يحكى أنه في زمن من الأزمان...................
جاء وفد من روافض حلب ( الشيعة ) الى المدينة وأغروأميرها في ذلك الوقتبالأموال الطائلة لكي يمكنهم من نقل جثمان أبوبكروعمر(رضي الله عنهما)ليحرقوهم (ومن المعروف أن الرافضة يلعنون هذان الصحابيان الجليلان) المهم أن الأمير أجابهم لذلك لأن الشيعة في ذلك الوقت لهم نفوذ في الحجاز... ذهب الأمير الى شيخ خدام المسجد النبوي وكان رجلاً صالح فقال له الأمير: يدق الليلة عليك أقوام باب المسجد ففتح لهم ومكنهم مما أرادو.....وكان الشيخ قد علم بما أرادوه فأصابه هم وغم وكاد يختل عقله وبعد أن خرج الناس من صلاة العشاء وأغلقت أبواب المسجدواذا بالباب يدق ففتح الباب واذا هم أربعون رجلاً معهم الآت الحفر والهدم والمعاول واتجهوا الى الحجرة النبوية الشريفة وقبيل أن يصلوا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انفتحت الأرض وابتلعتهم وذلك أمام عيني الشيخ وكاد يطير من الفرح وزال عنه الهم والغم فلما استبطأهم الأمير جاء يسأل عنهم فأخذه الشيخ الى المكان واذا به يراهم في الحفرة ينزلون شيئاًفشيئا وهم يصيحون ويستغيثون فأصابته روعة من ذلك وهدد الشيخ الأيخبروقد اصبحوا وقدتوارت الأرض من فوقهم..
والحمد لله الذي أهلك المعتدين والله أكبر
هذه حقيقة وليست خيال أنصح بالاستماع الى شريط الشيعة الأمامية الأثنا عشرية (الشيخ ممدوح الحربي ) حفظه الله

مجاهدة @mgahd
عضوة فعالة
هذا الموضوع مغلق.


الصفحة الأخيرة
اختي مجاهده
و شكررررررررررررررا :27: