
عدوة الرافضة
•
انا حزينه يابنات عندي 2 من اعز صحباتي كلهن زوجات اوليات وحده تطلقت البارح الطلقه الثانية وحزنت مره لدرجه اني طول الصبح اليوم وخشمي ينزل منه دم بغزاره من القهر بالقوه وقف والثانية طالبه الطلاق بأصرار وحاولت مافيه فايده وحيتم طلاقه هذا الشهر ولاتبغى تفرط بالعيال تقول معاي مايفصلني عنهم الا الموت معني ان زوجه متزوج من ست سنوات اه بس

ام حبيبه
نصيحتي لك
دام صرتي الاوليه
قوي شخصيتك
وتكلمي ليه ضعيفه
ليه ما تتكلمين معه ماله حق يوديهم من غير علمك
نصيحتي لك
دام صرتي الاوليه
قوي شخصيتك
وتكلمي ليه ضعيفه
ليه ما تتكلمين معه ماله حق يوديهم من غير علمك

عدوة الرافضة :
اذا رضينا بما قسمه الله لنا من خير شر واستسلمنا لقضاء الله وقدره ولم نتسخط ولم نتبرم ولم نندب حظنا ولم نسيء الظن بالله فقد فزنا بمرتبة الايمان بالقدر خيره وشره وإن مراتب الإيمان بالقدر أربع، وهي إجمالا: الأولى: العلم: أي أن الله علم ما الخلق عاملون بعلمه القديم. الثانية:الكتابة: أي أن الله كتب مقادير الخلائق في اللوح المحفوظ الثالثة : المشيئة: أي أن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، وأن ليس في السموات والأرض من حركة ولا سكون إلا بمشيئته سبحانه، ولا يكون في ملكه إلا ما يريد. الرابعة: الخلق والتكوين، أي أن الله خالق كل شيء، ومن ذلك أفعال العباد، كما دلت على ذلك النصوص ومن الأدلة على وجوب الإيمان بالقضاء والقدر من القرآن قوله تعالى: إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ {القمر: 49}، وقوله: وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا {الأحزاب: 38} وقوله: فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ {المرسلات: 23} ومن أدلة السنة على وجوب الإيمان بالقضاء والقدر حديث جبريل الآنف الذكر، وقوله صلى الله عليه وسلم: لا يؤمن عبد حتى يؤمن بالقدر خيره وشره من الله، وحتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وأن ما أخطأه لم يكن ليصيبه. رواه الترمذي وصححه الألبانياذا رضينا بما قسمه الله لنا من خير شر واستسلمنا لقضاء الله وقدره ولم نتسخط ولم نتبرم ولم نندب...
مساء الخير أسعد الله مساءكم بالخير .....أخباركم يالغوالي كيفكم
أيش فيكم كلكم محبطون يابنات الهمه الهمه والقوه لاتستسلمون الله يحفظكم ويرعاكم
أيش فيكم كلكم محبطون يابنات الهمه الهمه والقوه لاتستسلمون الله يحفظكم ويرعاكم


الصفحة الأخيرة