السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم جميعا
ام الغاليين سلامت ولدك
اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه
ريف
جزاك الله خير على النقل
والله يعظم لك الاجر ويصبرك ويجبرك
اكثري من قول ياجبار اجبرني
وخاصة بسجودك
رموشة
عادي الي تمرين به وانا اختك
الله يرزقك بالزوج الصالح والذرية الصالحة
وسمي الانسان انسان من النسيان
احنا الي اكبر منك وعشرتنا اكثر نسينا واحسن اننا نسينا هذه نعمة من الله سبحانه وتعالى
وسلامي للجميع
ياقلبي ياحنووووونة الله يرييييييحك وخليلك من تحبين يعني وضع عادي؟؟ياقلبي ياحنووووونة الله يرييييييحك وخليلك من تحبين يعني وضع عادي؟؟
هلا رموشه الله يعوضك ياااااااارب
سبحان الله هذي الحيااااااه نعمه من ربي الله سبحانه ينزل ع قلوبنا الصبر والسكينه والسلون
اقتبست لك هالرد اعجبني كثير 000
الوفاء بأشكال كثيرة منها الدعاء له والترحم عليه أو عمل صدقة جارية أو وقف له وتربية ابنائه تربية صالحة لأنهم يحملون أسمه وهم ابنائها ايضاً
والزواج حق طبيعي مشروع وغريزه في النفس البشريه للمرأة والرجل ولايمكن الغائها أو مخالفة الفطرة ( إلا في حالة عدم وجود رغبه ذاتيه منها بالزواج أو تصبر حتى يرزقها الله بزوج )
والزواج يؤجر الرجل والمرأة في طلبه لأنه بحث عن العفه والستر لكليهما وكف عن الحرام ولكون المرأة تحتاج للرجل في الغالب لما جعل الله به القدرة على القيام بكثير من المهام والأمور ولعدم ضمانها دوام أحد يبقى لجانبها لا أب ولا أم ولا أخوان وقد يكون الأخوان ينشغلون بزوجاتهم أو يكونوا مسيريّن برغبات زوجاتهم فتحتاج المرأة بعد وفاة زوجها من يكون سند وعون لها بعد الله ( ولايعني وجود زواجات فاشله أو عدم نجاحها أن يكون ذم للزواج كله أو ذم لكل الرجال فيوجد كثير زواجات ناجحه وازواج وزوجات مقدرّين للحياة الزوجية , وهذا يعتمد كثيراً على نوع الأختيار )
ومنذ زمن الصحابيات إلى وقتنا الحاضر والسابق بسنين سابقة كان بعد وفاة زوج المرأة أو طلاقها سوف تجد من يطلبها للزواج وتتزوج وقد بعضهن تزوجن مرتين أو ثلاث ( بعد كبر سنها يكون لها أبناء من أزواج مختلفين ) بعد وفاة ازواجهن او طلاقهن وكان في الوقت السابق أقل فتن وأكثر أنشغال النساء وليس مثل الوقت الحالي الذي كثرت فيه الفتن وتعددت وكثرة قطيعة الأرحام وقل التواصل
وزوجات كبار الصحابه ايضاً تزوجن بعد وفاة أزواجهن ولم يتركن الزواج ماعدا أمهات المؤمنين زوجات النبي صلى الله عليه وسلم لأنه لايجوز لهن الزواج بعد نبيه صلى الله عليه وسلم وهذه خصوصيه للأنبياء
ولارهبانيه في الأسلام في الأنقطاع عن الزواج
وبالنسبه للزوج إذا توفيت زوجته قد بعد أشهر أو خلال سنه إذا توفرت له الزوجه التي يريدها وكانت ظروفه تسمح بالزواج فلن يتأخر بالزواج ( وهذا حق له مشروع ) فلماذا تُطالب الزوجه بعدم الزواج وكونه هذا وفاء والرجل لايُطالب بهذا الشيء ( وسوف يراه حل مناسب له لوحدته ولأيجاد شريك له أو إذا كان له ابناء سوف يقول أريد من تساعدني على تربية ابنائي وتعتني بهم ) فهذا الزواج حق لهما كليهما
وإذا كان هناك نساء يقولن للأرمله لاتتزوجي فلكونها لاتعيش حياتها وظروفها وكما يُقال في المثل " لا تحرق النار الا رجل واطيها " فهي كذلك تريد أن تعيش حياتهاولاتدفن نفسها وهي حيه وقد تكون شابه في العشرينات أو الثلاثينات وهي في عز شبابها وتريد أن تمسح حزنها وضيقها وتعيش حياتها ولاتبقى طول العمر في أطار حزنها وفي زواجها وهو الخيار الطبيعي وبُعد عن الوحدة ومشاركة في الحياة وشُغل للوقت وقد كان قبل النساء في السابق يتزوجن وهن ارامل في سن الخمسينات ( مثل أم المؤمنين أم سلمه رضي الله عنها تزوجها النبي صلى الله عليه وسلم وهي مُسنّة ) ويُردن أن يعشن في أطار بيت زوجيه فالله سمّى الزواج موده ورحمه والزوج الصالح يرفع عنها تكاليف الحياة بكونه مسؤول عن البيت , وفترة العِدة فيها حكمه آلهيه بكونها فيها فتره كافيه للأستعداد لحياة جديدة وقد تم الكشف عنها هذا علمياً أيضاً, ولو وضعت هذه المرأة التي تقول لها هذا الكلام بوضعها لما أختارت عدم الزواج
وأذكر قصه لأحدى الصحابيات المُلقبّه زوجة الشهداء وهي أكثر من رجل من الصحابه تزوجها وأستشهد وفيه بعضهم مات جاء في ترجمتها :
عاتكة بنت زيد (زوجة الشهداء)
عاتكة بنت زيد العدوية القرشية وهي أخت زيد أحد العشرة المبشرين بالجنة رضي الله عنهم , وهي ابنة عم عمر بن الخطاب رضي الله عنه شاعرة صحابية حسناء، من المهاجرات إلى المدينة , من المسلمات العابدات كانت حافظة للقرآن كما كانت شاعرة مُجيدة.
تتمتع بجمال باهر، ولكنها كانت حيية تقية. تزوجها عبد الله بن أبي بكرالصديق، وعندما مات عبد الله بكته عاتكة وأنشدت فيه مرثية خالدة، وقد ظلت عاتكة بعدوفاة زوجها عبد الله، بدون زوج لمدة ثلاث سنوات، ثم تزوجها عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- ويقال إن زيدا أخاه قد تزوج بها قبله وقد ظلت عاتكة زوجة وفية مخلصة ، فبكته عند وفاته وحزنت عليه.
ثم تزوجها الزبير بن العوام مع أنه كان زوجا لأسماء بنت أبي بكر وكان الزبير- رضي الله عنه- غيورا فمنعها من الخروج من البيت مخافة الفتنة ولكنها ذكرته بحديث رسول الله (لا تمنعوا إماء الله مساجد الله ولكن ليخرجن تفلات) أي غير متعطرات , فتركها ولكنها بعد ذلك التزمت بيتها طاعة لزوجها، وعندما نال الزبير الشهادة تزوجها محمد بن أبي بكر ونال الشهادة. ورثى لحالها علي بن أبي طالب- رضي الله عنه- فأراد الزواج منها فرفضت وقالت: (اضن بابن عم رسول الله على الشهادة) مما دفع علي بن أبي طالب إلى القول : (من أحب الشهادةالحاضرة فليتزوج عاتكة) , ثم تزوجها (الحسين بن علي) وأحبته (وشهدت مصرعه في كربلاء) ورحلت مع زينب إلى مصر ولم تتزوج بعد ذلك حتى لقيت ربها (وكانت كلما كبرت سنها ازدادت جمالاً ). ( أنتهى )
( والطريف في أعتذارها من الزواج من علي ابن طالب ر ضي الله عنه أنها تقول كل ماتزوجني رجل أستشهد وهي تتمنى بقاء أبن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفع الأمه وحاجة الأمة له ولذلك أشار علي أبن أبي طالب رضي الله عنه إن من يُريد الشهادة العاجله فليتزوج عاتكة )
وقد يكون الزوج الآخر خير من الزوج السابق كما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم في الدعاء الذي تقوله التي توفي زوجها وهي ام سلمه رضي الله عنه ولم تتوقع أن يرزقها الله بخير من أبي سلمه ورزقها الله خير منه وهو الرسول صلى الله عليه وسلم
عن أم سلمة أنها قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله " إنا لله وإنا إليه راجعون " اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها إلا أخلف الله له خيرا منها قالت فلما مات أبو سلمة قلت أي المسلمين خير من أبي سلمة أول بيت هاجر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم إني قلتها فأخلف الله لي رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت أرسل إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم حاطب بن أبي بلتعة يخطبني له فقلت إن لي بنتا وأنا غيور فقال أما ابنتها فندعو الله أن يغنيها عنها وأدعوا الله أن يذهب بالغيرة . رواه مسلم
سبحان الله هذي الحيااااااه نعمه من ربي الله سبحانه ينزل ع قلوبنا الصبر والسكينه والسلون
اقتبست لك هالرد اعجبني كثير 000
الوفاء بأشكال كثيرة منها الدعاء له والترحم عليه أو عمل صدقة جارية أو وقف له وتربية ابنائه تربية صالحة لأنهم يحملون أسمه وهم ابنائها ايضاً
والزواج حق طبيعي مشروع وغريزه في النفس البشريه للمرأة والرجل ولايمكن الغائها أو مخالفة الفطرة ( إلا في حالة عدم وجود رغبه ذاتيه منها بالزواج أو تصبر حتى يرزقها الله بزوج )
والزواج يؤجر الرجل والمرأة في طلبه لأنه بحث عن العفه والستر لكليهما وكف عن الحرام ولكون المرأة تحتاج للرجل في الغالب لما جعل الله به القدرة على القيام بكثير من المهام والأمور ولعدم ضمانها دوام أحد يبقى لجانبها لا أب ولا أم ولا أخوان وقد يكون الأخوان ينشغلون بزوجاتهم أو يكونوا مسيريّن برغبات زوجاتهم فتحتاج المرأة بعد وفاة زوجها من يكون سند وعون لها بعد الله ( ولايعني وجود زواجات فاشله أو عدم نجاحها أن يكون ذم للزواج كله أو ذم لكل الرجال فيوجد كثير زواجات ناجحه وازواج وزوجات مقدرّين للحياة الزوجية , وهذا يعتمد كثيراً على نوع الأختيار )
ومنذ زمن الصحابيات إلى وقتنا الحاضر والسابق بسنين سابقة كان بعد وفاة زوج المرأة أو طلاقها سوف تجد من يطلبها للزواج وتتزوج وقد بعضهن تزوجن مرتين أو ثلاث ( بعد كبر سنها يكون لها أبناء من أزواج مختلفين ) بعد وفاة ازواجهن او طلاقهن وكان في الوقت السابق أقل فتن وأكثر أنشغال النساء وليس مثل الوقت الحالي الذي كثرت فيه الفتن وتعددت وكثرة قطيعة الأرحام وقل التواصل
وزوجات كبار الصحابه ايضاً تزوجن بعد وفاة أزواجهن ولم يتركن الزواج ماعدا أمهات المؤمنين زوجات النبي صلى الله عليه وسلم لأنه لايجوز لهن الزواج بعد نبيه صلى الله عليه وسلم وهذه خصوصيه للأنبياء
ولارهبانيه في الأسلام في الأنقطاع عن الزواج
وبالنسبه للزوج إذا توفيت زوجته قد بعد أشهر أو خلال سنه إذا توفرت له الزوجه التي يريدها وكانت ظروفه تسمح بالزواج فلن يتأخر بالزواج ( وهذا حق له مشروع ) فلماذا تُطالب الزوجه بعدم الزواج وكونه هذا وفاء والرجل لايُطالب بهذا الشيء ( وسوف يراه حل مناسب له لوحدته ولأيجاد شريك له أو إذا كان له ابناء سوف يقول أريد من تساعدني على تربية ابنائي وتعتني بهم ) فهذا الزواج حق لهما كليهما
وإذا كان هناك نساء يقولن للأرمله لاتتزوجي فلكونها لاتعيش حياتها وظروفها وكما يُقال في المثل " لا تحرق النار الا رجل واطيها " فهي كذلك تريد أن تعيش حياتهاولاتدفن نفسها وهي حيه وقد تكون شابه في العشرينات أو الثلاثينات وهي في عز شبابها وتريد أن تمسح حزنها وضيقها وتعيش حياتها ولاتبقى طول العمر في أطار حزنها وفي زواجها وهو الخيار الطبيعي وبُعد عن الوحدة ومشاركة في الحياة وشُغل للوقت وقد كان قبل النساء في السابق يتزوجن وهن ارامل في سن الخمسينات ( مثل أم المؤمنين أم سلمه رضي الله عنها تزوجها النبي صلى الله عليه وسلم وهي مُسنّة ) ويُردن أن يعشن في أطار بيت زوجيه فالله سمّى الزواج موده ورحمه والزوج الصالح يرفع عنها تكاليف الحياة بكونه مسؤول عن البيت , وفترة العِدة فيها حكمه آلهيه بكونها فيها فتره كافيه للأستعداد لحياة جديدة وقد تم الكشف عنها هذا علمياً أيضاً, ولو وضعت هذه المرأة التي تقول لها هذا الكلام بوضعها لما أختارت عدم الزواج
وأذكر قصه لأحدى الصحابيات المُلقبّه زوجة الشهداء وهي أكثر من رجل من الصحابه تزوجها وأستشهد وفيه بعضهم مات جاء في ترجمتها :
عاتكة بنت زيد (زوجة الشهداء)
عاتكة بنت زيد العدوية القرشية وهي أخت زيد أحد العشرة المبشرين بالجنة رضي الله عنهم , وهي ابنة عم عمر بن الخطاب رضي الله عنه شاعرة صحابية حسناء، من المهاجرات إلى المدينة , من المسلمات العابدات كانت حافظة للقرآن كما كانت شاعرة مُجيدة.
تتمتع بجمال باهر، ولكنها كانت حيية تقية. تزوجها عبد الله بن أبي بكرالصديق، وعندما مات عبد الله بكته عاتكة وأنشدت فيه مرثية خالدة، وقد ظلت عاتكة بعدوفاة زوجها عبد الله، بدون زوج لمدة ثلاث سنوات، ثم تزوجها عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- ويقال إن زيدا أخاه قد تزوج بها قبله وقد ظلت عاتكة زوجة وفية مخلصة ، فبكته عند وفاته وحزنت عليه.
ثم تزوجها الزبير بن العوام مع أنه كان زوجا لأسماء بنت أبي بكر وكان الزبير- رضي الله عنه- غيورا فمنعها من الخروج من البيت مخافة الفتنة ولكنها ذكرته بحديث رسول الله (لا تمنعوا إماء الله مساجد الله ولكن ليخرجن تفلات) أي غير متعطرات , فتركها ولكنها بعد ذلك التزمت بيتها طاعة لزوجها، وعندما نال الزبير الشهادة تزوجها محمد بن أبي بكر ونال الشهادة. ورثى لحالها علي بن أبي طالب- رضي الله عنه- فأراد الزواج منها فرفضت وقالت: (اضن بابن عم رسول الله على الشهادة) مما دفع علي بن أبي طالب إلى القول : (من أحب الشهادةالحاضرة فليتزوج عاتكة) , ثم تزوجها (الحسين بن علي) وأحبته (وشهدت مصرعه في كربلاء) ورحلت مع زينب إلى مصر ولم تتزوج بعد ذلك حتى لقيت ربها (وكانت كلما كبرت سنها ازدادت جمالاً ). ( أنتهى )
( والطريف في أعتذارها من الزواج من علي ابن طالب ر ضي الله عنه أنها تقول كل ماتزوجني رجل أستشهد وهي تتمنى بقاء أبن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفع الأمه وحاجة الأمة له ولذلك أشار علي أبن أبي طالب رضي الله عنه إن من يُريد الشهادة العاجله فليتزوج عاتكة )
وقد يكون الزوج الآخر خير من الزوج السابق كما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم في الدعاء الذي تقوله التي توفي زوجها وهي ام سلمه رضي الله عنه ولم تتوقع أن يرزقها الله بخير من أبي سلمه ورزقها الله خير منه وهو الرسول صلى الله عليه وسلم
عن أم سلمة أنها قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله " إنا لله وإنا إليه راجعون " اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها إلا أخلف الله له خيرا منها قالت فلما مات أبو سلمة قلت أي المسلمين خير من أبي سلمة أول بيت هاجر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم إني قلتها فأخلف الله لي رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت أرسل إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم حاطب بن أبي بلتعة يخطبني له فقلت إن لي بنتا وأنا غيور فقال أما ابنتها فندعو الله أن يغنيها عنها وأدعوا الله أن يذهب بالغيرة . رواه مسلم
ريف تميم
الله يجزاك خير على النقل والله ان اكبر نعمة حسيت فيها ان ربي الهمني الصبر والرضا
على غلاة زوجي الله يغفره وتبدل حياتي بالكلية بعده لكن رحمة ربي بنا نزل المصيبة ونزل الصبر معها
فلك الحمد يارب حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا
رموشة ربي يوفقك الحياة قدامك وانتي توك صغيرة اللي مثلك مابعد تزوجوا
ربي يرزقك الزوج الصالح والذرية الصالحة وكثفي الدعاء
وترى شعورك عادي لان فترة زواج قصيرة ولاتفكري بمقولة خيانة ماانت افضل من نساء الصحابة
رضوان الله عليهم
الله يجزاك خير على النقل والله ان اكبر نعمة حسيت فيها ان ربي الهمني الصبر والرضا
على غلاة زوجي الله يغفره وتبدل حياتي بالكلية بعده لكن رحمة ربي بنا نزل المصيبة ونزل الصبر معها
فلك الحمد يارب حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا
رموشة ربي يوفقك الحياة قدامك وانتي توك صغيرة اللي مثلك مابعد تزوجوا
ربي يرزقك الزوج الصالح والذرية الصالحة وكثفي الدعاء
وترى شعورك عادي لان فترة زواج قصيرة ولاتفكري بمقولة خيانة ماانت افضل من نساء الصحابة
رضوان الله عليهم
الصفحة الأخيرة
والله يصبرك ويمسح على قلبك