

قيل لحسن البصري ماسر زهدك بالدنيا
فقال:علمت بأن رزقي لن يأخذه غيري
فأطمأن قلبي له. وعلمت بأن عملي لا يقوم به غيري فاشتغلت به . وعلمت أن الله
مطلع علي فاستحييت أن أقابله على معصية. وعلمت أن الموت ينتظرني فأعددت الزاد
قديما كانت الأخت الكبرى تظل حجر عثرة في طريق أخواتها، لماذا ؟؟
ربما لأن فارس الأحلام الذي تنتظره ظل الطريق أو أنها لا تمتلك مقومات الجمال التي يبحث عنها طالب
القرب،
وهنا يتوقف مصير الأخوات على زواجها والأذن منها، ولكن مع تغير الزمن وتقدم الثقافات وتطور الأفكار،
أصبحت الصغيرة تخطب قبل الكبيرة، وتزف إلى بيت عدلها، ولكن ماهي ردة الفعل عند الأخت الكبرى؟ وتأثير
الخبر عليها؟ وهل هناك مانع منها بزف أختها وهي لاتزال تنتظر ؟ أم أن الأوضاع اختلفت والنفوس هدأت
وكل له أحلامه وطموحه؟
شاركونا النقاش وبدووووووون زعل
واسال الله العظيم بهذا الشهر ان يرزقني واياك وبنات المسلمين بالازواج الصالحين اللي يعوضون صبرنا خير
ومايجي العيد الا وحنا مخطوبااااااااات يارب
ولكن جوابي هو اكيييييييييييييييد تتأثر مهما كان راح تتأثر صدقيني
الحين اذا تزوجت بنت خالتك مثلا وهي اصغر منك وانتي ماتزوجتي يحز بخاطرك اكيد مو حسد بس تقولين ليه انا ماتزوجت وش فيني؟؟؟
فما بالك بالاخت :)