ولهانه
ولهانه
لا تـخـجــلـي قُــولــي لـهُــم إ نِّــي لـــهُ فــأنــا سُــئِــلــتُ و قـد عـر فــتِ جـــوابــي الــحُــبُّ أ عــطـــانــا الأ مــانَ و صـــانــهُ عِــشْـــقٌ بــريءٌ مُــشـــرعُ الأ بــــوابِ كُـــلٌّ ر آ نــا فــاســتــعــفَّ لــســــانــهُ لا بُــــومَ لا أثـــرٌ لــجِــنــسِ غُــــرابِ إ نَّ الــجــمــــالَ تـــعـــدَّ د تْ أ لــــــوانــهُ و الــمُـــز نُ د مـــعٌ فـي جُــفُــونِ ســحــــابِ تــجــــري عـلـى خـــدِّ الــثَّـــرى عــبـــــراتـــهُ فــرحـــاً بــعــهـــدِ الــخــصـــبِ و الإ نــجـــــابِ ا لــنـــاسُ فـي عــيــــدٍ و أ نــتِ هِـــــلا لـــهُ و الــعــيــــدُ عِـــنــــد ي مُـــذْ لــبــســـتِ ثــيــــابــي عـــجـــزَ ا لــقـــريـــضُ و أ فــلــســـتْ أ د و ا تــــهُ فــي و صـــفِ مـن ســخِـــرتْ مـن الأ لــقـــــابِ و ر نــتْ إ لــى الــبـــد رِ الــمُـــنـــيــــرِ فــنـــالـــهُ مــن نُــــو ر هــا نُــــو رٌ أ ضـــاءَ شـــبـــــابـي ســـكـــتَ ا لـــو جُـــو دُ فـــشُـــنِّـــفـــتْ أ ســمـــاعـــهُ بـــحــــر و فِ إ ســمــي تُـــر و ى بـا لــعــنَّــــابِ حــقــــاًّ أ قُــلــتــيــهـــا لــهُــم إ نِّــي لــــهُ ..؟؟ لِـــلَّـــهِ د رُّ كِ شــــرِّ فــي مــــحــــــــــر ابــي .................................................................................................. طـائـر الـمـسـاء..
لا تـخـجــلـي قُــولــي لـهُــم إ نِّــي لـــهُ فــأنــا سُــئِــلــتُ و قـد عـر...
عيني عليك باردة
كلما تعود لنا
تعود بلابداع هنيئا لك على هذا الرقي
ولغتك وبصراحه لاتقاوم اتمنى لك مزيدا من الابداع
ولاتزعل (طائرنا)
لانك لو تطير مين بيغرد علينا بعدين
هيا غرد ونحن في الانتظار لابداعك
ولهانه
ولهانه
أ ســتــمــيــح عــطــوفــتــك خــلَّــكْ مــعــــايْ خـــذ نــي فـي د ر و بــك و عــلِّــمــهــا خُــطـــايْ ا غــتــنِــم شـــوقــي و حــرمـــانـي و ضــمــــايْ و افــتـــرِشْ أرضــي و حــلِّـــق فـي ســمـــايْ مــثــل غــيــمٍ طــرَّ ز الــفـــرحــة بــلـولـو أصــلـو مــايْ مــثــل لــيــلٍ نــا عــسٍ يــســـري عـلـى أنـغــام نــــايْ مـــثـــل شـــمـــس الــصِّــيـــف و الــمــاضـي اللِّـي جـــايْ يـــعـــتــــذ ر مــنِّــي و يــتــمــنَّــى ر ضـــــايْ لـــوْ بــو دِّ ي كــان بــو دِّ ي مــن عــنــــايْ أ ر ســم بــر يــشـــة و امــسِّـــح مــن و ر ا يْ و اغــســــل عــيـــونــي فـ.عــيـــونــك يــا هــنــــايْ و اســـتــعــيــــد أ و قـــات حــلــوة مـن صــبــــايْ و ا ر تــخـــي و ا ر تـــاح و ا ســـرح فـي مُــنـــايْ أ يّ مــنــهـــا ا خــتــــار يــا مــا كْـــثــــر مُـــنـــــايْ..؟؟؟ يُــــو م جــبـــت الــزِّ يـــن جــمِّـــلـــهـــا مـــعـــــاي ...................................................................................................... طـائـر الـمـسـاء..
أ ســتــمــيــح عــطــوفــتــك خــلَّــكْ مــعــــايْ خـــذ نــي فـي د ر و بــك و...
اقسى قمة في التعبير عن التضحيه
مع ندرتها في هذا الزمان..
هنيئا لك..
والى الامام سر..
عطاء
عطاء
لا تـخـجــلـي قُــولــي لـهُــم إ نِّــي لـــهُ فــأنــا سُــئِــلــتُ و قـد عـر فــتِ جـــوابــي الــحُــبُّ أ عــطـــانــا الأ مــانَ و صـــانــهُ عِــشْـــقٌ بــريءٌ مُــشـــرعُ الأ بــــوابِ كُـــلٌّ ر آ نــا فــاســتــعــفَّ لــســــانــهُ لا بُــــومَ لا أثـــرٌ لــجِــنــسِ غُــــرابِ إ نَّ الــجــمــــالَ تـــعـــدَّ د تْ أ لــــــوانــهُ و الــمُـــز نُ د مـــعٌ فـي جُــفُــونِ ســحــــابِ تــجــــري عـلـى خـــدِّ الــثَّـــرى عــبـــــراتـــهُ فــرحـــاً بــعــهـــدِ الــخــصـــبِ و الإ نــجـــــابِ ا لــنـــاسُ فـي عــيــــدٍ و أ نــتِ هِـــــلا لـــهُ و الــعــيــــدُ عِـــنــــد ي مُـــذْ لــبــســـتِ ثــيــــابــي عـــجـــزَ ا لــقـــريـــضُ و أ فــلــســـتْ أ د و ا تــــهُ فــي و صـــفِ مـن ســخِـــرتْ مـن الأ لــقـــــابِ و ر نــتْ إ لــى الــبـــد رِ الــمُـــنـــيــــرِ فــنـــالـــهُ مــن نُــــو ر هــا نُــــو رٌ أ ضـــاءَ شـــبـــــابـي ســـكـــتَ ا لـــو جُـــو دُ فـــشُـــنِّـــفـــتْ أ ســمـــاعـــهُ بـــحــــر و فِ إ ســمــي تُـــر و ى بـا لــعــنَّــــابِ حــقــــاًّ أ قُــلــتــيــهـــا لــهُــم إ نِّــي لــــهُ ..؟؟ لِـــلَّـــهِ د رُّ كِ شــــرِّ فــي مــــحــــــــــر ابــي .................................................................................................. طـائـر الـمـسـاء..
لا تـخـجــلـي قُــولــي لـهُــم إ نِّــي لـــهُ فــأنــا سُــئِــلــتُ و قـد عـر...
وقفت طويلا متذوقة جمال الأبيات التي نظمت, نشتاق لشعر الفصحى وماأكثره لكن أن يكون بهذا الجمال وتلك الرصانة ويظلله جمال الفكرة التي صيغت بأسلوب وبأبيات عفيفة تجبر القارىء على الوقوف مع مشاركتك,هذا يقل ويكاد يكون نادرا!!!!!!
أخي الفاضل(طائر المساء) ننتظر مشاركاتك القادمة لكي ترتاح قلوبنا وتزهر واحتنا الغناء الواحة الأدبية ومن جديد.