السلام عليكم
في سؤال نفسي اعرف اجابته
مثلا اقول اذا جاني مليون ريال بسوي وافعل واخطط وزي كذا لكن اقول وهذولا الناس بتساعدينهم وارد على نفسي مااساعدهم وماادري وشو ، طبعا هذا كله حديث نفس هههههههههه خصوصا لما اغسل الاواني طبعا كلام مو نيه
يارب فهمتو على شرحي ههههههه
وارجع استغفرالله
هل هذا الجديث مع النفس خصوصا في الاشياء اللي مو طيبه لكن مو نيه فقط حديث هل يعتبر علي ذنب؟؟
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
زائرة
•
لايابنت الحلال وش ذنب ماذنب حديث النفس لاملام فيه ولا له دخل بالذنب ...
السلام عليكم ورحمة الله
هي أحاديث النفس كثيرة
فهناك من تحدثه نفسه بمعصية و آخر بالوساوس
التي توصله للشرك و آخر بملذات الحياة و هكذا و حكمها يختلف
وروى البخاري ومسلم أيضا ـ من حديث أبي هريرة رضي الله عنه ،
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ عَنْ أُمَّتِي مَا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا مَا لَمْ تَعْمَلْ أَوْ تَتَكَلَّمْ ) .
. وفي حديث خُرَيْمِ بْنِ فَاتِكٍ : " .
. وَمَنْ هَمَّ بِحَسَنَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا فَعَلِمَ اللَّهُ أَنَّهُ قَدْ أَشْعَرَهَا قَلْبَهُ وَحَرَصَ عَلَيْهَا كُتِبَتْ لَهُ حَسَنَةً .. "رواه أحمد
وقال أبو عِمران الجونيُّ : يُنادى المَلَكُ : اكتب لفلان كذا وكذا ، فيقولُ
: يا ربِّ ، إنَّه لم يعملْهُ ، فيقول : إنَّه نواه .
ومتى اقترن بالنيَّة قولٌ أو سعيٌ ، تأكَّدَ الجزاءُ ، والتحقَ صاحبُه بالعامل ،
كما روى أبو كبشة عن النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - ، قال :
( إنَّما الدُّنيا لأربعةِ نفرٍ : عبدٍ رَزَقَهُ الله مالاً وعلماً ، فهو يتَّقي فيه ربَّه ، ويَصِلُ به رَحِمَه ،
ويعلمُ لله فيه حقاً ، فهذا بأفضل المنازل ، وعبدٍ رزقه الله علماً ،
ولم يرزقه مالاً ، فهو صادِقُ النِّيَّة ، يقول : لو أنَّ لي مالاً ، لعمِلْتُ بعملِ فلانٍ ،
فهو بنيتِه ، فأجرُهُما سواءٌ ، وعبدٍ رزقه الله مالاً ، ولم يرزُقه علماً يَخبِطُ في ماله بغير علمٍ ،
لا يتَّقي فيه ربّه ، ولا يَصِلُ فيه رحِمهُ ، ولا يعلمُ لله فيه حقاً ،
فهذا بأخبثِ المنازل ، وعبدٍ لم يرزقه الله مالاً ولا علماً ، فهو يقول :
لو أنَّ لي مالاً ، لعَمِلتُ فيه بعمل فلانٍ فهو بنيته فوِزْرُهما سواءٌ )
خرَّجه الإمام أحمد والترمذى وهذا لفظُهُ ، وابن ماجه .
فااسالي الله التوفيق و عودي نفسك على محادثتها بالخير
لأن النفس ولدت على الفطرة و هي الخير كله
هي أحاديث النفس كثيرة
فهناك من تحدثه نفسه بمعصية و آخر بالوساوس
التي توصله للشرك و آخر بملذات الحياة و هكذا و حكمها يختلف
وروى البخاري ومسلم أيضا ـ من حديث أبي هريرة رضي الله عنه ،
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ عَنْ أُمَّتِي مَا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا مَا لَمْ تَعْمَلْ أَوْ تَتَكَلَّمْ ) .
. وفي حديث خُرَيْمِ بْنِ فَاتِكٍ : " .
. وَمَنْ هَمَّ بِحَسَنَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا فَعَلِمَ اللَّهُ أَنَّهُ قَدْ أَشْعَرَهَا قَلْبَهُ وَحَرَصَ عَلَيْهَا كُتِبَتْ لَهُ حَسَنَةً .. "رواه أحمد
وقال أبو عِمران الجونيُّ : يُنادى المَلَكُ : اكتب لفلان كذا وكذا ، فيقولُ
: يا ربِّ ، إنَّه لم يعملْهُ ، فيقول : إنَّه نواه .
ومتى اقترن بالنيَّة قولٌ أو سعيٌ ، تأكَّدَ الجزاءُ ، والتحقَ صاحبُه بالعامل ،
كما روى أبو كبشة عن النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - ، قال :
( إنَّما الدُّنيا لأربعةِ نفرٍ : عبدٍ رَزَقَهُ الله مالاً وعلماً ، فهو يتَّقي فيه ربَّه ، ويَصِلُ به رَحِمَه ،
ويعلمُ لله فيه حقاً ، فهذا بأفضل المنازل ، وعبدٍ رزقه الله علماً ،
ولم يرزقه مالاً ، فهو صادِقُ النِّيَّة ، يقول : لو أنَّ لي مالاً ، لعمِلْتُ بعملِ فلانٍ ،
فهو بنيتِه ، فأجرُهُما سواءٌ ، وعبدٍ رزقه الله مالاً ، ولم يرزُقه علماً يَخبِطُ في ماله بغير علمٍ ،
لا يتَّقي فيه ربّه ، ولا يَصِلُ فيه رحِمهُ ، ولا يعلمُ لله فيه حقاً ،
فهذا بأخبثِ المنازل ، وعبدٍ لم يرزقه الله مالاً ولا علماً ، فهو يقول :
لو أنَّ لي مالاً ، لعَمِلتُ فيه بعمل فلانٍ فهو بنيته فوِزْرُهما سواءٌ )
خرَّجه الإمام أحمد والترمذى وهذا لفظُهُ ، وابن ماجه .
فااسالي الله التوفيق و عودي نفسك على محادثتها بالخير
لأن النفس ولدت على الفطرة و هي الخير كله
ههه الظاهر هذي التفاكير ماتجينا الا وقت غسيل المواعين افكر بأشياء عجيبه بس صار لي كم يوم
محتاره بين احمل او ما احمل لما اتذكر الاشياء الحلوه اقول خلاص بحمل واتذكر اشياء مو زينه واغير رايي
محتاره بين احمل او ما احمل لما اتذكر الاشياء الحلوه اقول خلاص بحمل واتذكر اشياء مو زينه واغير رايي
السلام عليكم ورحمة الله هي أحاديث النفس كثيرة فهناك من تحدثه نفسه بمعصية و آخر بالوساوس التي توصله للشرك و آخر بملذات الحياة و هكذا و حكمها يختلف وروى البخاري ومسلم أيضا ـ من حديث أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ عَنْ أُمَّتِي مَا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا مَا لَمْ تَعْمَلْ أَوْ تَتَكَلَّمْ ) . . وفي حديث خُرَيْمِ بْنِ فَاتِكٍ : " . . وَمَنْ هَمَّ بِحَسَنَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا فَعَلِمَ اللَّهُ أَنَّهُ قَدْ أَشْعَرَهَا قَلْبَهُ وَحَرَصَ عَلَيْهَا كُتِبَتْ لَهُ حَسَنَةً .. "رواه أحمد وقال أبو عِمران الجونيُّ : يُنادى المَلَكُ : اكتب لفلان كذا وكذا ، فيقولُ : يا ربِّ ، إنَّه لم يعملْهُ ، فيقول : إنَّه نواه . ومتى اقترن بالنيَّة قولٌ أو سعيٌ ، تأكَّدَ الجزاءُ ، والتحقَ صاحبُه بالعامل ، كما روى أبو كبشة عن النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - ، قال : ( إنَّما الدُّنيا لأربعةِ نفرٍ : عبدٍ رَزَقَهُ الله مالاً وعلماً ، فهو يتَّقي فيه ربَّه ، ويَصِلُ به رَحِمَه ، ويعلمُ لله فيه حقاً ، فهذا بأفضل المنازل ، وعبدٍ رزقه الله علماً ، ولم يرزقه مالاً ، فهو صادِقُ النِّيَّة ، يقول : لو أنَّ لي مالاً ، لعمِلْتُ بعملِ فلانٍ ، فهو بنيتِه ، فأجرُهُما سواءٌ ، وعبدٍ رزقه الله مالاً ، ولم يرزُقه علماً يَخبِطُ في ماله بغير علمٍ ، لا يتَّقي فيه ربّه ، ولا يَصِلُ فيه رحِمهُ ، ولا يعلمُ لله فيه حقاً ، فهذا بأخبثِ المنازل ، وعبدٍ لم يرزقه الله مالاً ولا علماً ، فهو يقول : لو أنَّ لي مالاً ، لعَمِلتُ فيه بعمل فلانٍ فهو بنيته فوِزْرُهما سواءٌ ) خرَّجه الإمام أحمد والترمذى وهذا لفظُهُ ، وابن ماجه [ صححه الألباني لغيره ] . فااسالي الله التوفيق و عودي نفسك على محادثتها بالخير لأن النفس ولدت على الفطرة و هي الخير كلهالسلام عليكم ورحمة الله هي أحاديث النفس كثيرة فهناك من تحدثه نفسه بمعصية و آخر بالوساوس التي...
جزاك الله خير احب ردودك ما شاء الله الله يحفظك من كل شر
الصفحة الأخيرة