يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ايه توقف الرزق الانسان يشوف نفسه لما يعصي الله
يكون عايش بظلام
بالعكس لما يكون قريب من الله يكون مرتاح والرزق ياتيه من كل مكان
يكون عايش بظلام
بالعكس لما يكون قريب من الله يكون مرتاح والرزق ياتيه من كل مكان

aman2005
•
تفضلي الفتوى أختي:
عنوان الفتوى : المعاصي سبب لدفع الرزق ومحق البركة
http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/ShowFatwa.php?Option=FatwaId&lang=A&Id=27524
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلم نعثر على ما يسمى بالكاشحة أو طاردة الرزق في حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولكن روى أحمد والبيهقي عن عثمان بن عفان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الصبحة تمنع الرزق" والصبحة هي: النوم أول النهار.
وفي إسناده ضعف، كما قال الألباني رحمه الله، والشيخ شعيب الأرناؤوط.
وينبغي أن يعلم الشخص أن ارتكاب الذنوب والمعاصي، وترك الواجبات سبب لمحق الرزق وقلة البركة، وأن القيام بالواجبات الشرعية، والابتعاد عن المحرمات سبب لجلب الرزق، ورخاء العيش، قال الله تعالى: (وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقاً) .
وقال تعالى: (وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْأِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ...) .
إلى غير ذلك من الآيات الدالة على أن الاستقامة على شرع الله سبب للحصول على الرزق ورغد العيش، وأن المعاصي والذنوب سبب لدفع الرزق عن العبد، ومحق بركة ما يحصل عليه منه.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
عنوان الفتوى : المعاصي سبب لدفع الرزق ومحق البركة
http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/ShowFatwa.php?Option=FatwaId&lang=A&Id=27524
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلم نعثر على ما يسمى بالكاشحة أو طاردة الرزق في حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولكن روى أحمد والبيهقي عن عثمان بن عفان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الصبحة تمنع الرزق" والصبحة هي: النوم أول النهار.
وفي إسناده ضعف، كما قال الألباني رحمه الله، والشيخ شعيب الأرناؤوط.
وينبغي أن يعلم الشخص أن ارتكاب الذنوب والمعاصي، وترك الواجبات سبب لمحق الرزق وقلة البركة، وأن القيام بالواجبات الشرعية، والابتعاد عن المحرمات سبب لجلب الرزق، ورخاء العيش، قال الله تعالى: (وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقاً) .
وقال تعالى: (وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْأِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ...) .
إلى غير ذلك من الآيات الدالة على أن الاستقامة على شرع الله سبب للحصول على الرزق ورغد العيش، وأن المعاصي والذنوب سبب لدفع الرزق عن العبد، ومحق بركة ما يحصل عليه منه.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى

aman2005
•
وهذه كمان
عنوان الفتوى : أسباب قلة الرزق وعدم وجود البركه فيه
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=36909&Option=FatwaId
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فأعظم أسباب قلة الزرق والبركة كثرة المعاصي والغفلة عن ذكر الله تعالى واستغفاره، وعدم امتثال أوامره واجتناب نواهيه، فقد روى الإمام أحمد في مسنده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه. ومن أهم أسباب جلب الرزق، وتحصيل البركة طاعة الله تعالى وتقواه، قال الله تعالى: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ .
وقال تعالى: وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ .
وبإمكانك أن تطلع على المزيد من الفائدة في الفتوى رقم: 6121.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
عنوان الفتوى : أسباب قلة الرزق وعدم وجود البركه فيه
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=36909&Option=FatwaId
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فأعظم أسباب قلة الزرق والبركة كثرة المعاصي والغفلة عن ذكر الله تعالى واستغفاره، وعدم امتثال أوامره واجتناب نواهيه، فقد روى الإمام أحمد في مسنده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه. ومن أهم أسباب جلب الرزق، وتحصيل البركة طاعة الله تعالى وتقواه، قال الله تعالى: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ .
وقال تعالى: وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ .
وبإمكانك أن تطلع على المزيد من الفائدة في الفتوى رقم: 6121.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
الصفحة الأخيرة
(وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير)
(ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم).
(ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض)
(وألوا استقاموا على الطريقة لاسقيناهم ماء غدقا).
ولي عووووده