هل تساءلتي يوما ماذا كان سيحصل لو تعاملنا مع القرآن مثل ما نتعامل مع هواتفنا النقالة؟؟
ماذا لو حملناه معنا أينما نذهب... في حقائبنا وجيوبنا؟؟
ماذا لو قلبنا في صفحاته عدة مرات في اليوم؟؟
ماذا لو عدنا لأحضاره في حالة نسيناه؟؟
ماذا لو استخدمناه للحصول على رسالة نصية؟؟
ماذا لو عاملناه كما لو اننا لا نستطيع العيش بدونه؟؟
ماذا لو اعطيناه لإطفالنا كهديه؟؟
ماذا لواستخدمناه عند السفر؟؟
ماذا لو لجأنا له بإستمرار؟؟
هذا أمر يجعلك تتسأل أين هو مصحفي؟؟

توقفي للحظه وفكري......ماهي أولوياتكـ؟؟وقال الرسول ((يارب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا))
إذا كنتي من السبعة الذين سيدافعون عنه قومي بإعادة هذه الرسالة لأكبر عدد من الناس........
اللهم اجعل قلبي معلقا بك