yasmina25 @yasmina25
عضوة جديدة
هل أحدثه؟
السلام عليكن و رحمة الله تعالى و بركاته، أنا فتاة جديدة معكن في المنتدى. عندي موضوع شاغل لي بالي، و أحب أن تفيدوني بحل جزاكن الله خيرا. تعرفت على شاب منذ أكثر من سنة و نصف في إحدى المجموعات في الفايسبوك لكننا لم نتكلم على الخاص أبدا، مر كم شهر و أحسست برابط قوي بيننا، و أثر في حياتي كثيرا حتى تغيرت و أصبحت إنسانة جديدة، و شاءت الأقدار و خرجنا من المجموعة، و حزني أنني لم أتعرف عليه شخصيا، بعد كم شهر أ كتشف أنه سبق أن بعث لي على الخاص لكن من حساب ثاني هو حسابه الشخصي، و أنا لم أجبه لأنني لم أعرفه، و اكتشفت أيضا أنه كان يحبني كثيرا، لكن للأسف خرجنا من المجموعة و لم يعد اتصال يربطنا, كل اليوم أفكر فيه و أبكي و أتمنى محادثته و لو مرة في حياتي, أريد أن أبعث له على الخاص لحسابه الشخصي (هو لا يعرف أنني أعرف أن لديه حسابين)، لكنني استحييت كثيرا، خصوصا أنه مرت فترة بيننا، لكن و الله منذ تلك الفترة و أنا أراقبه، أريد فقط الحديث معه. ما رأيكم؟ ماذا تنصحونني؟ جزاكن الله خيرا
7
541
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
من فضلكن يا أخوات، أعطوني رأيكن، لا يوجد أحد أناقش مع الموضوع.
أرجو أن تتقبلو رسالتي بلطف.
أرجو أن تتقبلو رسالتي بلطف.
ياغالية احفظي نفسك مهما كان لاتستلمي لخطوات الشيطان اذا كان يحبك بيجيك لين باب بيتكم ويطلبك رسمي اما اذا كان بس يبي يتسلى معاك بيكتفي بالغزل والكلام الفاضي ولعل القطيعة خيرة من الله وفي كل خطوة تخطينها استفت قلبك هل هي ترضي الله؟
هل تقربني من الجنة؟
وادعي ان الله يعفك بالحلال ويكف عنك عيال الحرام...
ربي يسعدك..
هل تقربني من الجنة؟
وادعي ان الله يعفك بالحلال ويكف عنك عيال الحرام...
ربي يسعدك..
همة امة
•
ايقني ايقان تام ان هذا شر وزال وربي بيعوضك اللي احسسسسسن منه
ادعيله وادعي لنفسك وشيليه من بالك
واللله يريحك ويسر امورك
ادعيله وادعي لنفسك وشيليه من بالك
واللله يريحك ويسر امورك
شكرا لكن يا أخوات . أخيرا جواب، و الله ما عندي أحد أبوح له.
أخواتي أنا أكثر حرصا على نفسي في الفايسبوك، و لا أتحدث مع الشباب، و رفضت الحديث مع كل من بعث لي رسالة, الرجل أعرفه، و منذ أكثر من سنة أقرأ له و أقرأ لما يكتب عنه أصدقاؤه و إخوته، يعني لم يعد غريبا عني.
هو لا يعرف أين أسكن، كيف سيأتي لبيتي؟ و لو عرف بيتي لتقدم لي مباشرة، لكنه ما عنده خيار غير أن يسألني، و إذا وافقت، نكمل مع العائلة،
و تتبعت الأخوات اللواتي تحدث معهن من قبل، هن عفيفات مسلمات، و ظلت العلاقة معه محترمة، يعني أنه ما كان متطفل معهن، كان يبحث عن أخت للحلال فقط.
أنا رأيت إشارات عديدة هي التي مكنتني من معرفة حسابه الشخصي، و فهمت أنه سبق أن راسلني، و لم يخبرني بذلك أي شخص، هي إشارات من الله لتريني من هو. عرفته أكثر من خلال منشوراته، و تعليقات أفراد أسرته، و كل ما تمر الأيام، إلا و أكتشف الجديد منه، ما شاء الله أراه يخدم دينه بكل تفان، و عنده غيرة قوية، رأيت ما حققه و أدعي له دائما بالنصر.
لولا تل الإشارات، لم أكن لألتفت له مرة أخرى أو أفكر فيه مجددا، و لكن تلك الإشارات بالذات هي التي جعلتني أعيد النظر في محادثته. يا أختي، الرجل غير حياتي، و أصبحت حياتي متحسنة كثيرا، تعلمت منه و تقربت من الله أكثر، و الله نعمة لن أنساها.
أنا منذ شهرين، توقفت من متابعة حسابه، ثم تخيلوا، شاء القدر أن أذهب لصفحة معينة و أبحث عن منشور معين، و قرأت كل التعليقات، فوجدته تعليقه بالصدفة. بكيت كثيرا. فهمت أنها إشارة أخرى لإعادة النظر.
أنا أدعو الله و لي أمل و يقين بالإجابة.
كل ما أريد هو أن أسأل هذا الشخص لأرتاح نهائيا، إذا كان لا يزال يريدني، فسنتفق عما يجب فعله و أتوقف عن محادثته، و في الحال الآخر، سأنهي النقاش. لأنني أنا منذ مدة و أنا أفكر و أتمنى فقط معرفة رأيه، أستحيي كثيرا و لا أعرف كيف أبدأ معه الحوار بعد هذه المدة، و لا أعرف كيف أخبره أنني عرفت حسابه الشخصي، نفسي أقول له: لماذا لم تخبرني بأن هذا حسابك؟ محتاجة أفكار .. أتمنى أن تتفهموني
أخواتي أنا أكثر حرصا على نفسي في الفايسبوك، و لا أتحدث مع الشباب، و رفضت الحديث مع كل من بعث لي رسالة, الرجل أعرفه، و منذ أكثر من سنة أقرأ له و أقرأ لما يكتب عنه أصدقاؤه و إخوته، يعني لم يعد غريبا عني.
هو لا يعرف أين أسكن، كيف سيأتي لبيتي؟ و لو عرف بيتي لتقدم لي مباشرة، لكنه ما عنده خيار غير أن يسألني، و إذا وافقت، نكمل مع العائلة،
و تتبعت الأخوات اللواتي تحدث معهن من قبل، هن عفيفات مسلمات، و ظلت العلاقة معه محترمة، يعني أنه ما كان متطفل معهن، كان يبحث عن أخت للحلال فقط.
أنا رأيت إشارات عديدة هي التي مكنتني من معرفة حسابه الشخصي، و فهمت أنه سبق أن راسلني، و لم يخبرني بذلك أي شخص، هي إشارات من الله لتريني من هو. عرفته أكثر من خلال منشوراته، و تعليقات أفراد أسرته، و كل ما تمر الأيام، إلا و أكتشف الجديد منه، ما شاء الله أراه يخدم دينه بكل تفان، و عنده غيرة قوية، رأيت ما حققه و أدعي له دائما بالنصر.
لولا تل الإشارات، لم أكن لألتفت له مرة أخرى أو أفكر فيه مجددا، و لكن تلك الإشارات بالذات هي التي جعلتني أعيد النظر في محادثته. يا أختي، الرجل غير حياتي، و أصبحت حياتي متحسنة كثيرا، تعلمت منه و تقربت من الله أكثر، و الله نعمة لن أنساها.
أنا منذ شهرين، توقفت من متابعة حسابه، ثم تخيلوا، شاء القدر أن أذهب لصفحة معينة و أبحث عن منشور معين، و قرأت كل التعليقات، فوجدته تعليقه بالصدفة. بكيت كثيرا. فهمت أنها إشارة أخرى لإعادة النظر.
أنا أدعو الله و لي أمل و يقين بالإجابة.
كل ما أريد هو أن أسأل هذا الشخص لأرتاح نهائيا، إذا كان لا يزال يريدني، فسنتفق عما يجب فعله و أتوقف عن محادثته، و في الحال الآخر، سأنهي النقاش. لأنني أنا منذ مدة و أنا أفكر و أتمنى فقط معرفة رأيه، أستحيي كثيرا و لا أعرف كيف أبدأ معه الحوار بعد هذه المدة، و لا أعرف كيف أخبره أنني عرفت حسابه الشخصي، نفسي أقول له: لماذا لم تخبرني بأن هذا حسابك؟ محتاجة أفكار .. أتمنى أن تتفهموني
الصفحة الأخيرة
أرجو أن تتقبلو رسالتي بلطف.