كاتمه شعوري
كاتمه شعوري
جزيتي خيرا
جزيتي خيرا
ويااااااااج قلبي... وتسلمين حبيبتي
كاتمه شعوري
كاتمه شعوري
~nono~ ~nono~ :
الله يجزاك خير شحنتي نفسي بقوه للدعاء و التضرع بين يدي الله الله يبارك فيك و يرزقنا و اياك و بنات المسلممين من حيث لا نحتسب
الله يجزاك خير شحنتي نفسي بقوه للدعاء و التضرع بين يدي الله الله يبارك فيك و يرزقنا و اياك و بنات...
اذا تبين حبيبتي تحسين بالاماان .. عليج بالدعاء والقررب من الله .. وربي راح تحسين ان المصائب وكل شيء ما تجيج والفررح دوووووم بدربج

فعليج بالدعااء ... ثم الدعااء .... والله يووفقج يااااااااااااارب
كاتمه شعوري
كاتمه شعوري
جزاك الله خيرا طيب بنات اذا قلنا اللهم ارزقني يهذا الشيء عاجلا غير اجل قريت رد لوحده من الاخوات انه مايصلح نقول كذا لان هذا فيه سوء ادب مع الله ماتعرفو يصلح نقلوها والا لا لاني كثير اقولها بس لمن قريت كذا ترددت فيها
جزاك الله خيرا طيب بنات اذا قلنا اللهم ارزقني يهذا الشيء عاجلا غير اجل قريت رد لوحده من الاخوات...
عادي حبيبتي تقوولينها مافي اي مشكله ... ولا ماهي سوء ادب مع الله .. لان الرسوول عليه افضل الصلوات والتسليم كان يقوولهاا ..

وهذي فتووى لقيتها لـج ... عن حكم قوول عاجلا غير اجل

لاحظت في زمننا هذا كثير من الناس -هداهم الله- يطلقون الأحكام الشرعية


جزافا من عقولهم (عن حسن نية طبعا) دون الرجوع إلى القرآن أو السنة أو


فتوى أحد الثقات من المشائخ حفظهم الله تعالى


من ذلك ما رأيت غير مرة قولهم إنه لا يجوز الدعاء بقولنا (عاجلا غير آجل ) لأن


هذا من التعدي في الدعاء !


ولا أنكر أنني استجبت لما قالوا بادئ ذي بدء ، لكنني تذكرت دعاء الإستسقاء الذي ثبت


عن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وقد وردت في نهايته قوله (نافعا غير ضار،


عاجلا غير آجل ) ، فشككت في الأمر ، وحينما بحثت في الشبكة عن حكم هذا


القول وجدت هذه الفتوى في موقع الإسلام سؤال وجواب.



إليكموها:



حكم الدعاء بقولنا : (عاجلا غير آجل)


السؤال : ما حكم الدعاء وقول كلمة : (عاجلا غير آجل) أو قول
(يارب الآن ) أليس هذا من قلة الأدب مع الله؟


الجواب :


الحمد لله


جاءت السنة النبوية بالدعاء بقولنا : (عاجلا غير آجل) ، وذلك في حديث جَابِرِ بْنِ


عَبْدِ اللَّهِ رضي الله عنه قال : أن النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دعا في الاستسقاء ،


فَقَالَ : (اللَّهُمَّ اسْقِنَا غَيْثًا مُغِيثًا ، مَرِيئًا ، مَرِيعًا ، نَافِعًا ، غَيْرَ ضَارٍّ ، عَاجِلًا ، غَيْرَ


آجِلٍ . قَالَ : فَأَطْبَقَتْ عَلَيْهِمْ السَّمَاءُ) رواه أبو داود (1169) قال النووي :


"إسناده صحيح على شرط مسلم" انتهى . "الأذكار" (ص/230) ، وصححه الألباني


في "صحيح أبي داود" .


الغيث : المطر . المغيث : المنقذ من الشدة . المريء : المحمود العاقبة .


المريع : الذي يأتي بالريع وهو الزيادة .


ففي قوله صلى الله عليه وسلم : (عاجلا غير آجل) دليل على جواز سؤال الله


عز وجل بهذه الصيغة .



وبناء عليه يمكننا تقسيم الاستعجال في الدعاء إلى نوعين :


1- استعجال بمعنى طلب تعجيل المطلوب ، وسؤال قرب وقوعه على أكمل وجه :


فهذا استعجال جائز بل محمود ، لأنه من باب الطمع في كرم الله عز وجل وجوده


وإحسانه ، وهو سبحانه يرضى من عباده أن يقدروه حق قدره .


2- أما الاستعجال المذموم فهو استبطاء الإجابة ، والتسخط على الله عز وجل


، والتشكك في جوده وكرمه ، والتذمر من عدم تحقق المراد ، والله عز وجل لا


يرضى أن يضيق قلب عبده المؤمن به . فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ


اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (يُسْتَجَابُ لِأَحَدِكُمْ مَا لَمْ يَعْجَلْ ، يَقُولُ : دَعَوْتُ فَلَمْ


يُسْتَجَبْ لِي) رواه البخاري (6340) ومسلم (2735) .



وقووليهاا عادي فديتج... والله يرزقج ما تتمنين ان شاء الله
كاتمه شعوري
كاتمه شعوري
جزاك الله خييييييييييييييييييييير
جزاك الله خييييييييييييييييييييير
وياج يا قلبي.. واللهم آآآآآآمين ..
دموووع الفراق
فديتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكـ ياقلبي...^_^

ان شاء الله اسوى كــــــــــــــــــــذا وأبشركـ....

خلتني واثقه من نفسي^_^...

آآآآآحبكي ف الله