&ام الشيوخ&
&ام الشيوخ&
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صبحكم الله بالخير

اخباركم كلك وحده وحده اشتقت لكم واعذروني للغياب
سحايب صيف
سحايب صيف
رفيف وغيوض
الله يعوضكم خيرررررررر يارب ويكتب لكم السعاده في الدنيا والاخره انتو وكل الاخوات اللي بالملف
المؤمن دائما مبتلى وما للانسان الا الصبر والملتقى الجنه بإذن الله تعالى مع كل عزيز فارقناه

دياري
كيف بنتك ؟ ان شاء الله صارت احسن
الله يشفيها ان شاء الله


وصباح الخيرررررررررر لباقي الاخوات
أش?ٌٍ__ـٍـ?ٌو آق?
الله يعينكم اخواتي ويصبركم

ويعوضكم ربي الاجر

وتشوفوا عيالكم يكبروا قدامكم وتنسون هالحزن اللي باقي بالقلب

:(

رفيف

أسأل الله تعالى أن يعوض صبرك بالجنه

وان تجتمعي مع من فقدتيهم بالدنيا بدار القرار ومثوى الأبرار



غيوض


الله يرحم زوجك ويسكنه واسع جنانه ويجمعك ربي فيه في مستقر رحمته يارب

ويخلي لك جنا

وتشوفيها عروسة وتفرحي فيها يارب
أش?ٌٍ__ـٍـ?ٌو آق?
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحاديث صحيحه فى الصبر
مر النبي صلى الله عليه وسلم بامرأة تبكي عند قبر ، فقال : اتقي الله واصبري قالت : إليك عني ، فإنك لم تصب بمصيبتي ، ولم تعرفه ،
فقيل لها : إنه النبي صلى الله عليه وسلم ، فأتت باب النبي صلى الله عليه وسلم ، فلم تجد عنده بوابين ، فقالت : لم أعرفك ، فقال : إنما الصبر عند الصدمة الأولى . (البخارى ) أن ناسا من الأنصار سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلم يسأله أحد منهم إلا أعطاه حتى نفد ما عنده ، فقال لهم حين نفد كل شيء أنفق بيديه : ( ما يكون عندي من خير لا أدخره عنكم ، وإنه من يستعف يعفه الله ، ومن يتصبر يصبره الله ، ومن يستغن يغنه الله ، ولن تعطوا عطاء خيرا وأوسع من الصبر ) . (البخارى ) عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : لما نزلت : { إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين } . شق ذلك على المسلمين ، حين فرض عليهم أن لا يفر واحد من عشرة ، فجاء التخفيف ، فقال : { الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين } . قال : فلما خفف الله عنهم من العدة ، نقص من الصبر بقدر ما خفف عنهم . ( البخارى ) .
أش?ٌٍ__ـٍـ?ٌو آق?



الكتب » صحيح البخاري » المرضى » باب ما جاء في كفارة المرض




5321 حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة أنه قال سمعت سعيد بن يسار أبا الحباب يقول سمعت أبا هريرة يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من يرد الله به خيرا يصب منه

قوله(( يصب)) قرئت بوجهين : بفتح الصاد( يصب) وكسرها( يصب) وكلاهما صحيح.
أما (( يصب منه)) فالمعني أن الله يقدر عليه المصائب حتى يبتليه بها: أيصبر أم يضجر . وأما (( يصب منه)) فهي أعم، أي: يصاب من الله ومن غيره.


ولكن هذا الحديث المطلق مقيد بالأحاديث الأخرى التي تدل على أن المراد: من يرد الله به خيراً فيصبر ويحتسب، فيصيب الله منه حتى يبلوه.
أما إذا لم يصبر فإنه قد يصاب الإنسان ببلايا كثيرة وليس فيه خير، ولم يرد الله به خيراً.


فالكفار يصابون بمصائب كثيرة، ومع هذا يبقون على كفرهم حتى يموتوا عليه، وهؤلاء بلا شك لم يرد بهم خيرا.
لكن المراد: من يرد الله به خيراً فيصيب منه فيصبر منه فيصبر علي هذه المصائب، فإن ذلك من الخير له، لأنه سبق أن المصائب يكفر الله بها الذنوب ويحط بها الخطايا، ومن المعلوم أن تكفير الذنوب والسيئات وحط الخطايا لا شك أنه خير للإنسان، لأن المصائب غاية ما فيها أنها مصائب دنيوية تزول بالأيام ، كما مضت الأيام خفت عليك المصيبة، لكن عذاب الآخرة باق- والعياذ بالله- فإذا كفر الله عنك بهذه المصائب صار ذلك خيراً لك.