هل تبقى الزوجه لزوجها بالجنه أم تستطيع ان تختار من تريد من المسلمين

ملتقى الإيمان

هل تبقى الزوجه لزوجها بالجنه أم تستطيع ان تختار من تريد من المسلمين




بنات سؤالي انا وصاحباتي كان رح  يعمل مشكله ناس بتحكي بتبقى لزوجها وتكون من الحور العين وناس بتحكي لا هادي الجنه بتختار  وغير ملزمه بزوجها .... 
طيب بنات انا ابوي تزوج بعد أمي رحمه الله عليها ومرت ابوي مؤ منيحه معنا معقول بالجنه تبقى زوجه والدي وأمي طيب وين تروح ،،، معلش فسرولي وجاةبوني والله احترت 
4
13K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

حواءءءء&ادم
حواءءءء&ادم
رفع
مدام الكسندر
مدام الكسندر
يا اختي ما يدخل الجنة الا كل طيب
واللي اذنب يدنياه ومات وهو على غير توبة بياخذ جزاه الا من رحم ربي
واخر محطة هي الصراط
امك بتكون زوجة والدك في الجنة لانها توفيت وهي على ذمته
وباذن الله بتكون ملكة الحور العين في الجنة وتفوقهم جمالا وحسنا ان كانت من الصالحات في دنياها

اما مرت ابوكي ما اقدر احكم وادع المخلوقة للخالق

الله يهديها

وما تنسي بالجنة ما في احقاد ولا ابغاض كلنا متحابون
واذا ربنا اكرمها بالجنة الامور بتكون غير الحين

فكوني اسمى وارقى منها وعامليها بخلق النبي

الخير بيغلب الشر

وصلاحك بيوصل الرحمة لامك

اقول كلامي والله اعلم مني

سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك
مدام الكسندر
مدام الكسندر
المفروض تطمني على امك وتداومي على الدعاء لها بشكل يومي
وتدعي لوالدك بالثبات والهداية حتى يجتمع بامك في جنان الخلد ان شاء الله

اما امر زوجة ابوك انسيه وخليها منها لله
القــــرآن في قلبي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى : سؤالي هو على النحو التالي: المرأة المسلمة متزوجة كانت أم لا ؛ إن ماتت وجزاها ربنا بالجنة ، فهل هي تكون مع زوجها الدنيوي أم تخير بين سائر الرجال . وإن لم يكونوا على درجة واحدة؟. 2- وأيضا إذا كانت في حياتها الدنيوية تزوجت مرتين أو عدة مرات بعد وفاة أزواجها ؟




الإجابــة

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد:

فإن المرأة تكون في الجنة لزوجها في الدنيا إذا دخل معها الجنة وإن لم يكن في درجتها . وأما إن تزوجت أكثر من زوج في الدنيا فإنها تكون لآخرهم كما صح في الحديث أن معاوية رضي الله عنه خطب أم الدرداء فأبت أن تتزوجه وقالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : "المرأة لآخر أزواجها ولست أريد بأبي الدرداء بدلاً ، فنصحها معاوية بالصيام . وفي رواية: أيما امرأة توفي عنها زوجها فتزوجت بعده فهي لآخر أزواجها. والقصة مخرجة في السلسلة الصحيحة الجزء الثالث صفحة 275 وعن حذيفة أنه قال لامرأته: " إن شئت أن تكوني زوجتي في الجنة فلا تزوجي بعدي فإن المرأة لآخر أزواجها في الدنيا فلذلك حرم الله على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن ينكحن بعده لأنهن أزواجه في الجنة . أخرجه البيهقي في السنن وقيل: لأحسنهم خلقا ودليل ذلك ما ورد عن أم سلمة رضي الله عنها قالت يا رسول الله : المرأة تتزوج مرتين في الدنيا فيموتان ونموت فلمن تكون هي في الآخرة؟ قال لأحسنهما خلقا يا أم سلمة ، ذهب حسن الخلق بخيري الدنيا والآخرة. رواه الدارقطني. هذا والله تعالى أعلم.


http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=2207