بنات انا اتكلم بصراحه يابنات لله في خلقه شؤن انا مااخص الجميع لاكن الاغلبيه تعامل الشغاله كانها الرجل الحديدي وتحملها مسؤليه البيت والطبخ والاولاد واحيانا شغل عند الاهل وعند الجيران والمعامله بعد سيئه
فهل ياترى استقدامها للمساعده ام للاعتماد الكامل عليها
فهذه حقوق الخدم حبيت اسردها لكم
أعزَّ الإسلام الخدم والعمَّال ورعاهم وكرَّمهم،
واعترف بحقوقهم لأوَّل مرَّة في التاريخ -بعد أن كان العمل في بعض الشرائع القديمة معناه الرقُّ والتبعيَّة، وفي البعض الآخر معناه المذلَّة والهوان- قاصدًا بذلك إقامة العدالة الاجتماعيَّة، وتوفير الحياة الكريمة لهم.
صور من حقوق العمال والخدم في الإسلام
كانت سيرة رسول الله خير شاهد على عظمة النظرة الإسلامية للخدم والعمَّال، وكانت إقرارًا من رسول الله ، فقد دعا رسول الله أصحاب الأعمال إلى معاملتهم معاملة إنسانيَّة كريمة، وإلى الشفقة عليهم، والبرِّ بهم، وعدم تكليفهم ما لا يطيقون من الأعمال، فقال رسول الله : "... إِخْوَانُكُمْ خَوَلُكُمْ، جَعَلَهُمُ اللَّهُ تَحْتَ أَيْدِيكُمْ، فَمَنْ كَانَ أَخُوهُ تَحْتَ يَدِهِ فَلْيُطْعِمْهُ مِمَّا يَأْكُلُ، وَلْيُلْبِسْهُ مِمَّا يَلْبَسُ، وَلاَ تُكَلِّفُوهُمْ مَا يَغْلِبُهُمْ، فَإِنْ كَلَّفْتُمُوهُمْ فَأَعِينُوهُمْ".
فجاء تصريح رسول الله : "إِخْوَانُكُمْ خَوَلُكُمْ"؛ ليرتفع بدرجة العامل الخادم إلى درجة الأخ! ولتصبح هذه الضوابطَ العامَّة التي توفِّر الحياة الكريمة لبني الإنسان عمومًا.
وألزم كذلك صاحب العمل أن يُوَفِّيَ للعامل والخادم أجره المكافئ لجُهده دون ظلم أو مماطلة، فقال رسول الله : "أَعْطُوا الأَجِيرَ أَجْرَهُ قَبْلَ أَنْ يَجِفَّ عَرَقُهُ".
وحذَّر رسول الله من ظلمهم فقال : "مَنِ اقْتَطَعَ حَقَّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ بِيَمِينِهِ فَقَدْ أَوْجَبَ اللَّهُ لَهُ النَّارَ، وَحَرَّمَ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ". فقال رجل: وإن كان شيئًا يسيرًا يا رسول الله؟ فقال: "وَإِنْ قَضِيبًا مِنْ أَرَاكٍ".
ومن حقِّهم أيضًا أن تُحْفَظ حقوقهم الماليَّة من الغبن، والظلم، والاستغلال؛ لذلك قال رسول الله في الحديث القدسي عن ربِّ العزَّة I: "قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ثَلاَثَةٌ أَنَا خَصْمُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ... وَرَجُلٌ اسْتَأْجَرَ أَجِيرًا فَاسْتَوْفَى مِنْهُ وَلَمْ يُعْطِ أَجْرَهُ". لِيَعْلَمَ كلُّ مَنْ ظلم عاملاً أو خادمًا، أن الله رقيب عليه وخصم له يوم القيامة.
كما يجب على صاحب العمل عدم إرهاق العامل إرهاقًا يضرُّ بصحَّته ويجعله عاجزًا عن العمل، ولقد قال رسول الله في ذلك: "مَا خَفَّفْتَ عَنْ خَادِمِكَ مِنْ عَمَلِهِ، كَانَ لَكَ أَجْرًا فِي مَوَازِينِكَ".
ومن الحقوق التي تُعتبر علامة مضيئة في الشريعة الإسلاميَّة حقُّ الخادم في التواضع معه، وفي ذلك يُرَغِّب الرسول أُمَّته قائلاً: "مَا اسْتَكْبَرَ مَنْ أَكَلَ مَعَهُ خَادِمُهُ، وَرَكِبَ الْحِمَارَ بِالأَسْوَاقِ، وَاعْتَقَلَ الشَّاةَ فَحَلَبَهَا".
ولأن حياة رسول الله كانت تطبيقًا لكل أقواله، فإن السيدة عائشة -رضي الله عنها- تروي فتقول: "مَا ضَرَبَ رَسُولُ اللَّهِ شَيْئًا قَطُّ بِيَدِهِ وَلاَ امْرَأَةً وَلاَ خَادِمًا..."[
جاده الحق @gadh_alhk
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
والله انتى تشوفين الاغلبيه
يمكن من محيطك بس حنا نشوف الاغلبيه الحمدلله مراعين شغالاتهم وطيبين معهم
وحوادث القتل غير مبرره ابد وليست دليل على الاسئه فى التعامل لانهم يهربون بسهوله وحتى مايتعاقبون على اخلالهم بالعقد
يمكن من محيطك بس حنا نشوف الاغلبيه الحمدلله مراعين شغالاتهم وطيبين معهم
وحوادث القتل غير مبرره ابد وليست دليل على الاسئه فى التعامل لانهم يهربون بسهوله وحتى مايتعاقبون على اخلالهم بالعقد
بالعكس مثل ماقالو الحوائيات والله الاغلب يعاملهم كانهم بناتهم ونخاف عليهم بس طمع المكاتب والقائمين عليها وعدم وجود قوانين صارمه تحمي حقوقناهو سبب ازمة الخدم وطبعا لاتنسون المثل اذا اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللئيم تمردااا تنطبق عليهم من تجربه شخصيه
الصدق قيمه :والله انتى تشوفين الاغلبيه يمكن من محيطك بس حنا نشوف الاغلبيه الحمدلله مراعين شغالاتهم وطيبين معهم وحوادث القتل غير مبرره ابد وليست دليل على الاسئه فى التعامل لانهم يهربون بسهوله وحتى مايتعاقبون على اخلالهم بالعقدوالله انتى تشوفين الاغلبيه يمكن من محيطك بس حنا نشوف الاغلبيه الحمدلله مراعين شغالاتهم وطيبين...
بالعكس المحيط الي حولي يعاملونهم معامله طيبه بس من خلال مااسمع ان الخدم هم الكل بالكل حتى الاطفال تغير لهم ووتسوي رضعتهم وتاكلهم وينامون معها حتى بوجود الام في البيت طبعا باستثناء الامهات العاملات الي خارج المنزل لهم طبعا عذر الين رجعتهم من الدوام
الصفحة الأخيرة
ادنى كلمه اونظره يزعلون منها ويشيلون بقلوبهم