بسم الله الرحمن الرحيم
لااعرف كيف ابدا موضوعي ومن اين ولكن هناك قضية تؤرقني (على المدى البعيد) واتمنى
من كل من خاض غمار هذه التجربة ان يذكر كيف عالج هذه القضية وماهي انعكاساتها من
سلبيات وايجابيات على الطفل.
اغلى وطن @aghl_otn
محررة فضية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ماحبيت ادخل من غير ما اسلم :)
قريبا والدتي واخوتي الصغار سيعودون وبالنسبة للتغيرات الدراسية فهم سيدرسون في مدارس بريطانية خاصة
طبعا مانسى اذكر انه اخواتي متقنين للغه العربية وبجدارة ولله الحمد لذلك ليس هناك خوف من ناحية اللغه العربية والتخاطب مع الاخرين سواء عرب او اجانب
بالنسبة للتغيرات الاجتماعية فنفس اصدقاءهم راجعين كمان بعدين مالهم احد معين كل فترة من حياتهم في بلد في مدارس مختلفة مع ناس مختلفين تقدري تقولي انهم متعودين ..
أرى انه مسالة العودة يجب على الطفل استيعابها قبل فترة طويلة من موعد العوده يعني بالنسبة للغه العربية من المفروض على الأهل مراعاة تدريس اطفالهم العربية والمناهج الصعبه قبل فترة طوووووويله من العوده حتى تصبح امر عادي للأطفال .. ايضا نفسيا يجب على الطفل ان يعلم انه لابد وان سيعود يوما وفعلا ما انكر انه اخواتي زعلانين لأانهم راح يتركوا مدارسهم واصحابهم بس بنفس الوقت اكيد نرغبهم ونحكي لهم عن البدائل اللا محدودة هناك ونحاول نخفي اي سلبيات من امامهم .
والطفل بطبيعته يتذكر السلبيات بعمق ومستحيل ينساها ويظل محتفظ فيها في مخيلته حتى يثبت عكس رأيه فعليا .. مثلا عندك اخوي الصغير في صف اول ابتدائي حاطط في راسه فكرة انه هناك يضربوا في المدارس!! ومهما اقنعناه مازال حاط هالفكرة براسه واكثر نقطة مخوفته .. عندك كمان اختي 10 سنوات حاطة في بالها انها الدراسة هناك اصعب مع انها الان تدرس في مدارس اسلامية ومنهاجها قوي جدا ويوميا تقوم بحل مالا يقل عن 5 ساعات من الواجبات في جميع المجالات وهي ماشاء الله ذكية و متفوقة لكن مازالت خائفة من الصعوبة هناك..
اعتقد انه موضوع يجب البدء في التهيوء له في اقرب فرصة ممكنة والاستمرار حتى يحين موعد العوده..
وعلى فكرة نحن شخصيا نعرف الكثير من العائلات التي لم ينجح اطفالها في المجتمع هناك اطلااااقا لا في الدراسة ولا في التعامل وقامت الكثير من المشاكل الله المستعان فيجب عدم الاستهانة بذلك..
قريبا والدتي واخوتي الصغار سيعودون وبالنسبة للتغيرات الدراسية فهم سيدرسون في مدارس بريطانية خاصة
طبعا مانسى اذكر انه اخواتي متقنين للغه العربية وبجدارة ولله الحمد لذلك ليس هناك خوف من ناحية اللغه العربية والتخاطب مع الاخرين سواء عرب او اجانب
بالنسبة للتغيرات الاجتماعية فنفس اصدقاءهم راجعين كمان بعدين مالهم احد معين كل فترة من حياتهم في بلد في مدارس مختلفة مع ناس مختلفين تقدري تقولي انهم متعودين ..
أرى انه مسالة العودة يجب على الطفل استيعابها قبل فترة طويلة من موعد العوده يعني بالنسبة للغه العربية من المفروض على الأهل مراعاة تدريس اطفالهم العربية والمناهج الصعبه قبل فترة طوووووويله من العوده حتى تصبح امر عادي للأطفال .. ايضا نفسيا يجب على الطفل ان يعلم انه لابد وان سيعود يوما وفعلا ما انكر انه اخواتي زعلانين لأانهم راح يتركوا مدارسهم واصحابهم بس بنفس الوقت اكيد نرغبهم ونحكي لهم عن البدائل اللا محدودة هناك ونحاول نخفي اي سلبيات من امامهم .
والطفل بطبيعته يتذكر السلبيات بعمق ومستحيل ينساها ويظل محتفظ فيها في مخيلته حتى يثبت عكس رأيه فعليا .. مثلا عندك اخوي الصغير في صف اول ابتدائي حاطط في راسه فكرة انه هناك يضربوا في المدارس!! ومهما اقنعناه مازال حاط هالفكرة براسه واكثر نقطة مخوفته .. عندك كمان اختي 10 سنوات حاطة في بالها انها الدراسة هناك اصعب مع انها الان تدرس في مدارس اسلامية ومنهاجها قوي جدا ويوميا تقوم بحل مالا يقل عن 5 ساعات من الواجبات في جميع المجالات وهي ماشاء الله ذكية و متفوقة لكن مازالت خائفة من الصعوبة هناك..
اعتقد انه موضوع يجب البدء في التهيوء له في اقرب فرصة ممكنة والاستمرار حتى يحين موعد العوده..
وعلى فكرة نحن شخصيا نعرف الكثير من العائلات التي لم ينجح اطفالها في المجتمع هناك اطلااااقا لا في الدراسة ولا في التعامل وقامت الكثير من المشاكل الله المستعان فيجب عدم الاستهانة بذلك..
الصفحة الأخيرة
ونرجع الى ديارنا.
ولكن هل فكرنا لحظة باطفالنا الذين ولدوا وترعرعوا في بلاد الغربة ونشؤوا على نمط حياة
يختلف عن مثيلتها في الوطن الام. ماذا سيكون رد فعلهم حينذاك من هذا التحول الجذري
المفاجئ الذي طراً على حياتهم من كافة النواحي (الاجتماعية والتعليمية و غيرها من تفاصيل
الحياة اليومية).
هل سيتاً ثر الطفل سلبا من هذا التغيير وخاصة بعد ان غرست جذوره وارتوت واينعت في بلاد
الغربة (هذا لو فرضنا بان فترة التغرب قد امتدت الى سنوات لاتقل عن 10 -15 سنة). كيف
سننتزع هذه الجذور التي تزداد عمقا وقوة بمرور الوقت (وتذكروا المعاناة التي مرت بنا حين
اتينا الى المهجر كان من الصعب علينا ان نجتث جذورنا وان نزرعها في تربة غير تربة الوطن
واعتقد ان الكثير منا مازال يعاني من هذا الشئ). كيف سيواجه الطفل الاختلاف الجذري بين الثقافات( ثقافة الغرب وثقافة الوطن الام). وهل ستكون اللغة الام عائقا في طريق الطفل اذا ما
التحق بمقاعد الدراسة في وطنه الام.
:27: ارجو من كل من مر بهذه التجربة ان يذكر لنا المشاكل والصعوبات التي واجهها مع اطفاله بعد الرجوع من المهجر والاستقرار في الوطن الام من جديد.وساكون شاكرة لكم.
:42::o شدوا حيلكم معانا ولا تقرون الموضوع وتطلعون بدون ما تسلمون.
السلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام لله