(ام الغاليين)
(ام الغاليين)
هلا حنونه جزاااك الله خيرا بروووره سفره داااايمه انا وبنااااتي اليوم افطرنا على سمبوسه صغار محشيه تفااااح وبفباستري بالجن وخليه كروسون بالجزر والبقدونس تراه لذيذ جربوه يابنااات وبتزا خلطتها ببطنها ومعموله بصينيه الكب كيك بعد كشششششخه وسلامتكم وصليت ثم رحت وديت مراييل بناتي للخيااط شريتها العصر لما رحت اودي بنتي للدكتور تعبااانه حرارتها 39 الله يشفيها وهاذي اخباري ياحبايبي وش اخباركم انتم يالغالين
هلا حنونه جزاااك الله خيرا بروووره سفره داااايمه انا وبنااااتي اليوم افطرنا على سمبوسه صغار محشيه...
السلام عليكم

برورة الحمدلله ولدي مو يمي الحين
واضح رمضانك عند اهلك عسى ربي مايخليك منهم

شموعه سلامتها بنيتك ماتشوف شر يارب
و ترا سبقتك انا خلصت ملابس المدارس والعيد من فترة الحمدلله
صار لي اكثر من 12 سنة اخلص ملابس العيد قبل رمضان

ملوكة والله فاقدة حوئة وديوري بعد وكثير بنات عسى المانع خير يارب

فطورنا اليوم
سلطة
سمبوسه
لقيمات
ورق عنب
شوربه
هريس
عيش ودجاج
ولبن وفيمتو
وتمر ورطب

وانا اليوم زعلانة على عيالي بكره بضبط فطورهم واحتمال اروح وافطر عند اخوي واخليهم يفطرون ببيتهم بروحهم
عشان يحسون بقيمتي :(
بنت الحنان
بنت الحنان
السلام عليكم ورحمة وبركاته

شموعة وغلو
كيفكم وكيف عيالكم
غلو
عسى ماشر ليش زعلانة على عيالك رمضان كريم سامحيهم << امون >>
شموعة
سلامت بنتك
وجودك بالملف اعطانا طمأنينة وهدوء جزاك الله خير
فطوري اليوم
شوربة بيضاء << بكرة ان شاء الله اغير بداوا يملون منها >>
سلطة << من اول يوم وولدي الكبير هو الي يسويها ويتمخمخ عليها >> سلطة خضراء
فطاير باللحم المفروم
بيتزا
فطاير بالنقانق
سنبون
حلى << كيك اليمامة مقطع قطع صغيرة ونحط عليه دريم ويب وقشطة ونزينه بالجالكسي المذوب >> حلى سريع وخفيف
تمر
وقهوة
وعصيرات
وماء
وسلامتكم


انا احب الاكل الخفيف ومايبقى شيء من فطورنا
ونتسحر الساعة 3 الفجر كبسة نشكل فيها
دايم احاول في عيالي ان يتعشون ايدامات ويرفضون
بالعكس تقعد بالثلاجة مااحد ياكلها

وسلامي للجميع
بنت الحنان
بنت الحنان
هكذا أسلم الدكتور جفري لانغ


د.عبد المعطي الدالاتي
بروفسور أمريكي في الرياضيات ، أسلم ووضع كتابه (الصراع من أجل الإيمان) الذي ضمّنه قصة إسلامه ، وأصدر مؤخراً كتاب (حتى الملائكة تسأل – رحلة الإسلام إلى أمريكا) .
يحدثنا د. جيفري لانغ عن إسلامه :
"لقد كانت غرفة صغيرة ، ليس فيها أثاث ما عدا سجادة حمراء ، ولم يكن ثمة زينة على جدرانها الرمادية ، وكانت هناك نافذة صغيرة يتسلّل منها النور … كنا جميعاً في صفوف ، وأنا في الصف الثالث ، لم أكن أعرف أحداً منهم ، كنا ننحني على نحو منتظم فتلامس جباهنا الأرض ، وكان الجو هادئاً ، وخيم السكون على المكان ، نظرت إلى الأمام فإذا شخص يؤمّنا واقفاً تحت النافذة ، كان يرتدي عباءة بيضاء … استيقظت من نومي ! رأيت هذا الحلم عدة مرات خلال الأعوام العشرة الماضية ، وكنت أصحو على أثره مرتاحاً .
في جامعة (سان فرانسيسكو) تعرفت على طالب عربي كنت أُدرِّسُهُ ، فتوثقت علاقتي به ، وأهداني نسخة من القرآن ، فلما قرأته لأول مرة شعرت كأن القرآن هو الذي "يقرأني" !.
وفي يوم عزمت على زيارة هذا الطالب في مسجد الجامعة ، هبطت الدرج ووقفت أمام الباب متهيباً الدخول ، فصعدت وأخذت نفساً طويلاً ، وهبطت ثانية لم تكن رجلاي قادرتين على حملي ! مددت يدي إلى قبضة الباب فبدأت ترتجف، ثم هرعت إلى أعلى الدرج ثانية …
شعرت بالهزيمة ، وفكرت بالعودة إلى مكتبي .. مرت عدة ثوانٍ كانت هائلة ومليئة بالأسرار اضطرتني أن أنظر خلالها إلى السماء ، لقد مرت عليّ عشر سنوات وأنا أقاوم الدعاء والنظر إلى السماء ! أما الآن فقد انهارت المقاومة وارتفع الدعاء :
"اللهم إن كنت تريد لي دخول المسجد فامنحني القوة" ..
نزلت الدرج ، دفعت الباب ، كان في الداخل شابان يتحادثان . ردا التحية ، وسألني أحدهما : هل تريد أن تعرف شيئاً عن الإسلام ؟ أجبت : نعم ، نعم .. وبعد حوار طويل أبديت رغبتي باعتناق الإسلام فقال لي الإمام : قل أشهد ، قلت : أشهد ، قال : أن لا إله ، قلت : أن لا إله - لقد كنت أؤمن بهذه العبارة طوال حياتي قبل اللحظة – قال : إلا الله ، رددتها ، قال : وأشهد أن محمداً رسول الله ، نطقتها خلفه .
لقد كانت هذه الكلمات كقطرات الماء الصافي تنحدر في الحلق المحترق لرجل قارب الموت من الظمأ
… لن أنسى أبداً اللحظة التي نطقت بها بالشهادة لأول مرة ، لقد كانت بالنسبة إليّ اللحظة الأصعب في حياتي ، ولكنها الأكثر قوة وتحرراً .
بعد يومين تعلمت أول صلاة جمعة ، كنا في الركعة الثانية ، والإمام يتلو القرآن ، ونحن خلفه مصطفون ، الكتف على الكتف ، كنا نتحرك وكأننا جسد واحد ، كنت أنا في الصف الثالث ، وجباهنا ملامسة للسجادة الحمراء ، وكان الجو هادئاً والسكون مخيماً على المكان !! والإمام تحت النافذة التي يتسلل منها النور يرتدي عباءة بيضاء ! صرخت في نفسي : إنه الحلم ! إنه الحلم ذاته … تساءلت : هل أنا الآن في حلم حقاً ؟! فاضت عيناي بالدموع ، السلام عليكم ورحمة الله ، انفتلتُ من الصلاة ، ورحت أتأمل الجدران الرمادية ! تملكني الخوف والرهبة عندما شعرت لأول مرة بالحب ، الذي لا يُنال إلا بأن نعود إلى الله" (1).
برفّـــةِ روحــي ، وخفقــةِ قلبي *** بحبّ ســـرى في كياني يـلبّي
سـألتكَ ربّــي لترضــى ، وإنـي *** لأرجــو رضــاك -إلهي -بحبــي
وأعذبُ نجوى سرَت في جَناني *** وهزّتْ كياني "أحبـــك ربــي"(2)
وطبيعي أن تنهال الأسئلة على الدكتور جيفري لانغ باحثة عن سر إسلامه فكان يجيب :
"في لحظة من اللحظات الخاصة في حياتي ، منّ الله بواسع علمه ورحمته عليّ ، بعد أن وجد فيّ ما أكابد من العذاب والألم ، وبعد أن وجد لدي الاستعداد الكبير إلى مَلء الخواء الروحي في نفسي ، فأصبحت مسلماً … قبل الإسلام لم أكن أعرف في حياتي معنى للحب ، ولكنني عندما قرأت القرآن شعرت بفيض واسع من الرحمة والعطف يغمرني ، وبدأت أشعر بديمومة الحب في قلبي ، فالذي قادني إلى الإسلام هو محبة الله التي لا تقاوَم"(3).
"الإسلام هو الخضوع لإرادة الله ، وطريق يقود إلى ارتقاء لا حدود له ، وإلى درجات لا حدود لها من السلام والطمأنينة .. إنه المحرك للقدرات الإنسانية جميعها ، إنه التزام طوعي للجسد والعقل والقلب والروح"(4) .
"القرآن هذا الكتاب الكريم قد أسرني بقوة ، وتملّك قلبي ، وجعلني أستسلم لله ، والقرآن يدفع قارئه إلى اللحظة القصوى ، حيث يتبدّى للقارئ أنه يقف بمفرده أمام خالقه(5)، وإذا ما اتخذت القرآن بجدية فإنه لا يمكنك قراءته ببساطة ، فهو يحمل عليك ، وكأن له حقوقاً عليك ! وهو يجادلك ، وينتقدك ويُخجلك ويتحداك … لقد كنت على الطرف الآخر ، وبدا واضحاً أن مُنزل القرآن كان يعرفني أكثر مما أعرف نفسي … لقد كان القرآن يسبقني دوماً في تفكيري ، وكان يخاطب تساؤلاتي … وفي كل ليلة كنت أضع أسئلتي واعتراضاتي ، ولكنني كنت أكتـشف الإجابــة في اليوم التالي … لقد قابلت نفسي وجهاً لوجه في صفحات القرآن.."(6).
"بعد أن أسلمت كنت أُجهد نفسي في حضور الصلوات كي أسمع صوت القراءة ، على الرغم من أني كنت أجهل العربية ، ولما سُئلت عن ذلك أجبت : لماذا يسكن الطفل الرضيع ويرتاح لصوت أمه ؟ أتمنى أن أعيش تحت حماية ذلك الصوت إلى الأبد"(7).
"الصلاة هي المقياس الرئيس اليومي لدرجة خضوع المؤمن لربه ، ويا لها من مشاعر رائعة الجمال ، فعندما تسجد بثبات على الأرض تشعر فجأة كأنك رُفعت إلى الجنة، تتنفس من هوائها ، وتشتمُّ تربتها ، وتتنشق شذا عبيرها ، وتشعر وكأنك توشك أن ترفع عن الأرض ، وتوضع بين ذراعي الحب الأسمى والأعظم"(8).
"وإن صلاة الفجر هي من أكثر العبادات إثارة ، فثمة دافع ما في النهوض فجراً – بينما الجميع نائمون – لتسمع موسيقا القرآن تملأ سكون الليل ، فتشعر وكأنك تغادر هذا العالم وتسافر مع الملائكة لتمجّد الله عند الفجر"(9).
ونختم الحديث عن د. جيفري لانغ بإحدى نجاواه لله : "يا ربي إذا ما جنحتُ مرة ثانية نحو الكفر بك في حياتي ، اللهم أهلكني قبل ذلك وخلصني من هذه الحياة . اللهم إني لا أطيق العيش ولو ليوم واحد من غير الإيمان بك"(10).
* * *
" من كتاب " ربحت محمدا ولم أخسر المسيح "
المصدر:موقع صيد الفوائد: http://saaid.net
ام البرره
ام البرره
شمووووووعه
سلامت بنتك
ياحلوك وحلوبناتك
ذكرتيني
بالذي مضى
اذكر امي اذا قالت خل ندخل المراييل قبل الزحمه


حنونه
ماشاء الله سفره عامره
اهم شئ السلطه
زين يساعدك ولدك السلطه متعبه مررررره
خخخخ


غلو
تعااااالي قربي شوي
ابيك بكلمة راس
شوفي وانا اختك ازعلي على عيالك ميخالف
بس هاه لا تتركين البيت
حرام رمضان كريم
سامحيهم علشاني
دياري sa
دياري sa
هلا بكل الخوات
شهر مبارك
اشتقت لسواليفكم
اخباركم
ام الغالين مشكورررررة على السوال
انا بخير بس لهيت بمراجعه بنتي الحمدلله يارب
وبالنسبة للزيارات
حنى نزور القرايب ونبارك لهم بالشهر زيارة خفيفة ونكلم اللي ما نقدر نزورهم او نرسل رسائل بالجوال
وبالنسب للاكل يختلف من ناس وناس
على حسب وش يرغبون