دياري
سلامة بنتك ان شاء الله
الله يشفيها يارب
تفاحه
اذا باقي ما لقيتي حل لسؤالك ارسليه لي عالخاص وان شاء الله اقدر افيدك
او على الاقل ابحث معك في الموضوع

دياري sa :
عيدكم مبارك والله فرحت عشانكم الله يهنبكم انا عايدت مع اهلى الصبح والظهر ارتفعت حرارة بنتي وانتكست الحالة ورجعت نومتها بالمستشفى والدكتور يقوال مو اقل من اسبوع والله حوسة بس الحمد لله ادعوا لبنتيعيدكم مبارك والله فرحت عشانكم الله يهنبكم انا عايدت مع اهلى الصبح والظهر ارتفعت حرارة بنتي...
بجد وحشتونى وربنا يتقبل مننا عملنا في رمضان وينعاد عليكم يارب
لم يكن عيدى مميزا صراحه برغم انى حاولت انى المم جراحى و اسعد بذلك اليوم
ولكن اعلم ان بعد كل الضيق الذى مريت به ي اخر رمضان فرج كبير باذن الله
ودى اتحدث معكم ولكنى اصبحت مراقبه هنا وهناك و حتى تلفوناتى مراقبه وخير من لا شىء ساحدث الصمت لين الفرج
احبكم جميعا والله الشاهد انكم في قلبى رغم البعاد ولكن غصب عنى
لم يكن عيدى مميزا صراحه برغم انى حاولت انى المم جراحى و اسعد بذلك اليوم
ولكن اعلم ان بعد كل الضيق الذى مريت به ي اخر رمضان فرج كبير باذن الله
ودى اتحدث معكم ولكنى اصبحت مراقبه هنا وهناك و حتى تلفوناتى مراقبه وخير من لا شىء ساحدث الصمت لين الفرج
احبكم جميعا والله الشاهد انكم في قلبى رغم البعاد ولكن غصب عنى

تقبل الله طاعتكم
وعيدكم مبارك
علامات قبول الطاعة والعمل في رمضان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنّ علامة قبول العمل في رمضان هو حال الشخص بعد رمضان من إقبال على فعل الخير والمواظبة على الجُمَع والجماعات، ومفارقة المعاصي والذنوب والسيّئات. وهذه هي أمارة قبول هذا الشهر الكريم، فمَن كانت هذه حاله فهو مقبول ومَن كانت حاله بعد رمضان تضييع الصّلوات واتباع الشهوات وأقبل على الله في رمضان فهو منقلب غير مقبول إلاّ بالتوبة الصادقة في العودة إلى الله.
سنودّع اليوم أو غدًا شهر رمضان شهر الخير والبركة والغفران والعتق من النّار، شهر القرآن والقيام والصيام شهر التقوى والرحمة وألوان العبادات.
لكن، ما حالنا بعد رمضان وماذا جنينا من ثمار هذا الشهر الفضيل؟
إن الكثير من المسلمين واصل بالتقوى وهو يتلو كتاب الله كما كان يتلوه في رمضان فهو يواصل العبادة بعبادة أخرى، والكثير من المسلمين يواصلون الصوم بعد شهر رمضان كصيام أيام فضيلة مثل الإثنين والخميس من كل أسبوع وصيام الأيام البيض الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر من كل شهر بعد صيام الأيام الستة من شهر شوال.
لقد استفاد الكثير من المسلمين من شهر رمضان باعتباره شهر طاعة وصبر عن المعصية، نتمنّى أن يحافظوا على الصّلوات في جماعة ويحافظوا على الكلمة الطيّبة وغيرها.
إنّ المسلم يعلم أن قيام الليل مشروع في جميع أيام السنة لقوله صلّى الله عليه وسلّم: ''عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم ومقربة إلى ربّكم ومكفرة للسيّئات وملهاة عن الإثم ومطردة للداء عن الجسد'' رواه أحمد. فهو يحافظ على القيام في كل ليلة وليس فقط في ليالي رمضان. ونبيّنا المصطفى صلّى الله عليه وسلّم لم يترك قيام الليل في سفر ولا حضر، ومن أجل التوفيق لقيام الليل لابد للمسلم من البعد عن المعاصي، فهو يطلب ربّه الابتعاد عن الذنوب والمعاصي ويطلب ربّه في كل الليالي ويتهجّد ويدعو الحي القيوم في سائر الأيام وليس في شهر رمضان فقط.
لقد كان السلف رضوان الله عليهم وأرضاهم بعد رمضان يحملون هَمَّ قبول العمل، قال تعالى: {والّذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وَجِلَةٌ أنّهم إلى ربِّهم راجعون}، هذا هو حال السلف، يخافون ألاّ يَقْبَل عملهم لذلك تجد أحدهم يوصل عمله الصالح بعمل صالح آخر.
وحال المؤمنين هؤلاء مواصلة العبادات والطاعات لله العظيم فإذا انقضى رمضان فليس معنى ذلك انتهت العبادات، أبدًا. فالعبادات ليست حِكْرًا على شهر رمضان يستغفرون بالأسحار في رمضان وفي غيره من شهور العام يواظبون على الطاعة.
منقول من ايميلي من اخت عزيزة علي وعليكم
جزاها الله خير
وعيدكم مبارك
علامات قبول الطاعة والعمل في رمضان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنّ علامة قبول العمل في رمضان هو حال الشخص بعد رمضان من إقبال على فعل الخير والمواظبة على الجُمَع والجماعات، ومفارقة المعاصي والذنوب والسيّئات. وهذه هي أمارة قبول هذا الشهر الكريم، فمَن كانت هذه حاله فهو مقبول ومَن كانت حاله بعد رمضان تضييع الصّلوات واتباع الشهوات وأقبل على الله في رمضان فهو منقلب غير مقبول إلاّ بالتوبة الصادقة في العودة إلى الله.
سنودّع اليوم أو غدًا شهر رمضان شهر الخير والبركة والغفران والعتق من النّار، شهر القرآن والقيام والصيام شهر التقوى والرحمة وألوان العبادات.
لكن، ما حالنا بعد رمضان وماذا جنينا من ثمار هذا الشهر الفضيل؟
إن الكثير من المسلمين واصل بالتقوى وهو يتلو كتاب الله كما كان يتلوه في رمضان فهو يواصل العبادة بعبادة أخرى، والكثير من المسلمين يواصلون الصوم بعد شهر رمضان كصيام أيام فضيلة مثل الإثنين والخميس من كل أسبوع وصيام الأيام البيض الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر من كل شهر بعد صيام الأيام الستة من شهر شوال.
لقد استفاد الكثير من المسلمين من شهر رمضان باعتباره شهر طاعة وصبر عن المعصية، نتمنّى أن يحافظوا على الصّلوات في جماعة ويحافظوا على الكلمة الطيّبة وغيرها.
إنّ المسلم يعلم أن قيام الليل مشروع في جميع أيام السنة لقوله صلّى الله عليه وسلّم: ''عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم ومقربة إلى ربّكم ومكفرة للسيّئات وملهاة عن الإثم ومطردة للداء عن الجسد'' رواه أحمد. فهو يحافظ على القيام في كل ليلة وليس فقط في ليالي رمضان. ونبيّنا المصطفى صلّى الله عليه وسلّم لم يترك قيام الليل في سفر ولا حضر، ومن أجل التوفيق لقيام الليل لابد للمسلم من البعد عن المعاصي، فهو يطلب ربّه الابتعاد عن الذنوب والمعاصي ويطلب ربّه في كل الليالي ويتهجّد ويدعو الحي القيوم في سائر الأيام وليس في شهر رمضان فقط.
لقد كان السلف رضوان الله عليهم وأرضاهم بعد رمضان يحملون هَمَّ قبول العمل، قال تعالى: {والّذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وَجِلَةٌ أنّهم إلى ربِّهم راجعون}، هذا هو حال السلف، يخافون ألاّ يَقْبَل عملهم لذلك تجد أحدهم يوصل عمله الصالح بعمل صالح آخر.
وحال المؤمنين هؤلاء مواصلة العبادات والطاعات لله العظيم فإذا انقضى رمضان فليس معنى ذلك انتهت العبادات، أبدًا. فالعبادات ليست حِكْرًا على شهر رمضان يستغفرون بالأسحار في رمضان وفي غيره من شهور العام يواظبون على الطاعة.
منقول من ايميلي من اخت عزيزة علي وعليكم
جزاها الله خير

الصفحة الأخيرة
جمعكم الله بازوااااجكم في اعلى جنااااااااااااااااته
وعوضكم الله خيييييييييرا كثيييييييييرا
وكل عااااااااااااام وانتم بالف خيرررررر..