قالوا
الصداقة كالمظلة
كلما اشتد المطر زاادت حاجتنا إليها
لايخفى على اي احد منا ماللصدارقة من رونق وروعة
ومالها من حسّ يصعب على أي منا إغفالة اوحتى إنكار اهميته في حياتنا
فالصديق مرآة للروح وعين على الحقيقة الشخصية
ولكن في لحظة قد تفقد الصداقة مصداقيتها وتصبح مبنيه على اسس مصالح شخصية بذلك تكون صورة بلهاء سااذجة لالون لها أو طعم
وحين ذاك تكون الصداقة كسياج الأغلال القاتل نبحث عن اي منفذ للهروب منها وللتخلص من ادران هذه الاغلال
أرى ان الصداقة عندما تفقد مصداقيتها وتفقد روحانيتها تصبح كقيد يحد من انطلاقنا في سماء السعادة ودوما نسعى للخلاص منها
أنتظر ردودكن وآرائكن اخواتي
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أم اليزيد أزادك الله من نعيمة وفضله
وحباك علما ونورا
مااجملها حين تكون صداقة لوجه الله تحقق السعادة في الدارين
وحباك علما ونورا
مااجملها حين تكون صداقة لوجه الله تحقق السعادة في الدارين
أختي سعودية ماتهاب جميلة كلماتك كجمال وجودك
ياعزيزتي الصداقة جميله إذا كانت صداقة لله وليست صداقة مصلحة أو صداقة من النوع الأخر
مثل صداقات الإعجاب فالصداقة الطاهرة هي التي تمتد جذورها وتدوم فوجود الإنسان بدون صديق
كالشجرة من غير أوراق فما أجمل الصداقة الطاهرة الشريفه التي لايتخللها مصالح ولا زيف
فالصداقة التي لها وجهين لابد زائله في يوم من الأيام فلا يصح إلا الصحيح .
ياعزيزتي الصداقة جميله إذا كانت صداقة لله وليست صداقة مصلحة أو صداقة من النوع الأخر
مثل صداقات الإعجاب فالصداقة الطاهرة هي التي تمتد جذورها وتدوم فوجود الإنسان بدون صديق
كالشجرة من غير أوراق فما أجمل الصداقة الطاهرة الشريفه التي لايتخللها مصالح ولا زيف
فالصداقة التي لها وجهين لابد زائله في يوم من الأيام فلا يصح إلا الصحيح .
الفجر
•
فعلاً أختي سعودية ماتهاب كلامك صحيح
الصداقةالتي تبنى على الأخوة والمحبة في الله هي الصداقة الحقيقية هي التي تستمر وأجمل ما فيها انك تجدي صديقتك معك في فرحك أو في حزنك
أما صداقة المصلحة فانها لا تدوم وأسوء ما فيها الأ لم الذي تسببه لك اذا كنت أنت أخلصت لهذه الصديقة
لكن للأسف أن الثانية هي الموجودة الآن حيث أن الصداقة الحقيقية نادرة هذه الأيام
الصداقةالتي تبنى على الأخوة والمحبة في الله هي الصداقة الحقيقية هي التي تستمر وأجمل ما فيها انك تجدي صديقتك معك في فرحك أو في حزنك
أما صداقة المصلحة فانها لا تدوم وأسوء ما فيها الأ لم الذي تسببه لك اذا كنت أنت أخلصت لهذه الصديقة
لكن للأسف أن الثانية هي الموجودة الآن حيث أن الصداقة الحقيقية نادرة هذه الأيام
الصفحة الأخيرة
جميلة كلماتك وصياغتك للموضوع
جعل الموضوع وكأنه يتحرك
أوافقك
الصداقة ضرورة لا يستطيع أي منا أن يعيش معزولا عنها
يجب أن يحاول الأنسان أن تكون صداقته لله
حتى يضمن لنفسه مظلة سعادة في الدنيا
ومظلة أعظم في الآخرة
بوركت