بسم الله الرحمن الرحيم
اولا اشكر عالمي عالم حواء وجعل ماستفدناا وغير حياتنا في موازين اعمالهم ,,,,,,وبـــــــعد
عند قراءه سوره الفاتحه لا تبداا بقول الحمدلله (بــــــل) بقول بسم الله الرحمن الرحيم لان البسمله هناا ( آيه ) من ايات سوره الفاتحه رقمها
(1)والحمدلله رقمها (2)
فلا تقراها ناقصه فتاثم
فالصلاه ركن والفاتحه شرط التمام ...
تخيلووا جهلنا بهذاا الخطاا الفادح حتى انا اقرا البسمله مره واحده وابداا بالحمد واكررالسوره عده مرات مبتداه بالحمد ,, جزا الله خيراا من نبهني وحبيت انبهكم ......
ورده 000 @ordh_000
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
*هبة
•
dema77 :جزاك الله خير .. سمعت المعلومة هذي قبل فترة وصرت أطبقها بس مستغربة من شئ ولا لقيت له جواب الى حد الآن : أئمة الحرم ماقد سمعتهم يبدون بإسم الله الرحمن الرحيم بسورة الفاتحة إذا كانت الصلاة جهرية.. أنا أقول يمكن يقولون بسم الله سراا بس مدام انها تعتبر آية ليش مايجهرون فيها ..أتوقع هم أدرى مني بس ودي أعرف السبب.جزاك الله خير .. سمعت المعلومة هذي قبل فترة وصرت أطبقها بس مستغربة من شئ ولا لقيت له جواب الى حد...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
أحسن الله إليك ، ذكرت إحدى المحاضرات في معرض حديثها عن سورة الفاتحة أن القول الراجح في البسملة أنها آية من الفاتحة دون ذكر الأقوال والأدلة ولا من رجحه لأن الدرس كان درسا عاما .
وقد قرأت في تفسير الشيخ بن عثيمين رحمه الله وفي تفسير الشيخ عبد الكريم الخضير لسورة الفاتحة أن الراجح أن البسملة ليست آية من الفاتحة ،
سؤالي : هل أفتح عليها وأقول لها أن الراجح ليس القول الذي ذكرتيه ؟
أم أن الأمر فيه سعة يعني عادي هي تقول القول الراجح كذا وأنا أقول القول الراجح كذا كل حسبما قرأ وسمع ؟
وعند سماعي أحد يقول في مسألة ما أن القول الراجح كذا وأنا أعلم خلافه هل أقول له إن القول الراجح ليس ما ذكرته بل خلافه أم أسكت ؟
وهل يلزم من قول العالم ـ والقول الراجح كذا ـ أن لا أقبل قول غيره ؟
أرجو التوضيح بارك الله بكم وبعلمكم ونفع بكم .
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
آمين ، ولك بمثل ما دعوت .
الأمر فيه سَعة ، وإذا كنت رأيت الراجح خِلاف ما ذكرته المحاضِرَة ، فيكون السؤال بصيغة تُشعر بالأدب ، مثل : أظن أن الشيخ فلان رجّح كذا .. أو يكون بالسؤال عن أدلة هذا القول ، ونحو ذلك ، بحيث لا يقع التنازع ، ولا يُشوّش على العامة .
وقد دلّ الدليل على أن البسملة آية من الفاتحة .
وكنت أشرت إلى هذه المسألة في شرح العمدة هنا :
http://saaid.net/Doat/assuhaim/omdah/081.htm
وهنا :
http://saaid.net/Doat/assuhaim/omdah/100.htm
وأما حديث " قَسَمْتُ الصَّلاةَ بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي نِصْفَيْنِ ، فَنِصْفُهَا لِي وَنِصْفُهَا لِعَبْدِي ، وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ . قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اقْرَءُوا يَقُولُ الْعَبْدُ : (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) " رواه مسلم .
فليس فيه ما يُستدلّ به على أن البسملة ليست آية من الفاتحة ؛ لأن العبد يقرأ في صلاته السرية والجهرية : الحمد لله رب العالمين .
واحتمال أن يكون ذِكر البسملة مطويًّا في الرواية ، فقد جاء في روايات أُخَر : " قال الله تبارك وتعالى : قسمت هذه السورة بيني وبين عبدي ، فنصفها لي ونصفها لعبدي ، ولعبدي ما سأل ، فإذا قال العبد : (بسم الله الرحمن الرحيم ) قال الله عز وجل : ذكرني عبدي " . رواه البخاري في " جزء القراءة " وأشار إلى ضعفها ، ورواها الدارقطني والبيهقي في السنن والشُّعَب .
قال الْحَلِيمي رحمه الله :
و ليس في ابتداء القسمة مِن قوله : ( الحمد لله رب العالمين ) دليل يقطع إن ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ليست الآية الأولى ، لأنه يجوز أن يكون أراد فإذا انتهى العبد إلى ( الحمد لله رب العالمين ) قال الله : حَمِدَني عبدي ، لا أن ذاك جميع الجزء الأول من هذه السورة ، كما قال صلى الله عليه و سلم : وإذا قال الإمام : (ولا الضالين) فقولوا : آمين ، و إنما أراد : فإذا انتهى في القراءة إلى هذا القول ، لا أن ذلك جميع قراءته ، والله أعلم . اهـ .
والأحاديث الأخرى صريحة في كونها آية من الفاتحة .
والصريح يقضي على المحتمل .
وبحث هذه المسألة بتوسّع في :
الاستذكار لابن عبد البر
http://www.al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=3714
المجموع للنووي
تفسير الفاتحة في تفسير الثعلبي
تفسير الفاتحة في تفسير القرطبي
تفسير الفاتحة في تفسير ابن كثير
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
أحسن الله إليك ، ذكرت إحدى المحاضرات في معرض حديثها عن سورة الفاتحة أن القول الراجح في البسملة أنها آية من الفاتحة دون ذكر الأقوال والأدلة ولا من رجحه لأن الدرس كان درسا عاما .
وقد قرأت في تفسير الشيخ بن عثيمين رحمه الله وفي تفسير الشيخ عبد الكريم الخضير لسورة الفاتحة أن الراجح أن البسملة ليست آية من الفاتحة ،
سؤالي : هل أفتح عليها وأقول لها أن الراجح ليس القول الذي ذكرتيه ؟
أم أن الأمر فيه سعة يعني عادي هي تقول القول الراجح كذا وأنا أقول القول الراجح كذا كل حسبما قرأ وسمع ؟
وعند سماعي أحد يقول في مسألة ما أن القول الراجح كذا وأنا أعلم خلافه هل أقول له إن القول الراجح ليس ما ذكرته بل خلافه أم أسكت ؟
وهل يلزم من قول العالم ـ والقول الراجح كذا ـ أن لا أقبل قول غيره ؟
أرجو التوضيح بارك الله بكم وبعلمكم ونفع بكم .
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
آمين ، ولك بمثل ما دعوت .
الأمر فيه سَعة ، وإذا كنت رأيت الراجح خِلاف ما ذكرته المحاضِرَة ، فيكون السؤال بصيغة تُشعر بالأدب ، مثل : أظن أن الشيخ فلان رجّح كذا .. أو يكون بالسؤال عن أدلة هذا القول ، ونحو ذلك ، بحيث لا يقع التنازع ، ولا يُشوّش على العامة .
وقد دلّ الدليل على أن البسملة آية من الفاتحة .
وكنت أشرت إلى هذه المسألة في شرح العمدة هنا :
http://saaid.net/Doat/assuhaim/omdah/081.htm
وهنا :
http://saaid.net/Doat/assuhaim/omdah/100.htm
وأما حديث " قَسَمْتُ الصَّلاةَ بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي نِصْفَيْنِ ، فَنِصْفُهَا لِي وَنِصْفُهَا لِعَبْدِي ، وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ . قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اقْرَءُوا يَقُولُ الْعَبْدُ : (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) " رواه مسلم .
فليس فيه ما يُستدلّ به على أن البسملة ليست آية من الفاتحة ؛ لأن العبد يقرأ في صلاته السرية والجهرية : الحمد لله رب العالمين .
واحتمال أن يكون ذِكر البسملة مطويًّا في الرواية ، فقد جاء في روايات أُخَر : " قال الله تبارك وتعالى : قسمت هذه السورة بيني وبين عبدي ، فنصفها لي ونصفها لعبدي ، ولعبدي ما سأل ، فإذا قال العبد : (بسم الله الرحمن الرحيم ) قال الله عز وجل : ذكرني عبدي " . رواه البخاري في " جزء القراءة " وأشار إلى ضعفها ، ورواها الدارقطني والبيهقي في السنن والشُّعَب .
قال الْحَلِيمي رحمه الله :
و ليس في ابتداء القسمة مِن قوله : ( الحمد لله رب العالمين ) دليل يقطع إن ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ليست الآية الأولى ، لأنه يجوز أن يكون أراد فإذا انتهى العبد إلى ( الحمد لله رب العالمين ) قال الله : حَمِدَني عبدي ، لا أن ذاك جميع الجزء الأول من هذه السورة ، كما قال صلى الله عليه و سلم : وإذا قال الإمام : (ولا الضالين) فقولوا : آمين ، و إنما أراد : فإذا انتهى في القراءة إلى هذا القول ، لا أن ذلك جميع قراءته ، والله أعلم . اهـ .
والأحاديث الأخرى صريحة في كونها آية من الفاتحة .
والصريح يقضي على المحتمل .
وبحث هذه المسألة بتوسّع في :
الاستذكار لابن عبد البر
http://www.al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=3714
المجموع للنووي
تفسير الفاتحة في تفسير الثعلبي
تفسير الفاتحة في تفسير القرطبي
تفسير الفاتحة في تفسير ابن كثير
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
الصفحة الأخيرة
بس مستغربة من شئ ولا لقيت له جواب الى حد الآن : أئمة الحرم ماقد سمعتهم يبدون بإسم الله الرحمن الرحيم بسورة الفاتحة إذا كانت الصلاة جهرية..
أنا أقول يمكن يقولون بسم الله سراا بس مدام انها تعتبر آية ليش مايجهرون فيها ..أتوقع هم أدرى مني بس ودي أعرف السبب.