السلام عليكم اخواتى
رفيجتى مخطوبه بدون كتب اكتاب خطوبه اهل وشرطت انه ماتزوج الى بعد سنتين الما تتخرج المهم خطيبه فى بلد ثانى مو بنفس البلد طلب يبى اميله عشان يطرشله مواظيع طبعا هى ماظافته على البوكس بس يرسله مواظيع وكتب دينيه لكن احياننا يرسله رسايل شوق شعر قصير مو دايم احياننا وهى ماترد على عشانه ادكول حرام وتخاف من غضب الله وخايفه الحين تبى ادكوله مايرسل رسايل هل هاى الشى حرام ارجوكم بنات البنت خايفه وايد وهى ماترد على ابدا
الى تعرف حد يفتى تسائله ارجوكم ضرررررررورى :26:
روعه 2 @roaah_2_1
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
وجوه
•
السؤال
هل يجوز للمخطوبة أن تحدث خطيبها عبر الهاتف أو تراسله بالبريد الإلكتروني من أجل مناقشته في بعض لوازم الفرح التي تراها غير ضرورية؟ وهل تعتبر المكالمة الهاتفية خلوة أم لا؟
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالرجل ما دام خاطباً لامرأة ولمَّا يعقد عليها بعد فهي تعتبر أجنبية عنه ، سواء كانت من أقربائه أم لا. فلا يراها ولا تراه إلا لحاجة وبحضرة أحد محارمها .
وأما الخلوة من غير محرم لها فلا تجوز بحال ، أما ما سألت عنه من الكلام عبر الهاتف فهو لا يعتبر خلوة بالمعنى الشرعي المعروف عند أهل العلم. ولكن يمكن الاستغناء عنه بالكلام مع أولياء الزوجة كأبيها أو أخيها. بُعداً عن أي إشكال قد يحدث لا قدر الله . وإذا حصل كلام أو مراسلة بين الرجل ومخطوبته لحاجة دعت إلى ذلك فليبتعدا عن الخضوع بالقول، وليجتنبا ما لا يليق ، وليكن بالمعروف الواضح . ونؤكد ماقررناه من أنها أجنبية عنه ولربما لا يحدث اتفاق لا قدر الله، فالأولى ترك الكلام، ثم إن محل إباحة الكلام معها عبر الهاتف أو المراسلة هو ما إذا لم يخش أن يجر ذلك إلى ما حرم الله ، فإن خشي فيجب سد الباب ، خصوصاً أن أنفس الخاطبين ميالة إلى المخطوبات، وأنفس المخطوبات ميالة إلى الخاطبين.
والله تعالى أعلم.
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&lang=&Option=FatwaId&Id=1847
وواضح من الفتاوى أن المقصود هو المناقشة في أمور الزواج
أما سؤالك فهي أمور عامة وعشق وهذا حرام
هل يجوز للمخطوبة أن تحدث خطيبها عبر الهاتف أو تراسله بالبريد الإلكتروني من أجل مناقشته في بعض لوازم الفرح التي تراها غير ضرورية؟ وهل تعتبر المكالمة الهاتفية خلوة أم لا؟
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالرجل ما دام خاطباً لامرأة ولمَّا يعقد عليها بعد فهي تعتبر أجنبية عنه ، سواء كانت من أقربائه أم لا. فلا يراها ولا تراه إلا لحاجة وبحضرة أحد محارمها .
وأما الخلوة من غير محرم لها فلا تجوز بحال ، أما ما سألت عنه من الكلام عبر الهاتف فهو لا يعتبر خلوة بالمعنى الشرعي المعروف عند أهل العلم. ولكن يمكن الاستغناء عنه بالكلام مع أولياء الزوجة كأبيها أو أخيها. بُعداً عن أي إشكال قد يحدث لا قدر الله . وإذا حصل كلام أو مراسلة بين الرجل ومخطوبته لحاجة دعت إلى ذلك فليبتعدا عن الخضوع بالقول، وليجتنبا ما لا يليق ، وليكن بالمعروف الواضح . ونؤكد ماقررناه من أنها أجنبية عنه ولربما لا يحدث اتفاق لا قدر الله، فالأولى ترك الكلام، ثم إن محل إباحة الكلام معها عبر الهاتف أو المراسلة هو ما إذا لم يخش أن يجر ذلك إلى ما حرم الله ، فإن خشي فيجب سد الباب ، خصوصاً أن أنفس الخاطبين ميالة إلى المخطوبات، وأنفس المخطوبات ميالة إلى الخاطبين.
والله تعالى أعلم.
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&lang=&Option=FatwaId&Id=1847
وواضح من الفتاوى أن المقصود هو المناقشة في أمور الزواج
أما سؤالك فهي أمور عامة وعشق وهذا حرام
الصفحة الأخيرة
هل يجوز أن أنصح خطيبي دون معرفة الأهل بأن أكتب له النصيحة في ورقة؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإذا كان خطيبك لم يعقد عليك، فمازال أجنبياً عنك، وليس لك أن تراسليه والحالة هذه، سواء بعلم الأهل أو غير علمهم، إلا إذا دعت الحاجة إلى ذلك، والأولى أن يكون بعلم وليك، وبشرط أن تكون مقيدة بالآداب والضوابط الشرعية وبقدر الحاجة، أما إذا كان قد عقد عليك فلا بأس بمراسلته في جميع الأحوال، سواء بعلم الأهل أو عدم علمهم، وبأي أمر أردتيه منه، ولمزيد من الفائدة راجعي الفتوى رقم: 1847
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=26564