زائرة

هكذا يكون الداعية .. وهكذا فليكن.!؟!

الأدب النبطي والفصيح

بسم الله الرحمن الرحيم :39:

لأسلامي أعيش أنا لتوحيدي وذا الدين
نقشت حروفه تعلعو على كل العناوين
بخط بارز يسمو على كل الميادين
لأسلامي ولو حتى على الجدران شدوني
لأسلامي ولو حتى الى النيران زفوني
لأسلامي وقرآني ولو في السوق باعوني
أنا من يسير وكل رمل الأرض يدعوا لي
أنا من أكون بلا ربي ولا ديني أجيبوني
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-

هكذا هو الداعية.. وهكذا فليكن..
يعمل بما علم, ينحر هواه ..يجاهد نفسة على الدوام..انه أحد الآحاد من الأ فراد..واحد
من كل ألف ألف..
يدل الناس على الخير..يصبر على أذاهم..يحتال على كل منافق وغافل وفاسق حتى يخلصه مما هو فيه ويحملهعلى عنقه الى أبواب الجنة.. شغله حب الحق سبحانه والسعي في مرضاته عما سواه.
وفي خضم اعصار الفتن يتجلى العزم الراسخ لتشهد على صدقه الطابق السبع والارضون بمقام الثلة الثابتة لنصرة الحنيفية في الموقف الذي يحب الله أن ينصر فيه ويستخدم لهذه النصرة من رضي عنهم.
يتساوى في سباق الهمم للعمل نساء الأمة ورجالها.. فمن خدجة أول أهل الأرض ايمانا به.. الى سمية عزما وثباتا واستمساكا بأركانه.. الى أم شريك سعيا لنشره بين
الناس.. الى عائشة التي حفظت الميراث في بيتها الطاهر .. الى راويات الحديث جيلا بعد جيل.. الى رائدات العمل الدعوي عبر السنين.. الى أطفال الحجارة في أرض المحشر والمنشر الصامدين لحمل لوائه رغم أنوف الكافرين.
انها الأمة الولود ولا فخر لاشل منهم المنطق ولا اليمن...
اللهم استعملنا فيما يرضيك عنا وانصر بنا دينك وكتابك وسنة نبيك صلى الله عليه
وسلم وعبادك الصالحين
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
ومعنا اللهم استعملنا فيما يرضيك عنا أي توفنا ونحن في طاعة لك!!!!!!
ودمتم سالمين
:39: :D :39: :27: :39:
6
531

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

زائرة
ليشششششششششششششششششششششش
ماتردون
هاااااااااااااه قولوا
سولاف3
سولاف3
بارك الله فيك ِ يا rrr

موضوع رائع وأسلوب أروع
زائرة
تسلمين ياعمري بس ليش الباقين ماردو
السمرة المزيونة
بارك الله فيج rrr

يعطيج العافية .......... ما شاء الله ...... تناسق بالكلمات ............... تسلمين حبيبتي .......
سمبوطه
سمبوطه
أي قـــلم ماســي به تكــتبين؟؟؟

وأي مشـــــاعر تحملين؟؟

وأي أناقة حرف تملكين؟؟

حفـــظك المولى من كل مكروه .....

أخــــتك..
سمـــبوطـــه