معظم الناس ليس لديهم أي فكرة عن عدد المرات التي يشكوى فيها والسبب في ذلك
هو أننا نعيش في ظل ثقافة الشكوى ، فالشكوى تحدث وتصدر في كل مكان حولنا على نحو دائم ، لماذا نكثر شكوانا بالرغم من أننا نتمتع بالكثير و الكثير الذي يستوجب من الشعور بالامتنان والشكر ؟ أرى أنه كلما زاد ما لدينا زادت الحياة سهولة وزادت شكوانا فنحن نستخف بالكثير جدا مما لدينا نبدأ في الشكوى والانين بمجرد أن تكون الأشياء أقل مما هو مثالي كي أجعلك على علم لشكواك إليك هذا التمرين :
من هذه اللحظة اقض الأربع والعشرين ساعة دون شكوى .. بشأن أي شيء!
( طبعا تمرين صعب ) .أكتب كم مره تشكوت وما نوعها .
طبقت هذا التمرين على طلابي وأخبروني بالتالي :
لا أستطيع أن أتخيل مدى الصعوبة التي يجدها المرء في منع نفسه عن
الشكوى .
لم يكن لدي أي فكرة عن أني أكثر من الشكوى إلى هذا الحد .
أنا بحاجه إلى التوقف عن المبالغة في الشكوى .
ركز على ماتنطق به وركز على الجانب الإيجابي في الحياة واشعر بالامتنان نحوه .
لا تنس تطبيق التمرين !!
هال إيريان ( بتصرف )
مفكرة صناع النجاح
للطلبه والطالبات
أهدته لي معلمتي ومديرتي والكاتبه / فاطمة الجعيد
ود الاخاء @od_alakhaaa
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
والله عدم الشكوي فيها راحت بااااال ( الشكوى لغير الله مذله ) بس شكلنا ادمناها !!! جزاك الله خيروالله عدم الشكوي فيها راحت بااااال ( الشكوى لغير الله مذله ) بس شكلنا ادمناها !!! جزاك الله...
اشكر مرورك زي ما قلتي والله ادمنها ولا عاد نحس انها شكوى
جزيتي خيراً أخيتي
جزيتي خيراً أخيتي
مافي احلى من الانطراح بين يدي الله
والشكوى له مع دموووووووع حااااره
تبرد على قلبك وبعدها ماتبغي تشكي لحد
كأنك ماخذه بندول لوجع الراااااس وبس
والشكوى له مع دموووووووع حااااره
تبرد على قلبك وبعدها ماتبغي تشكي لحد
كأنك ماخذه بندول لوجع الراااااس وبس
انا اعترف
انا شكايه مرررررررررره
بس ربي يعيني وبفرج لي ماكنت كذا ..بالعكس كانت الناس تشكي وانا اهديهم واسمع لهمم
والحين انقلبت الايه
المهم الله يعين كلا على دنياه ولو ما بنشكي ونفضفض كان تفجرنا
انا شكايه مرررررررررره
بس ربي يعيني وبفرج لي ماكنت كذا ..بالعكس كانت الناس تشكي وانا اهديهم واسمع لهمم
والحين انقلبت الايه
المهم الله يعين كلا على دنياه ولو ما بنشكي ونفضفض كان تفجرنا
الصفحة الأخيرة
( الشكوى لغير الله مذله )
بس شكلنا ادمناها !!!
جزاك الله خير