انتي مشيتي ورا الشيطان
كان خزيتي الشيطان ورحتي يوم زوجها
خاصة ان ما عندكم عذر لان السيارة وصارت متوفرة
وكل هذا عشان حذفت الصداقة
ليش تخلوا الشيطان يمشيكم
انتم اقارب وارحام
وقطع الرحم من الكبائر
خلاص هم عزموكم روحوا وباركوا
استغفر الله
عزيمتها لكم دليل على ان الامور عادي
وانتي بنفسك تقولين انك لما تقابلينها عادي تتكلمي معاها
وحتى لورحتي وباركتي وهي ما رجعت الصداقة
فخلاص انتي ارضيتي ربك
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الله تعالى خلَقَ الخلْقَ، حتى إذا فرَغ منهم قامت الرحمُ، فقالت: هذا مقامُ العائذ بك من القطيعة، قال: نعم، أما تَرْضَيْنَ أن أَصِلَ من وصَلَك، وأقطَعَ مَن قطَعَك؟ قالت: بلى، قال: فذلك لك، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اقرؤوا إن شئتم: ﴿ فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ ﴾ [محمد: 22، 23]))؛ متفق عليه.
وفي رواية للبخاري: ((فقال الله تعالى: مَن وصَلَك، وصَلتُه، ومَن قطَعَك قطَعتُه)).
أما قول النبي ﷺ: لا يدخل الجنة قاطع رحم، قطيعة الرحم من الكبائر، كبائر الذنوب، من أسباب حرمان دخول الجنة إلا إذا عفا الله عن صاحبها، فالقطيعة من المنكرات والمعاصي الكبيرة
انتي مشيتي ورا الشيطان
كان خزيتي الشيطان ورحتي يوم زوجها
خاصة ان ما عندكم عذر لان السيارة...
كان خزيتي الشيطان ورحتي يوم زوجها
خاصة ان ما عندكم عذر لان السيارة وصارت متوفرة
وكل هذا عشان حذفت الصداقة
ليش تخلوا الشيطان يمشيكم
انتم اقارب وارحام
وقطع الرحم من الكبائر
خلاص هم عزموكم روحوا وباركوا
استغفر الله
عزيمتها لكم دليل على ان الامور عادي
وانتي بنفسك تقولين انك لما تقابلينها عادي تتكلمي معاها
وحتى لورحتي وباركتي وهي ما رجعت الصداقة
فخلاص انتي ارضيتي ربك
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الله تعالى خلَقَ الخلْقَ، حتى إذا فرَغ منهم قامت الرحمُ، فقالت: هذا مقامُ العائذ بك من القطيعة، قال: نعم، أما تَرْضَيْنَ أن أَصِلَ من وصَلَك، وأقطَعَ مَن قطَعَك؟ قالت: بلى، قال: فذلك لك، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اقرؤوا إن شئتم: ﴿ فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ ﴾ ))؛ متفق عليه.
وفي رواية للبخاري: ((فقال الله تعالى: مَن وصَلَك، وصَلتُه، ومَن قطَعَك قطَعتُه)).
أما قول النبي ﷺ: لا يدخل الجنة قاطع رحم، قطيعة الرحم من الكبائر، كبائر الذنوب، من أسباب حرمان دخول الجنة إلا إذا عفا الله عن صاحبها، فالقطيعة من المنكرات والمعاصي الكبيرة