث بالصيدليات

عشر ذي الحجة هي أفضل أيام الله ..

هل أجتهدتي في العشر الأواخر من رمضان ؟ تخيلي أن هذه الأيام العشر نهارها أفضل من العشر الأواخر من رمضان !!

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام»، يعني أيام العشر ، قالوا : يارسول الله ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال « ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشىء » .
انظري كيف يتعجب الصحابة حتى قالوا: ولا الجهاد ؟!!
إنها فرصة هائلة ..


برنامج مقترح للأعمال الصالحه أتمنى لو كلنا نعاهد أنفسنا على التطبيق العملي


1- الصيام

عن هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر أول اثنين من الشهر والخميس ) .

وصح عن حفصة (رضي الله عنها) قالت: (أربع لم يكن يدعهن النبي -صلى الله عليه وسلم-: صيام عاشوراء، والعشر، وثلاثة أيام من كل شهر، والركعتين قبل الغداة)(15). والمقصود: صيام التسع أو بعضها؛ لأن العيد لا يصام، وأما ما اشتهر عند العوام ولا سيما النساء من صيام ثلاث الحجة، يقصدون بها اليوم السابع والثامن والتاسع، فهذا التخصيص لا أصل له.يح أبي داود 2129)

فصومي هذه التسعة كلها اياك أن تضيعي منها يوما واحدا ..

2- ختمة القران في هذه العشر:

ولكي نختم القرآن في هذه العشرة أيام عليكِ أن تقرأي ثلاثة أجزاء يوميًا ..
ولكي نتحفز أبشرك :
أن ثلاثة أجزاء على حساب الحرف بعشرة حسنات تعادل نصف مليون حسنة يوميًا ..
هيا انطلق .. نصف مليون حسنة مكسب يومي صافي من القرآن فقط ..
ثم مفاجأة أخرى أنه في هذه الأيام المباركة تضاعف الحسنات ..
قرآن .. وملايين .. هيا .. هيا ..
* نقرأ عقيب كل صلاة ( 12 ) صفحة يوميًّا.

3- الذكـــــــر

أيها الغاليات أنه كما أن رمضان دورة تربوية مكثفة في القرآن ، فالعشر الأوائل دورة تربوية مكثفة في الذكر ..

فعلينا الأكثار من التكبير والتهليل والتحميد والتسبيح لقول النبي صلى الله عليه وسلم ( مَا مِنْ أَيَّامٍ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ وَلَا أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنْ الْعَمَلِ فِيهِنَّ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ الْعَشْرِ ، فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنْ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّحْمِيدِ))
ذكر الله: قال ابن رجب الحنبلي ( لطائف المعارف، 524 ): وأما استحباب الإكثار من الذكر فيها فقد دل عليه قول الله عز وجل: { وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ } . فإن الأيام المعلومات هي أيام العشر عند جمهور العلماء. وروى البخاري في صحيحه

التـــكـــــبير

وهو الآن سنة مهجورة مع أنه شعار هذه الأيام و يكون في كل وقت وهو التكبير الوارد والمخصوص باللفظ :

التكبير المطلق

الله أكبر الله أكبر الله أكبر , لا إله إلا الله , والله أكبر الله أكبر , ولله الحمد .
ذكر البخاري رحمه الله تعالى عن ابن عمر وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنهم , أنهم كانوا يقولون في أيام العشر : الله أكبر الله أكبر الله أكبر , لا إله إلا الله , والله أكبر الله أكبر , ولله الحمد

التكبير المقيد

فهو ما يكون عقيب الصلوات الخمس من يوم النحر إلى آخر أيام التشريق.
ويستحب رفع الصوت بالتكبير في الأسواق , والدور , والطرق , والمساجد وغيرها لقوله تعالى ) ولتكبروا الله على ما هداكم ) , آية :
وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ وَأَبُو هُرَيْرَةَ يَخْرُجَانِ إِلَى السُّوقِ فِي أَيَّامِ الْعَشْرِ يُكَبِّرَانِ وَيُكَبِّرُ النَّاسُ بِتَكْبِيرِهِمَا. وروى أيضا: وَكَانَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يُكَبِّرُ فِي قُبَّتِهِ بِمِنًى، فَيَسْمَعُهُ أَهْلُ الْمَسْجِدِ، فَيُكَبِّرُونَ وَيُكَبِّرُ أَهْلُ اْلأَسْوَاقِ، حَتَّى تَرْتَجَّ مِنًى تَكْبِيرًا. وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يُكَبِّرُ بِمِنًى تِلْكَ اْلأَيَّامَ، وَخَلْفَ الصَّلَوَاتِ، وَعَلَى فِرَاشِهِ، وَفِي فُسْطَاطِهِ وَمَجْلِسِهِ وَمَمْشَاهُ تِلْكَ اْلأَيَّامَ جَمِيعًا. وَكَانَتْ مَيْمُونَةُ تُكَبِّرُ يَوْمَ النَّحْرِ، وَكُنَّ النِّسَاءُ يُكَبِّرْنَ خَلْفَ أَبَانَ بْنِ عُثْمَانَ وَعُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ لَيَالِيَ التَّشْرِيقِ مَعَ الرِّجَالِ فِي الْمَسْجِدِ. وحري بنا نحن المسلمين أن نحيي هذه السنة التي قد أضيعت في هذه الأزمان، وتكاد تُنسى حتى من أهل الصلاح والخير.

النوم أول الليل:

بما أن النهار في هذه الأيام أفضل من الليل ...فمن الأفضل أن يحرص المسلم على النوم مبكراً ..فلا تأتي الساعة العشرة مساء إلا وقد ذهب الجميع للنوم..
هذا من سنة النبي – صلى الله عليه وسلم – فقد كان – صلى الله عليه وسلم – يكره النوم قبل العشاء، والحديث بعدها.
ليكون أقوى له على العمل والاجتهاد.

المحافظة على الواجبات

والمقصود: أداؤها في أوقاتها وإحسانها بإتمامها على الصفة الشرعية الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم-، ومراعاة سننها وآدابها. وهي أول ما ينشغل به العبد في حياته كلها؛ روى البخاري عن أبي هريرة (رضي الله عنه) قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إن الله قال: من عادى لي وليّاً فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضته عليه، وما يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته: كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذ بي لأعيذنه، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن، يكره الموت، وأنا أكره مساءته)(8).
قال الحافظ: (وفي الإتيان بالفرائض على الوجه المأمور به: امتثال الأمر، واحترام الآمر، وتعظيمه بالانقياد إليه، وإظهار عظمة الربوبية، وذل العبودية، فكان التقرب بذلك أعظم العمل)(9). والمحافظة على الواجبات صفة من الصفات التي امتدح الله بها عبـاده المؤمنين، قال (عز وجل): ((وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ)) ، وتتأكد هذه المحافظة في هذه الأيام، لمحبة الله للعمل فيها، ومضاعفة الأجر.

كثرة الدعاء:

والإكثار من الدعاء فأكثر يوما يعتق الله فيه من النار هو يوم عرفه روى مسلم عن عائشة رضى الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( ما من يوم أكثر من أن يعتق فيه عبداً من النار , من يوم عرفة , وانه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة , فيقول ما أراد هؤلاء )
وروى الترمذي عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير"

قيام ليالي العشر

قال ابن رجب الحنبلي ( لطائف المعارف، 524 ): وأما قيام ليالي العشر فمستحب. وورد إجابة الدعاء فيها. واستحبه الشافعي وغيره من العلماء. وكان سعيد بن جبير، وهو الذي روى الحديث عن ابن عباس رضي الله عنهما، إذا دخل العشر اجتهد اجتهاداً حتى ما يكاد يقدر عليه، وروي عنه أنه قال: " لا تطفئوا سرُجُكم ليالي العشر "، تعجبه العبادة.


وأخيراً لاتنسون الدخول إلى هذا الموضوع أتمنى لو أستفاد منه الآلاف

http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=1442144

أسأل الله لكن التوفيق

ღ♥ العـزيـزة ♥ღ
89
7K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

لولا الامـ ـ ـل
جزاك الله خير الجزاء ايتها الغاليه

وجعله في موازين حسناتك

وجمعني بك في جنان الخلد
** اميرة المنتدى **
جزاك الله خير
حبيبتي
مميـــــــــــــزه
مشكوره ونفس الحاله مافي الردود الله يعين بس الناس انشغلووو بدنيا
عشيقه الليل
عشيقه الليل
جزاك الله خير
الكوكب الامع
الكوكب الامع
جزاك الله خير