تمد شمس الرحيل راحتيها...
فتخطف بقايا الأمس وتشتت دمعة الأسى لتظل ذكرى على أبواب النسيان ...وشعور في طي الكتمان وأشعار تكتب وتنمحي في الأعماق.....
أطفئت قنديل العام وأنرت شمعة اليوم ومضيت أمامي.....
دقت ساعة الغروب .غابت ملامح الشمس إختفى معه ضوء النهار ولون الشفق .....
نحن نمضي والأيام تسير.نكتب والدهر يقرأ .....
..... نبكي فيردد الزمن عبر سطوره أهاتنا ...
فكم إلتهينابشموخت ليله وكم شغلنا في عزة نهاره
....وكم مضينا مع قلوبنا سيرتنا حيث ماأردنا...... فكم مره أحببنا...وكم مره كابرنا!!!!!!!
........ولكن هل وقفنا ولو مره لنحسب في كم لحظه أخطأنا؟؟؟؟
الحياة رحله .. رحالها مكابر وطريقها أشواك .ظلامها دامس...ونورها مزيف....ودروبها أخطأ ....
. ومن حينها قررت أن أقف مع نفسي وأحلل تجاربي .وألا أسأل الشمس عن غيابها ولا أبالي بشروقها.....
.............. وأن أقف لأقول هذا مكاني فهل من خطأ يانفسي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
***************
كلمات أحببت أن أسردها مع إقتراب نهاية السنه الهجريه.....
تحياااتي
هذا الموضوع مغلق.

هلاااااا بحوووور
تسلمي أختى على هالكلمات الرائعه والمشجعه في نفس
فجزاك الله وجزى كل القارئات خيراً.........
شكراً
تسلمي أختى على هالكلمات الرائعه والمشجعه في نفس
فجزاك الله وجزى كل القارئات خيراً.........
شكراً

مسـاهير
•
مرررررررررررررحبا
كلمات رائعة واسلوب أكثر من رائع
أتمنى لكِ الإستمرار معنا في الواحة الأدبية
وفي إنتظار جديدك
~أختك في الله
مساهير
كلمات رائعة واسلوب أكثر من رائع
أتمنى لكِ الإستمرار معنا في الواحة الأدبية
وفي إنتظار جديدك
~أختك في الله
مساهير

عطاء
•
أطفأت قنديل العام وأنرت شمعة اليوم ومضيت أمامي ..
كلمات انتقتها صاحبتها بعناية"أطفأت قنديل العام" أشعرتني بأسى نقلتي الي شعور عميق بأنك أغلقتيه وأنت مكرهة فتصاريف الدهر التي يجريها العليم الخبير تأبى أن توقف عجلة الزمان حتى لو رغبنا بذلك.صورة رائعة وحزينة تحتاج منا لوقفة طوووويلة معها.
"وأنرت شمعة اليوم" لاأعرف أتذوق جمالها, وان كان الذي يقرأ العبارة السابقة وفيها"قنديل" يخالج نفسه شعور أن قنديل أقوى من شمعة لكن لو تأمل الجانب الجمالي وهذا ما تبادر الى ذهني وأحسست بذوقه,أن لفظة "شمعة" ربما تنبأنا عن الترج في البداية بداية شمعة وستكون شمسا مشرقة أن شاء الله كل أيامك
ثم عبارة"ومضيت أمامي " أيضا تشعرنا بشعور العزم والجدية على البداية القوية في
العام الجديد
أمتعتينا بهذه العبارات .بوركت وبورك قلم خط مداده هذه الكلمات المشرقة
كلمات انتقتها صاحبتها بعناية"أطفأت قنديل العام" أشعرتني بأسى نقلتي الي شعور عميق بأنك أغلقتيه وأنت مكرهة فتصاريف الدهر التي يجريها العليم الخبير تأبى أن توقف عجلة الزمان حتى لو رغبنا بذلك.صورة رائعة وحزينة تحتاج منا لوقفة طوووويلة معها.
"وأنرت شمعة اليوم" لاأعرف أتذوق جمالها, وان كان الذي يقرأ العبارة السابقة وفيها"قنديل" يخالج نفسه شعور أن قنديل أقوى من شمعة لكن لو تأمل الجانب الجمالي وهذا ما تبادر الى ذهني وأحسست بذوقه,أن لفظة "شمعة" ربما تنبأنا عن الترج في البداية بداية شمعة وستكون شمسا مشرقة أن شاء الله كل أيامك
ثم عبارة"ومضيت أمامي " أيضا تشعرنا بشعور العزم والجدية على البداية القوية في
العام الجديد
أمتعتينا بهذه العبارات .بوركت وبورك قلم خط مداده هذه الكلمات المشرقة

الصفحة الأخيرة
وكم مضينا مع قلوبنا سيرتنا حيث ماأردنا...... فكم مره أحببنا...وكم مره كابرنا!!!!!!!
........ولكن هل وقفنا ولو مره لنحسب في كم لحظه أخطأنا؟؟؟؟
سؤال يبحث عن إجابة في قلب كل منا ..والفأل الطيب لنا أن نصل لقرارك ونقدم على ما أقدمت..
رائعة مشاركتك فهي فكرة وأسلوب وروح مشكلة وحل طريق وغاية..
جزاك الله خيرا